نام کتاب : الظاهرة القرآنية نویسنده : مالك بن نبي جلد : 1 صفحه : 238
القصة القرآنية .............................................................................................. القصة الكتابية
............................................................................................................. (26) ولما قدم يوسف إلى البيت أدخلوا له الهدية التي في أيدهم إلى البيت وسجدوا له إلى الأرض.
............................................................................................................. (27) فسأل عن سلامتهم ثم قال هل أبوكم الشيخ الذي ذكرتموه في سلام ... أحي هو بعد؟
............................................................................................................. (28) قالوا عبدك أبونا في سلام ولا يزال حيا وخروا له وسجدوا.
(69) {وَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} .................... (29) ورفع طرفه ونظر بنيامين أخاه ابن أمه فقال: أهذا أخوكم الصغير الذي ذكرتموه لي، وقال: يرأف الله بك يا بني.
............................................................................................................. (30) ثم أسع يوسف وقد تحرك فؤاده نحو أخيه وأراد أن يبكي فدخل المخدع وبكى هناك.
............................................................................................................. (31) ثم غسل وجهه وخرج وتجلد وقال قدموا الطعام.
............................................................................................................. (32) فقدموا له وحده ولهم وحدهم، وللمصريين الآكلين عنده وحدهم، لأن المصريين لا يجوز لهم أن يأكلوا مع العبرانيين لأنه رجس عند المصريين.
نام کتاب : الظاهرة القرآنية نویسنده : مالك بن نبي جلد : 1 صفحه : 238