responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 305
- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بَاب الأعشار - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
الْعشْر الأول من الْبَقَرَة إِلَى تسع وَثَمَانِينَ آيَة من آل عمرَان ( {وَمَا لَهُم من ناصرين} ) وَالْعشر الثَّانِي إِلَى أَربع وَثَمَانِينَ آيَة من الْمَائِدَة ( {وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ} ) وَالْعشر الثَّالِث إِلَى إِحْدَى وَأَرْبَعين آيَة من الْأَنْفَال ( {نعم الْمولى وَنعم النصير} ) وَالْعشر الرَّابِع إِلَى اثْنَتَيْنِ وَخمسين آيَة من يُوسُف ( {وَأَن الله لَا يهدي كيد الخائنين} ) وَالْعشر الْخَامِس إِلَى اثْنَتَيْنِ وَسبعين آيَة من الْكَهْف ( {لقد جِئْت شَيْئا نكرا} ) وَالْعشر السَّادِس إِلَى إِحْدَى وَعشْرين آيَة من الْفرْقَان ( {وعتوا عتوا كَبِيرا} ) وَالْعشر السَّابِع إِلَى ثَلَاثِينَ آيَة من الْأَحْزَاب ( {وَكَانَ ذَلِك على الله يَسِيرا} ) وَالْعشر الثَّامِن إِلَى ثَلَاث وَأَرْبَعين آيَة من حم السَّجْدَة ( {وَإِنَّهُم لفي شكّ مِنْهُ مريب} ) وَالْعشر التَّاسِع إِلَى عشْرين آيَة من الْحَدِيد ( {ذُو الْفضل الْعَظِيم} ) وَالْعشر الْعَاشِر إِلَى ( {من الْجنَّة وَالنَّاس} ) - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بَاب أَنْصَاف الأسباع - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
نصف السَّبع الأول إِلَى مئتين وَخمْس وَسِتِّينَ من الْبَقَرَة ( {لَعَلَّكُمْ تتفكرون} ) وَنصف السَّبع الثَّانِي إِلَى عشْرين آيَة من الْأَنْعَام ( {فهم لَا يُؤمنُونَ} ) وَنصف السَّبع الثَّالِث إِلَى سِتِّينَ آيَة من سُورَة يُونُس ( {وَلَكِن أَكْثَرهم لَا يشكرون} ) وَنصف السَّبع الرَّابِع إِلَى اثْنَتَيْنِ وَسبعين آيَة من الْكَهْف ( {لقد جِئْت شَيْئا نكرا} ) وَنصف السَّبع الْخَامِس إِلَى أَرْبَعِينَ آيَة من طسم الْقَصَص ( {فَانْظُر كَيفَ كَانَ عَاقِبَة الظَّالِمين} ) وَنصف السَّبع السَّادِس إِلَى أَرْبَعِينَ آيَة من حم الْمُؤمن ( {يرْزقُونَ فِيهَا بِغَيْر حِسَاب} ) وَنصف السَّبع السَّابِع إِلَى خَاتِمَة التغابن

نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 305
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست