responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 95
مخلصا من قلبه
أخرجه البُخَارِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قلت يَا رَسُول الله من أسعد النَّاس بشفاعتك يَوْم الْقِيَامَة فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لقد ظَنَنْت أَن لَا يسألني عَن هَذَا الحَدِيث أحد أول مِنْك لما رَأَيْت من حرصك على الحَدِيث ثمَّ ذكره

(228) اسقوني مِمَّا يشرب مِنْهُ النَّاس
أخرجه أَبُو دَاوُد عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ طَاف النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِالْبَيْتِ ثمَّ أَتَى السِّقَايَة فَقَالَ اسقوني فَقَالَ لَهُ ابْن عَبَّاس أَلا نحوص لَك سويقا فَإِن هَذَا يتَنَاوَل مِنْهُ النَّاس فَقَالَ اسقوني مِمَّا يشرب مِنْهُ النَّاس

(229) اسْقِ يَا زبير ثمَّ أرسل المَاء إِلَى جَارك
أخرجه الطَّحَاوِيّ فِي الْآثَار عَن الزبير رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَنه قَالَ خَاصم رجل رجلا من الْأَنْصَار قد شهد بَدْرًا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي شراج من الْحرَّة كَانَا يسقيان بِهِ جَمِيعًا النّخل فَقَالَ الْأنْصَارِيّ شرح المَاء فَأبى عَلَيْهِ فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اسْقِ يَا زبير ثمَّ أرسل المَاء إِلَى جَارك فَغَضب الْأنْصَارِيّ وَقَالَ يَا رَسُول الله آن كَانَ ابْن عَمَّتك
فَتَلَوَّنَ وَجه رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثمَّ قَالَ يَا زبير اسْقِ ثمَّ احْبِسْ المَاء حَتَّى يبلغ إِلَى الْجدر

(230) أسلم ثمَّ قَاتل
أخرجه البُخَارِيّ عَن الْبَراء بن عَازِب رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ أَتَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رجل مقنع بالحديد فَقَالَ يَا رَسُول الله أقَاتل ثمَّ أسلم
قَالَ أسلم ثمَّ قَاتل فَأسلم ثمَّ قَاتل فَقتل فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عمل قَلِيلا وَأجر كثيرا وَيَأْتِي أَيْضا فِي حَدِيث عمل هَذَا قَلِيلا إِلَخ

(231)

نام کتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف نویسنده : ابن حمزة الحسيني    جلد : 1  صفحه : 95
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست