responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 304
إِلَى إِحْدَى وَعشْرين آيَة من سبأ ( {إِلَّا فريقا من الْمُؤمنِينَ} ) والسبع السَّادِس إِلَى خَاتِمَة الْفَتْح والسبع السَّابِع إِلَى ( {من الْجنَّة وَالنَّاس} ) - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بَاب الْأَثْمَان - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
الثّمن الأول من الْبَقَرَة إِلَى خَاتِمَة آل عمرَان وَالثمن الثَّانِي إِلَى ثَلَاث آيَات من الْأَعْرَاف ( {أَو هم قَائِلُونَ} ) وَالثمن الثَّالِث إِلَى أَربع وَأَرْبَعين من هود ( {وَقيل بعدا للْقَوْم الظَّالِمين} ) وَالثمن الرَّابِع إِلَى اثْنَتَيْنِ وَسبعين من آيَة الْكَهْف ( {شَيْئا نكرا} ) وَالثمن الْخَامِس إِلَى مئتين وَعشْرين آيَة من الشُّعَرَاء ( {إِنَّه هُوَ السَّمِيع الْعَلِيم} ) وَالثمن السَّادِس إِلَى مئة وَأَرْبع وَأَرْبَعين آيَة من وَالصَّافَّات ( {إِلَى يَوْم يبعثون} ) وَالثمن السَّابِع إِلَى خَاتِمَة وَالطور وَالثمن الثَّامِن إِلَى ( {من الْجنَّة وَالنَّاس} ) - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بَاب الأتساع - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
التسع الأول من الْبَقَرَة إِلَى مئة وَخمسين آيَة من آل عمرَان ( {وَهُوَ خير الناصرين} ) وَالتسع الثَّانِي إِلَى سِتِّينَ آيَة من الْأَنْعَام ( {ثمَّ ينبئكم بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ} ) وَالتسع الثَّالِث إِلَى ثَلَاث وَتِسْعين آيَة من التَّوْبَة ( {أَلا يَجدوا مَا يُنْفقُونَ} ) وَالتسع الرَّابِع إِلَى عشْرين آيَة من النَّحْل ( {وهم يخلقون} ) وَالتسع الْخَامِس إِلَى تسع عشرَة آيَة من الْحَج ( {يصهر بِهِ مَا فِي بطونهم والجلود} ) وَالتسع السَّادِس إِلَى اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعين آيَة من العنكبوت ( {وَمَا يَعْقِلهَا إِلَّا الْعَالمُونَ} ) وَالتسع السَّابِع إِلَى سبع آيَات من حم الْمُؤمن ( {إِنَّك أَنْت الْعَزِيز الْحَكِيم} ) وَالتسع الثَّامِن إِلَى ثَلَاث عشرَة آيَة من الْوَاقِعَة ( {المقربون} ) وَالتسع التَّاسِع إِلَى خَاتِمَة ( {قل أعوذ بِرَبّ النَّاس} )

نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 304
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست