responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الظاهرة القرآنية نویسنده : مالك بن نبي    جلد : 1  صفحه : 239

القصة القرآنية .................................................................................. القصة الكتابية

................................................................................................. (33) وأجلسوا بين يديه البكر في مرتبته والصغير في مرتبته فبهت القوم بعضهم إلى بعض.
................................................................................................. (34) ثم رفع حصصا من بين يديه إليهم فكانت حصة بنيامين أكثر من حصة الواحد منهم خمسة أضعاف وشربوا معه حتى سكروا.
................................................................................................. (الفصل الرابع والأربعون)
(70) {فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ} ..... (1) ثم أمر قيم بيته وقال له املأ جواليق القوم طعاما قدر ما يطيقون حمله واجعل فضة كل واحد في فم جوالقه.
................................................................................................. (2) واجعل جامي جام الفضة في جوالق الصغير مع فضة ميرته. فصنع بحسب كلام يوسف الذي أمره به.
(71) {قَالُوا وَأَقْبَلُوا عَلَيْهِمْ مَاذَا تَفْقِدُونَ} ............................................................ (3) فلما أضاء الصبح انصرف القوم بحميرهم.
(72) {قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ} ............................... (4) فبعد أن خرجوا من المدينة ولم يبعدوا قال يوسف لقيم بيته: قم فاسع في أثر القوم فإذا أدركتهم فقل لهم: لم كافأتم الخير بالشر؟
(73) {قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُمْ مَا جِئْنَا لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ وَمَا كُنَّا سَارِقِينَ} ............................. (5) أليس هذا هو الذي يشرب به مولاي ويتفاءل به؟ قد أسأتم فيما صنعتم.
نام کتاب : الظاهرة القرآنية نویسنده : مالك بن نبي    جلد : 1  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست