responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمثال القرآنية القياسية المضروبة للإيمان بالله نویسنده : الجربوع، عبد الله بن عبد الرحمن    جلد : 1  صفحه : 91
والتفكر والاعتبار.
ومن جهة أخرى يتم فيها التلقيح بين الفرع والأصل ليحصل النتيجة الموجبة وهي التي تسمى الناتج حيث يُعْطَى حكم الأصل للفرع، أو تكون نتيجة الاعتبار سالبة وهي العقيم التي لا يلحق بها الفرع بالأصل في الحكم لوجود مانع.
خلاصة هذا المطلب:
وخلاصة هذا المطلب أن المراد بضرب الأمثال يختلف باختلاف أنواع المثل، فقد يكون المراد بضرب المثل: هو قوله والتمثل به كما في الأمثال السائرة، وقد يكون نصبه وإشخاصه أمام العقول كما في الأمثال القياسية، وقد يكون معنى الضرب يعود إلى تقدير ما فيه من المعاني والحكم والحجج، كما يراعى في معنى الضرب ما ينتج عنه من تلقيح الأفكار والخواطر وإخصابها أو لما يتولد عنه من النتائج.

نام کتاب : الأمثال القرآنية القياسية المضروبة للإيمان بالله نویسنده : الجربوع، عبد الله بن عبد الرحمن    جلد : 1  صفحه : 91
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست