نام کتاب : المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها نویسنده : ابن جني جلد : 1 صفحه : 381
قوله تعالى: "قَد سِالَها قوم" ووجه الإمالة في "سالها" 219.
قوله تعالى: "لا يَضِرُكم مَن ضل" ولغات ضار، ووجه الجزم في الآية 220.
قوله تعالى: "يأيها الذين آمنوا شهادةٌ بينكم" وإعراب "شهادة" رفعًا ونصبًا 220.
قوله تعالى: "ولا نكتم شهادةً آللهِ" وتخريج أوجه قراءة الآية 221، حذف حرف القسم مع التعويض منه وبدونه 221.
سورة الأنعام: 223-239
قوله تعالى: "وهم لا يُفْرِطون" والفرق بين أَفرط وفرَّط 223.
قوله تعالى: "لأبيه آزَرُ" وتأويل أوجه قراءة الآية 223.
قوله تعالى: "قَنْوانٌ دَانية" وتخريج هذه القراءة 223.
قوله تعالى: "وخَلْقَهم وحَرَّفوا له" وتأويل الآية على هذه القراءة 224.
قوله تعالى: "ولم يَكُن له صاحبةٌ" وتخريج "يكن" بالياء من ثلاثة أوجه 224، تذكير كان وأخواتها مع الاسم المؤنث أسهل من تذكير غيرها مع الفاعل المؤنث ووجه ذلك 225.
قوله تعالى: "ولِيقولوا دُرِسَت" وتفسير الآية في قراءاتها الثلاث 225.
قوله تعالى: "فيسُبوا الله عُدُوًّا" ومصادر من مادة العدوان 226.
قوله تعالى: "ويَذرْهم" وتسكين الفعل للتخفيف 227، وانظر ص109، 123، بين "يذرْهم" و"يُشعرْكم" 227.
قوله تعالى: "وقد فَصَل لكم" ومعنى الآية على هذه القراءة 227.
قوله تعالى: "ولْتَصغى، ولْيَرْضَوه، ولْيَقْتَرفوا" وشذوذ إسكان لام التعليل 227، سبب تحريك لام التعليل وإسكان لام الأمر 228.
قوله تعالى: "إن ربك هو أعلم من يُضل" وسبب امتناع أن تكون "مَن" مضافًا إليه 228، جواز أن تكن "مَن" مبتدأ 229.
قوله تعالى: "وكذلك زُين لكثير من المشركين قتلُ أولادهم شركاؤهم" ووجه ارتفاع "قتل" بفعل مضمر لا بالفعل المذكور 229، وجه آخر لرفع "قتل" 230.
نام کتاب : المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات والإيضاح عنها نویسنده : ابن جني جلد : 1 صفحه : 381