responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الأريب في تفسير الغريب نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 301
36 - {وما كان لمؤمن} كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد خطب زينب لزيد فقالت لا أرضاه فقال قد رضيته لك فأبت فنزلت الآية
37 - {للذي أنعم الله عليه} زيد بالإسلام وأنعم عليه النبي صلى الله عليه وسلم بالعتق
{وتخفي في نفسك} إيثار طلاقها
{وتخشى الناس} قال ابن عباس خشي من اليهود أن يقولوا تزوج امرأة ابنه
38 - {فيما فرض الله له} أن أحل له من النساء
{سنة الله في الذين خلوا} وهم ال نبيون كداود كان له مائة وسليمان كان له سبعمائة
{قدرا مقدورا} أي قضاء مقضيا
39 - ثم أثنى على الأنبياء فقال {الذين يبلغون}
40 - فلما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب وقالوا تزوج امرأة ابنه فنزلت {ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله} أي كان رسول الله
43 - {يصلي عليكم} صلاته الرحمة وصلاة الملائكة الاستغفار و {الظلمات} الضلال و {النور} الهدى
44 - {تحيتهم} يعني المؤمنين {تحيتهم يوم يلقونه} يسلم عليهم
45 - {شاهدا} على أمتك بالبلاغ
48 - {ودع أذاهم} أي لا تجارهم عليه وهذا منسوخ بآية السيف
49 - {نكحتم} تزوجتم
وو {تمسوهن} تقربوهن
{فمتعوهن}

نام کتاب : تذكرة الأريب في تفسير الغريب نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 1  صفحه : 301
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست