responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الروايات التفسيرية في فتح الباري نویسنده : عبد المجيد الشيخ عبد الباري    جلد : 1  صفحه : 226
[230] ومن طريق أصحاب ابن مسعود منهم علقمة[1] مثله[2].
[231] ومن طريق الحكم[3] عن مقسم عن ابن عباس: الفئ الجماع[4].
[232] وعن مسروق[5] وسعيد بن جبير والشعبي مثله، والأسانيد

[1] علقمة بن قيس بن عبد الله بن مالك النخعي الكوفي، ثقة ثبت فقيه، عابد، ولد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، روى عن عمر وعثمان وعلي وابن مسعود وغيرهم، وهو من أشهر رواة ابن مسعود، وأعرفهم به، وأعلمهم بعلمه، مات بعد الستين وقيل بعد السبعين. انظر ترجمته في: التهذيب 7/244، والتقريب 2/31.
[2] فتح الباري 9/426.
أما أثر علقمة فأخرجه ابن جرير رقم4532 حدثنا عمران، قال: حدثنا عبد الوارث، قال: حدثنا عامر، عن حماد، عن إبراهيم، عن علقمة - نحوه.
[3] هو الحكم بن عُتَيبة، أبو محمد الكندي الكوفي، ثقة ثبت فقيه، إلا أنه ربما دلّس، مات سنة ثلاث عشرة ومائة، أو بعدها، وله نيف وستون سنة. أخرج له الجماعة. انظر ترجمته في: التهذيب 2/372، والتقريب 1/192.
[4] فتح الباري 9/426.
أخرجه ابن جرير الأرقام من 4509 إلى 4512 من طرق عن عن الحكم بن عتيبة، به مثله.
وقد رجّح الطبري هذا القول، واستدل له إلى أن قال "غير أنه إذا حيل بينه وبين الفئ - الذي هو جماع - بعذر، فغير جائز أن يكون تاركا جماعها على الحقيقة، لأن المرء إنما يكون تاركا ماله إلى فعله وتركه سبيل. فأما من لم يكن له إلى فعل أمر سبيل، فغير كائن تاركه، فإذا كان ذلك كذلك، فإحداث العزم في نفسه على جماعها مجزئ عنه في حال العذر حتى يجد السبيل إلى جماعها. وإن أبدى ذلك بلسانه وأشهد على نفسه في تلك الحال بالأوبة والفيء، كان أعجب إليّ. ا. هـ كلامه رحمه الله. انظر: تفسير الطبري 4/373-374.
[5] هو مسروق بن الأجدع بن مالك الهمداني الوادعي، الكوفي، ثقة فقيه عابد، مخضرم، مات سنة اثنتين أو ثلاث وستين. انظر ترجمته في: التهذيب 10/100، والتقريب 2/242.
نام کتاب : الروايات التفسيرية في فتح الباري نویسنده : عبد المجيد الشيخ عبد الباري    جلد : 1  صفحه : 226
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست