|
||||
| نام کتاب : الوجيز في علم التجويد نویسنده : البدوي، محمود سيبويه جلد : 1 صفحه : 48 | ||||
|
أَمْ مَنْ خَلَقْنَا [1] في "والصافات". أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا [2] بفصلت. ووصلت في غير ذلك مثل: أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ [3] . المسألة الرابعة عشرة: "أم" مع "ما": رسمت بالوصل في كل القرآن مثل: أَمَّا اشْتَمَلَتْ [4] . المسألة الخامسة عشرة: "كل" مع "ما": قطعت "كل" عن "ما" اتفاقا في وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ [5] . ووقع الخلاف في أربعة مواضع وهي: كُلَّمَا رُدُّوا [6] بالنساء. كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً [7] بالمؤمنين. كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ [8] بالأعراف. كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ [9] بالملك. والعمل على قطع الأوليين ووصل الأخيرين. وما عدا ذلك فموصول اتفاقا مثل: كُلَّمَا رُزِقُوا (10) المسألة السادسة عشرة: "في" مع "ما": رسمت بالوصل مثل: فِيمَا أَخَذْتُمْ [11] إلا أحد عشر موضعا، وهي: فِي مَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ [12] ثاني البقرة. فِي مَا آتَاكُمْ [13] بالمائدة، والأنعام [14] . فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ [15] بها. فِي مَا اشْتَهَتْ [16] بالأنبياء. فِي مَا أَفَضْتُمْ [17] بالنور. فِي مَا هَاهُنَا [18] بالشعراء. فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ [19] بالروم. فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (20) فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ [21] كلاهما بالزمر. فِي مَا لا تَعْلَمُونَ [22] بالواقعة. فقد وقع الخلاف في هذه المواضع الأحد عشر، والعمل فيها على القطع، واقتصر ابن الجزري عليه. المسألة السابعة عشرة: لام الجر: قطعت عن مجرورها في أربعة مواضع، وهي: فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ [23] بالنساء. [1] الآية (11) . [2] الآية (40) . [3] سورة النمل: الآية (62) . [4] سورة الأنعام: الآية (143، 144) . [5] سورة إبراهيم: الآية (34) . [6] الآية (91) . [7] الآية (44) . [8] الآية (38) . [9] الآية (8) . (10) سورة البقرة: الآية (25) . [11] سورة الأنفال: الآية (68) . [12] الآية (240) . [13] الآية (48) . [14] الآية (165) . [15] سورة الأنعام: الآية (145) . [16] الآية (102) . [17] الآية (14) . [18] الآية (146) . [19] الآية (28) . (20) الآية (3) . [21] الآية (46) . [22] الآية (61) . [23] الآية (78) . |
||||
| نام کتاب : الوجيز في علم التجويد نویسنده : البدوي، محمود سيبويه جلد : 1 صفحه : 48 | ||||
|
www.eShia.ir