مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
516
أَي هَذِه العشرات (خَمْسُونَ وَمِائَة) فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة (بِاللِّسَانِ وَألف وَخَمْسمِائة فِي الْمِيزَان) أَي يَوْم الْقِيَامَة لَان الْحَسَنَة بِعشر أَمْثَالهَا (وَيكبر أَرْبعا وَثَلَاثِينَ مرّة إِذا أَخذ مضجعه ويحمد ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ويسبح ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ فَتلك مائَة بِاللِّسَانِ وَألف فِي الْمِيزَان) وَذَلِكَ لَان عدد الْكَلِمَات المحصاة خلف كل صَلَاة ثَلَاثُونَ والصلوات خمس فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة فَإِذا ضرب أَحدهمَا فِي الآخر بلغ هَذَا الْعدَد (فَأَيكُمْ يعْمل فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة أَلفَيْنِ وَخَمْسمِائة سَيِّئَة) يَعْنِي إِذا أَتَى بِتِلْكَ الْأَذْكَار كَمَا ذكر يغْفر لَهُ بِعَدَد كل حَسَنَة سَيِّئَة فَأَيكُمْ يَأْتِي كل يَوْم وَلَيْلَة بذلك يسير مغفورا لَهُ (حم خد 4 عَن ابْن عَمْرو) باسناد صَحِيح كَمَا فِي الاذكار
(خصلتان معلقتان فِي أَعْنَاق المؤذنين للْمُسلمين صِيَامهمْ وصلاتهم) شبه حَال المؤذنين وإناطة الخصلتين للْمُسلمين بهم بِحَال أَسِير فِي عُنُقه ربقة الرّقّ لَا يخلصه مِنْهَا إِلَّا الْمَنّ أَو الْفِدَاء (هـ عَن ابْن عمر) باسناد ضَعِيف
(خصلتان من كَانَتَا فِيهِ كتبه الله شاكرا صَابِرًا وَمن لم يَكُونَا فِيهِ لم يَكْتُبهُ الله شاكرا وَلَا صَابِرًا من نظر فِي دينه الى من هُوَ فَوْقه) فِي الدّين (فاقتدى بِهِ وَنظر فِي دُنْيَاهُ إِلَى من هُوَ دونه فَحَمدَ الله على مَا فَضله بِهِ عَلَيْهِ كتبه الله شاكرا صَابِرًا وَمن نظر فِي دينه إِلَى من هُوَ دونه وَنظر فِي دُنْيَاهُ الى من هُوَ فَوْقه فأسف) أَي حزن وتلهف (على مَا فَاتَهُ مِنْهُ لم يَكْتُبهُ الله شاكرا وَلَا صَابِرًا) قَالُوا هَذَا حَدِيث جَامع لانواع الْخَيْر (ت عَن ابْن عَمْرو) بن الْعَاصِ باسناد ضَعِيف
(خصلتان لَا يحل منعهما المَاء وَالنَّار) وَذكر مَعَهُمَا فِي رِوَايَة الْملح وَقَالَ لَان الله تَعَالَى جعلهَا مَتَاعا للمقوين وَقُوَّة للمستضعفين (الْبَزَّار طس عَن أنس) وَهَذَا حَدِيث مُنكر
(خطوتان أَحدهمَا أحب الخطا) بِالضَّمِّ (الى الله تَعَالَى) بِمَعْنى أَنه يثيب صَاحبهَا (والاخرى أبْغض الخطا إِلَى الله) بِمَعْنى أَنه يسْتَحق صَاحبهَا الْعقَاب عَلَيْهَا (فَأَما الَّتِي يُحِبهَا الله فَرجل نظر إِلَى خلل فِي الصَّفّ) أَي صف من صُفُوف الصَّلَاة (فسده) أَي سد ذَلِك الْخلَل بوقوفه فِيهِ (وَأما الَّتِي يبغض فَإِذا أَرَادَ الرجل أَن يقوم مد رجله اليمني وَوضع يَده عَلَيْهَا وَأثبت الْيُسْرَى ثمَّ قَامَ) فَذَلِك مَكْرُوه حَيْثُ لَا عذر (ك هق عَن معَاذ) وَفِيه انْقِطَاع
(خفف) بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول أَي سهل (على دَاوُد) نَبِي الله (الْقُرْآن) أَي الْقِرَاءَة أَو المقروء أَي الزبُور أَو التَّوْرَاة سمى قُرْآنًا نظر للمعنى اللّغَوِيّ (فَكَانَ يَأْمر بدوابه) فِي رِوَايَة بدابته (فتسرج) كَذَا هُوَ بِالْفَاءِ فِي خطّ الْمُؤلف (فَيقْرَأ الْقُرْآن) أَي جَمِيعه (من قبل أَن تسرج دوابه) أَي قبل الْفَرَاغ من أسراجها وَلما كَانَ يفهم من كَونه لَهُ دَوَاب وخدم يسرجها أَنه على زِيّ الْمُلُوك قَالَ (وَلَا يَأْكُل الا من عمل يَده) من ثمن عمله وَهُوَ نُسَبِّح الدروع فيبيعها وَيَأْكُل من ثمنهَا فيتقلل من الدُّنْيَا كَونه ملكا عَظِيما وَقد خفف الْقُرْآن على بعض هَذِه الْأمة فَكَانَ يَقْرَؤُهُ فِيمَا بَين العشاءين (حم خَ عَن أبي هُرَيْرَة)
(خففوا بطونكم وظهوركم لقِيَام الصَّلَاة) أَي قللُوا الاكل ليسهل عَلَيْكُم التَّهَجُّد فان من كثر اكله كثر نَومه (حل عَن ابْن عمر
خلفت فِيكُم شَيْئَيْنِ لن تضلوا بعدهمَا) اذا استمسكتم بهما (كتاب الله) تَعَالَى الْقُرْآن (وسنتي وَلنْ يفترقا حَتَّى يردا على الْحَوْض) الْكَوْثَر يَوْم الْقِيَامَة (أَبُو بكر الشَّافِعِي فِي الغيلانيات عَن أبي هُرَيْرَة)
(خلقان يحبهما الله) تَعَالَى (وخلقان يبغضهما الله تَعَالَى فَأَما اللَّذَان يحبهما الله فالسخاء والسماحة) وَفِي رِوَايَة للديلمي الشجَاعَة وَهِي أولى إِذْ السخاء السماحة (وَأما اللَّذَان يبغضهما الله فسوء الْخلق وَالْبخل) وهما مِمَّا يقرب إِلَى النَّار (وَإِذا أَرَادَ الله بِعَبْد خيرا اسْتَعْملهُ على قَضَاء حوائج
نام کتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
نویسنده :
المناوي، عبد الرؤوف
جلد :
1
صفحه :
516
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir