نام کتاب : كشف ما ألقاه إبليس من البهرج والتلبيس على قلب داود بن جرجيس نویسنده : آل الشيخ، عبد الرحمن بن حسن جلد : 1 صفحه : 111
وقال [1] تعالى: {قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ، الَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُون} [2] ، وما أعطى أحد من هذه الأمة نبيها ما أعطى عيس بن مريم [1] في "م" و "ش": "وقد قال". [2] سورة فصلت، الآيتان: 6 و7. وفي هامش: (الأصل) و"م": "والعلماء –رحمهم الله تعالى
- فسروا الزكاة في هذه الآية بالتوحيد لأنها نزلت بمكة قبل فرض الزكاة المالية". وكتب بعد
ذلك في (الأصل) : "تقرير مؤلف"، وأما في "/": "تقرير في".
نام کتاب : كشف ما ألقاه إبليس من البهرج والتلبيس على قلب داود بن جرجيس نویسنده : آل الشيخ، عبد الرحمن بن حسن جلد : 1 صفحه : 111