مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
43
ثمَّ خرج إِلَيْهِم فَقَتَلُوهُ وَفِي رِوَايَة بن إِسْحَاقَ أَنَّ هِرَقْلَ أَرْسَلَ دِحْيَةَ إِلَى ضُغَاطِرَ الرُّومِيَّ وَقَالَ إِنَّهُ فِي الرُّومِ أَجْوَزُ قَوْلًا مِنِّي وَإِنَّ ضُغَاطِرَ الْمَذْكُورَ أَظْهَرَ إِسْلَامَهُ وَأَلْقَى ثِيَابَهُ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِ وَلَبِسَ ثِيَابًا بِيضًا وَخَرَجَ عَلَى الرُّومِ فَدَعَاهُمْ إِلَى الْإِسْلَامِ وَشَهِدَ شَهَادَةَ الْحَقِّ فَقَامُوا إِلَيْهِ فَضَرَبُوهُ حَتَّى قَتَلُوهُ قَالَ فَلَمَّا رَجَعَ دِحْيَةُ إِلَى هِرَقْلَ قَالَ لَهُ قَدْ قُلْتُ لَكَ إِنَّا نَخَافُهُمْ عَلَى أَنْفُسِنَا فَضُغَاطِرُ كَانَ أَعْظَمَ عِنْدَهُمْ مِنِّي قُلْتُ فَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ هُوَ صَاحِبَ رُومِيَّةَ الَّذِي أُبْهِمَ هُنَا لَكِنْ يُعَكِّرُ عَلَيْهِ مَا قِيلَ إِنَّ دِحْيَةَ لَمْ يَقْدَمْ عَلَى هِرَقْلَ بِهَذَا الْكِتَابِ الْمَكْتُوبِ فِي سَنَةِ الْحُدَيْبِيَةِ وَإِنَّمَا قَدِمَ عَلَيْهِ بِالْكِتَابِ الْمَكْتُوبِ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ فَالرَّاجِحُ أَنَّ دِحْيَةَ قَدِمَ عَلَى هِرَقْلَ أَيْضًا فِي الْأُولَى فَعَلَى هَذَا يُحْتَمَلُ أَنْ تَكُونَ وَقَعَتْ لِكُلٍّ مِنَ الْأُسْقُفِّ وَمِنْ ضُغَاطِرَ قِصَّةٌ قُتِلَ كُلٌّ مِنْهُمَا بِسَبَبِهَا أَوْ وَقَعَتْ لِضُغَاطِرَ قِصَّتَانِ إِحْدَاهمَا الَّتِي ذكرهَا بن النَّاطُورِ وَلَيْسَ فِيهَا أَنَّهُ أَسْلَمَ وَلَا أَنَّهُ قتل وَالثَّانيَِة الَّتِي ذكرهَا بن إِسْحَاقَ فَإِنَّ فِيهَا قِصَّتَهُ مَعَ دِحْيَةَ وَأَنَّهُ أَسْلَمَ وَقُتِلَ وَاللَّهُ أَعْلَمُ قَوْلُهُ وَسَارَ هِرَقْلُ إِلَى حِمْصَ لِأَنَّهَا كَانَتْ دَارَ مُلْكِهِ كَمَا قَدَّمْنَاهُ وَكَانَتْ فِي زَمَانِهِمْ أَعْظَمُ مِنْ دِمَشْقَ وَكَانَ فَتْحُهَا عَلَى يَدِ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ بَعْدَ هَذِهِ الْقِصَّةِ بِعَشْرِ سِنِينَ قَوْلُهُ وَأَنَّهُ نَبِيٌّ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ هِرَقْلَ وَصَاحِبَهُ أَقَرَّا بِنُبُوَّةِ نَبِيِّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَكِنَّ هِرَقْلَ كَمَا ذَكَرْنَا لَمْ يَسْتَمِرَّ عَلَى ذَلِكَ بِخِلَافِ صَاحِبِهِ قَوْلُهُ فَأَذِنَ هِيَ بِالْقَصْرِ مِنَ الْإِذْنِ وَفِي رِوَايَةِ المستملى وَغَيره بِالْمدِّ وَمَعْنَاهُ أعلم والدسكرة بِسُكُونِ السِّينِ الْمُهْمَلَةِ الْقَصْرُ الَّذِي حَوْلَهُ بُيُوتٌ وَكَأَنَّهُ دَخَلَ الْقَصْرَ ثُمَّ أَغْلَقَهُ وَفَتَحَ أَبْوَابَ الْبُيُوتِ الَّتِي حَوْلَهُ وَأَذِنَ لِلرُّومِ فِي دُخُولِهَا ثُمَّ أَغْلَقَهَا ثُمَّ اطَّلَعَ عَلَيْهِمْ فَخَاطَبَهُمْ وَإِنَّمَا فَعَلَ ذَلِكَ خَشْيَةَ أَنْ يَثِبُوا بِهِ كَمَا وَثبُوا بضغاطر قَوْله والرشد بفتحتتين وَأَنْ يَثْبُتَ مُلْكُكُمْ لِأَنَّهُمْ إِنْ تَمَادَوْا عَلَى الْكُفْرِ كَانَ سَبَبًا لِذَهَابِ مُلْكِهِمْ كَمَا عَرِفَ هُوَ ذَلِكَ مِنَ الْأَخْبَارِ السَّابِقَةِ قَوْلُهُ فَتُبَايِعُوا بِمُثَنَّاةٍ ثُمَّ مُوَحَّدَةٍ وَلِلْكُشْمِيهَنِيِّ بِمُثَنَّاتَيْنِ وَمُوَحَّدَةٍ وَلِلْأَصِيلِيِّ فَنُبَايِعُ بِنُونٍ وَمُوَحَّدَةٍ لِهَذَا النَّبِيِّ كَذَا لِأَبِي ذَرٍّ وَلِلْبَاقِينَ بِحَذْفِ اللَّامِ قَوْلُهُ فَحَاصُوا بِمُهْمَلَتَيْنِ أَيْ نَفَرُوا وَشَبَّهَهُمْ بِالْوُحُوشِ لِأَنَّ نَفْرَتَهَا أَشَدُّ مِنْ نَفْرَةِ الْبَهَائِمِ الْإِنْسِيَّةِ وَشَبَّهَهُمْ بِالْحُمْرِ دُونَ غَيْرِهَا مِنَ الْوُحُوشِ لِمُنَاسَبَةِ الْجَهْلِ وَعَدَمِ الْفِطْنَةِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ قَوْلُهُ وَأِيسَ فِي رِوَايَةِ الْكُشْمِيهَنِيِّ وَالْأَصِيلِيِّ وَيَئِسَ بِيَائَيْنِ تَحْتَانِيَّتَيْنِ وَهُمَا بِمَعْنَى قَنَطَ وَالْأَوَّلُ مَقْلُوبٌ مِنَ الثَّانِي قَوْلُهُ مِنَ الْإِيمَانِ أَيْ مِنْ إِيمَانِهِمْ لِمَا أَظْهَرُوهُ وَمِنْ إِيمَانِهِ لِأَنَّهُ شَحَّ بِمُلْكِهِ كَمَا قَدَّمْنَا وَكَانَ يُحِبُّ أَنْ يُطِيعُوهُ فَيَسْتَمِرَّ مُلْكُهُ وَيَسْلَمَ وَيَسْلَمُوا بِإِسْلَامِهِمْ فَمَا أِيسَ مِنَ الْإِيمَانِ إِلَّا بِالشَّرْطِ الَّذِي أَرَادَهُ وَإِلَّا فَقَدْ كَانَ قَادِرًا عَلَى أَنْ يَفِرَّ عَنْهُمْ وَيَتْرُكَ مُلْكَهُ رَغْبَةً فِيمَا عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ الْمُوَفِّقُ قَوْلُهُ آنِفًا أَيْ قَرِيبًا وَهُوَ مَنْصُوبٌ عَلَى الْحَالِ قَوْلُهُ فَقَدْ رَأَيْتُ زَادَ فِي التَّفْسِيرِ فَقَدْ رَأَيْتُ مِنْكُمُ الَّذِي أَحْبَبْتُ قَوْلُهُ فَكَانَ ذَلِكَ آخِرَ شَأْنِ هِرَقْلَ أَيْ فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِهَذِهِ الْقِصَّةِ الْمُتَعَلِّقَةِ بدعائه إِلَى الْإِيمَان خَاصَّة لَا أَنه انْقَضَى أَمْرُهُ حِينَئِذٍ وَمَاتَ أَوْ أَنَّهُ أَطْلَقَ الْآخِرِيَّةَ بِالنِّسْبَةِ إِلَى مَا فِي عِلْمِهِ وَهَذَا أَوْجَهُ لِأَنَّ هِرَقْلَ وَقَعَتْ لَهُ قِصَصٌ أُخْرَى بَعْدَ ذَلِكَ مِنْهَا مَا أَشَرْنَا إِلَيْهِ مِنْ تَجْهِيزِهِ الْجُيُوشَ إِلَى مُؤْتَةَ وَمِنْ تَجْهِيزِهِ الْجُيُوشَ أَيْضًا إِلَى تَبُوكَ وَمُكَاتَبَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُ ثَانِيًا وَإِرْسَالِهِ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِذَهَبٍ فَقَسَّمَهُ بَيْنَ أَصْحَابه كَمَا فِي رِوَايَة بن حِبَّانَ الَّتِي أَشَرْنَا إِلَيْهَا قَبْلُ وَأَبِي عُبَيْدٍ وَفِي الْمُسْنَدِ مِنْ طَرِيقِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ التَّنُوخِيِّ رَسُولِ هِرَقْلَ قَالَ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَبُوكَ فَبَعَثَ دِحْيَةَ إِلَى هِرَقْلَ فَلَمَّا جَاءَهُ الْكِتَابُ دَعَا قِسِّيسِي الرُّومِ وَبَطَارِقَتَهَا فَذَكَرَ الْحَدِيثَ قَالَ فَتَحَيَّرُوا حَتَّى أَنَّ بَعْضَهُمْ خَرَجَ مِنْ بُرْنُسِهِ فَقَالَ اسْكُتُوا فَإِنَّمَا أَرَدْتُ أَنْ أَعْلَمَ تَمَسُّكَكُمْ بِدِينِكُمْ وروى بن إِسْحَاق عَن خَالِد بن بشار عَنْ رَجُلٍ مِنْ قُدَمَاءِ الشَّامِ أَنَّ هِرَقْلَ لَمَّا أَرَادَ الْخُرُوجَ مِنَ الشَّامِ إِلَى الْقُسْطَنْطِينِيَّةِ عَرَضَ عَلَى الرُّومِ أُمُورًا إِمَّا الْإِسْلَامَ
(
بَاب مَا جَاءَ فِي السقائف
)
قَوْلُهُ وَجَلَسَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَقِيفَةِ بَنِي سَاعِدَةَ هُوَ طَرَفٌ مِنْ حَدِيث سهل بن سعد وَصله الْمُؤلف فِي كتاب الشّرْب بَاب أفنية الدّور قَوْله قَالَت عَائِشَةُ فَابْتَنَى أَبُو بَكْرٍ مَسْجِدًا الْحَدِيثَ هُوَ طَرَفٌ مِنْ حَدِيثٍ وَصَلَهُ الْمُؤَلِّفُ فِي الْهِجْرَة بَاب إمَاطَة الْأَذَى رِوَايَة همام فِي الصُّلْح بَاب النَّهْي بِغَيْر إِذن صَاحبه حَدِيث عبَادَة فِي الدِّيات ووفود الْأَنْصَار بَاب إِذا كسر قَصْعَة لغيره رِوَايَة بْنِ أَبِي مَرْيَمَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَيُّوبَ لم أَجدهَا بَاب شركَة الْيَتِيم وَأهل الْمِيرَاث رِوَايَة اللَّيْث عَن يُونُس أخرجهَا بن جرير الطَّبَرِيّ فِي تَفْسِيره كتاب الْعتْق بَاب مَا يُسْتَحَبُّ مِنْ الْعَتَاقَةِ فِي الْكُسُوفِ رِوَايَة الدَّرَاورْدِي عَن هِشَام بن عُرْوَة وَصلهَا الْبَيْهَقِيّ بَاب إِذا أعتق عبدا بَين اثْنَيْنِ رِوَايَة اللَّيْث عَن نَافِع وَصلهَا مُسلم وَوَقعت لنا بعلو فِي جُزْء أبي الجهم وَرِوَايَة بن أبي ذِئْب عَن نَافِع وَصلهَا مُسلم وَرِوَايَة بن إِسْحَاق عَن نَافِع فِي صَحِيح أبي عوَانَة وَكَذَا رِوَايَة صَخْر بن جوَيْرِية وَرِوَايَة جوَيْرِية بن أَسمَاء عَن نَافِع وَصلهَا الْمُؤلف فِي الشّركَة وَرِوَايَة يحيى بن سعيد الْأنْصَارِيّ عَنهُ وَصلهَا أَحْمد وَمُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَرِوَايَة إِسْمَاعِيل بن أُميَّة عَن نَافِع وَصلهَا مُسلم وَالطَّبَرَانِيّ بَاب إِذا أعتق نَصِيبا فِي عبد مُتَابعَة حجاج بن حجاج ومُوسَى بن خلف لم أجدهما رِوَايَة أبان وَصلهَا أَبُو دَاوُد وَرِوَايَة شُعْبَة فِي مُسْند أبي دَاوُد الطَّيَالِسِيّ بَاب الْخَطَأ وَالنِّسْيَان حَدِيث لكل امْرِئ مَا نوى وَصله فِي النِّكَاح بِهَذَا اللَّفْظ بَاب إِذا قَالَ لعَبْدِهِ هُوَ لله رِوَايَة أبي كريب عَن أُسَامَة عِنْد الْمُؤلف فِي كتاب اللّعان بَاب أم الْوَلَد حَدِيث أبي هُرَيْرَة عِنْده فِي كتاب الْإِيمَان بَاب إِذا أسر أَخُو الرجل حَدِيث أنس فِي قَول الْعَبَّاس فأديت نَفسِي وعقيلا تقدم فِي الصَّلَاة وَأعَاد هَذَا التَّعْلِيق أَيْضا فِي بَابِ مَنْ مَلَكَ مِنَ الْعَرَبِ رَقِيقًا بَابِ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ العبيد إخْوَانكُمْ فَأَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَأْكُلُونَ وَصله الْمُؤلف من حَدِيث أبي ذَر بِالْمَعْنَى فِي الْبَاب وَمن حَدِيث جَابر وصحابي لم يسم فِي الْأَدَب الْمُفْرد بَاب كَرَاهِيَة التطاول على الرَّقِيق حَدِيث قُومُوا إِلَى سَيِّدِكُمْ هُوَ طَرَفٌ مِنْ حَدِيثِ أبي سعيد الْخُدْرِيّ فِي قصَّة حكم سعد بن معَاذ فِي بني قُرَيْظَة وَقد أسْندهُ الْمُؤلف فِي الْمَغَازِي وَحَدِيث من سيدكم طرف من قَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لبني سَلمَة من سيدكم قَالُوا جد بن قيس وَقد وَصله بن مَنْدَه فِي الْمعرفَة من حَدِيث كَعْب بن مَالك بِإِسْنَاد صَحِيح وَوَصله الْمُؤلف فِي الْأَدَب الْمُفْرد من حَدِيث أبي الزبير عَن جَابر بَاب الْمكَاتب حَدِيث اللَّيْث عَن يُونُس فِي الزهريات بَاب مَا يجوز من شُرُوط الْمكَاتب فِيهِ بن عمر أسْندهُ بعد بَاب كتاب الْهِبَة والمنيحة والعمرى والرقبى بَاب من استوهب من سَاعَته حَدِيث اضْرِبُوا لِي مَعَكُمْ سَهْمًا هُوَ طَرَفٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ فِي الرُّقْيَةِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَهُوَ عِنْده فِي الطِّبّ وَغَيره بَاب من استسقى حَدِيث سهل بن سعد فِي النِّكَاح بَاب قبُول هَدِيَّة الصَّيْد حَدِيث أبي قَتَادَة فِي الْبَاب الَّذِي قبله بَاب من أهْدى وتحرى بعض نِسَائِهِ رِوَايَة هِشَام عَن رجل وَرِوَايَة أبي مَرْوَان عَن هِشَام لم أجدهما بَاب الْمُكَافَأَة فِي الْهَدِيَّة رِوَايَة وَكِيع رَوَاهَا بن أبي شيبَة فِي مُصَنفه عَنهُ وَرِوَايَة محَاضِر لم أَقف عَلَيْهَا بَاب الْهِبَة للْوَلَد حَدِيث اعدلوا بَين أَوْلَادكُم هُوَ طرف من حَدِيث النُّعْمَان بن بشير وَقد وَصله الْمُؤلف بعد وَحَدِيث اشْترِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ عُمَرَ بَعِيرًا تقدم فِي الْبيُوع من مُسْند الْحميدِي بَاب هبة الرجل لامْرَأَته حَدِيث اسْتَأْذن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَزوَاجه أَن يمرض فِي بَيت عَائِشَة وَحَدِيث الْعَائِد فِي هِبته كَالْكَلْبِ مسندان عِنْده فِي الْبَاب بَاب هبة الْمَرْأَة لغير زَوجهَا رِوَايَة
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
43
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir