responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمثال القرآنية القياسية المضروبة للإيمان بالله نویسنده : الجربوع، عبد الله بن عبد الرحمن    جلد : 1  صفحه : 55
بمعنى الوصف.
وبهذا ينحل الإشكال الذي ألجأ العلماء إلى تأويل اجتماع كلمتي تشبيه: هما "الكاف" و "مثل" وهل الكاف زائدة، أو للتأكيد، أو أن المراد نفي مثل المثل، فنفي المثل من باب أولى، إلى غير ذلك من كلام طويل حول هذا التعبير.
ونظيره {فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ} [1] و {فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ} [2] {كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً} [3] {مَثَلُ الّذِينَ اتّخَذُواْ مِن دُونِ اللهِ أَوْلِيَآءَ كَمَثَلِ العَنكَبُوتِ} [4].

[1] سورة الأعراف، الآية رقم (176) .
[2] سورة البقرة، الآية رقم (264) .
[3] سورة البقرة، الآية رقم (17) .
[4] سورة العنكبوت، الآية رقم (41) .
نام کتاب : الأمثال القرآنية القياسية المضروبة للإيمان بالله نویسنده : الجربوع، عبد الله بن عبد الرحمن    جلد : 1  صفحه : 55
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست