مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
العقيدة
الفرق والردود
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
نام کتاب :
معارج القبول بشرح سلم الوصول
نویسنده :
الحكمي، حافظ بن أحمد
جلد :
1
صفحه :
382
مقدمة المحقق
5
ترجمة المؤلف
11
نص منظومة سلم الوصول
27
مقدمة الكتاب
47
"خطبة الكتاب" وفيها تحميد الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا
47
في أنه لا صلاح ولا سعادة ولا نجاح إلا بمعرفة الله عز وجل وتوحيده
55
اختلاف الفرق الإسلامية
59
الفرقة الناجية
61
سبب نظم المتن "سلم الوصول" وتأليف الشرح "معارج القبول"
62
خلاصة القول في تفسير البسملة
66
القول في حمد الله وشكره والاستعانة به
68
القول في كلمة الشهادة
73
القول في الصلاة، والتعريف بالآل والأصحاب
75
التعريف بموضوع الكتاب
76
"مقدمة": تعرف العبد بما خلق له، وبأول ما فرض الله عليه
79
العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه "وانظر فصل العبادة في المجلد الثاني"
82
آية {وإذا أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم}
84
بعد هذا الميثاق الذي أخذه الله على البشر أرسل إليهم الرسل
89
الفصل الأول توحيد المعرفة والإثبات
97
انقسام التوحيد إلى نوعين: أولهما توحيد المعرفة والإثبات "النوع الثاني في توحيد القصد والطلب"
97
ذكر مناظرة بين رسل الله وأعدائه {ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه}
107
مناظرة أخرى بين موسى وفرعون {قال فرعون وما رب العالمين}
108
ما نقل عن الأئمة وغيرهم في هذا الباب
110
أسماء الله الحسنى
112
أسماء الله ليست منحصرة في التسعة والتسعين
117
دلالة أسماء الله حق على حقيقتها مطابقة وتضمنا والتزاما
119
أسماء الله غير مخلوقة
120
معنى الحديث "إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها وحفظها دخل الجنة"
125
تفسير الآية {وذروا الذين يلحدون في أسمائه}
128
إثبات صفات الله التي وصف بها نفسه ووصفه بها نبيه
129
إثبات ربوبية الله
129
الأول بلا ابتداء، والآخر بلا انتهاء
130
الأحد الفرد في إلهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته
136
القدير الذي له مطلق القدرة وكمالها وتمامها
138
الأزلي بذاته وأسمائه وصفاته، الصمد الذي يصمد إليه الخلائق في حوائجهم
140
البر وصفا وفعلا، المهيمن على عباده بأعمالهم
143
العلي علو قهر وعلو شأن
144
الذي له العلو والفوقية بالكتاب والسنة وإجماع الملائكة والمرسلين وأتباعهم
147
استواؤه على العرش
148
تصريح القرآن بفوقية الله عز وجل
151
تصريح القرآن والسنة بأن الله عز وجل في السماء
152
التصريح باختصاص بعض الأشياء بأنها عنده
159
الرفع والصعود والعروج إليه
160
معراج نبينا -صلى الله عليه وسلم- إلى سدرة المنتهى وإلى حيث شاء الله عز وجل
164
حديث "ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا"
166
رفع الأيدي إليه تعالى والأبصار في أحاديث القنوت والاستسقاء والدعاء
168
إشارة النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى العلو في خطبة حجة الوداع بإصبعه وبرأسه الشريف
170
النصوص في ذكر العرش وصفته وإضافته إلى خالقه وأنه تعالى فوقه
170
تكذيب فرعون لموسى في أن إلهه في السماء
172
أقوال الصحابة في صفة العلو
175
أقوال التابعين ومن بعدهم من أهل السنة والجماعة في صفة العلو
179
أقوال طبقة أخرى: أبي حنيفة، وابن جريج، والأوزاعي وأضرابهم
184
طبقة أخرى: جرير بن عبد الحميد، وابن شقيق، وأحمد بن حنبل وأضرابهم
187
طبقة الشافعي، وأحمد، والقعنبي، ومحمد بن مصعب العابد
190
طبقة المزني، ومحمد بن يحيى الذهلي، والإمام البخاري
193
طبقة زكريا بن يحيى الساجي، وحماد البوشنجي، وابن خزيمة
196
طبقة أخرى من أئمة الإسلام وعلماء السنة
197
طبقة نصر المقدسي، وعبد القادر الجيلاني في كتاب الغنية، والقرطبي
201
القرب والمعية لا ينافي العلو والفوقية
204
القيوم قيوم بنفسه قيم لغيره وجميع الموجودات مفتقرة إليه
207
انفراده عز وجل بالإرادة والمشيئة
213
معنى الآية {من يشأ الله يضلله، ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم}
223
ما يجب لله على عباده من الحمد على حكمته في خلقه وأمره
228
التوفيق بين كون الله لا يحب الفساد وكون ذلك بمشيئته
230
لماذا لم يجعلهم كلهم طائعين مهتدين؟ وما الحكمة في تقدير السيئات مع كراهة الله إياها؟
231
إثبات البصر والسمع لله عز وجل
233
الكلام على العلم الإلهي
237
الله سبحانه غني بذاته، وكل شيء غيره مفتقر إليه
244
كلام الله عز وجل
247
تكليم الله عبده ورسوله موسى بن عمران
247
الكلام الإلهي يجل عن الإحصاء والحصر والفناء
255
كلام الله الذي في كتابه الحكيم عين كلامه، ليس بمخلوق ولا حكاية عن كلامه
258
أصل القول بخلق القرآن
270
ما قاله أئمة السنة في مسألة القرآن وحكم الجهمية
272
اللفظية جهمية، وهم الذين يقولون: لفظي بالقرآن مخلوق
273
عود إلى حديث النزول
281
آية {هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام}
303
رؤية المؤمنين ربهم يوم القيامة
305
"الزيادة" في آية {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} هي النظر إلى وجه الله الكريم
305
المنقول عن أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في هذا الباب
335
أقوال التابعين في ذلك
337
أقوال الأئمة الأربعة وطبقاتهم ومشايخهم
339
وجوب الإيمان بالصفات الواردة في القرآن وإمرارها كما أتت
346
وجوب الإيمان بالصفات الواردة في صحيح السنة وإمرارها كما أتت
349
اجتناب التحريف والتعطيل والتكييف والتمثيل
356
عدول أهل التأويل عن ألف دليل وتمسكهم بما ينسب إلى الأخطل النصراني في الاستواء
359
هذا النوع من التوحيد هو توحيد الإثبات
366
زيادة المتأخرين عن الصفات "أن ظاهرها غير مراد"
368
الملاحدة خمس طوائف في توحيد المعرفة والإثبات
369
الأولى سلبية محضا يثبتون إثباتا هو عين النفي
369
الطائفة الثانية الحلولية الذين يزعمون أن معبودهم في كل مكان بذاته
370
الطائفة الثالثة الاتحادية القائلون الوجود بأسره هو الله
370
الطائفة الرابعة نفاة القدر وهم فرقتان
371
الطائفة الخامسة الجبرية الذين يرون أن إثبات الفعل للعبد عين الشرك
372
المخالفون لأهل السنة في القرآن سبع طوائف:
373
الأولى "الاتحادية" الذين يقولون: كل كلام في الوجود كلام الله حتى السب والشتم
373
الثانية "الفلاسفة" أتباع أرسطو يقولون: كلام الله فيض فاض من العقل الفعال
374
الثالثة "الجهمية" نفاة الصفات القائلون: كلام الله مخلوق
375
الرابعة "الكلابية" يقولون: القرآن معنى قائم بالنفس لا يتعلق بالقدرة والمشيئة
376
الخامسة "الأشعرية" يقولون: إنه معنى واحد قائم بذات الرب
377
التنبيه إلى أن الأشعرية غير الأشعري، وأن الأشعري رجع إلى مذهب السلف
377
السادسة "الكرامية" يقولون: إنه متعلق بالمشيئة وحادث بعد أن لم يكن
378
السابعة "السالمية" يقولون: أنه صفة قديمة لا يتعلق بالقدرة والمشيئة إلخ
379
منشأ النزاع بين الطوائف أن الرب هل يتكلم بمشيئته أم بغير مشيئته
380
نام کتاب :
معارج القبول بشرح سلم الوصول
نویسنده :
الحكمي، حافظ بن أحمد
جلد :
1
صفحه :
382
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir