مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
469
[354] قَوْلُهُ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ هَذَا الْإِسْنَادُ لَهُ حُكْمُ الثُّلَاثِيَّاتِ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُ صُورَتُهَا لِأَنَّ أَعْلَى مَا يَقَعُ لِلْبُخَارِيِّ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الصَّحَابِيِّ فِيهِ اثْنَانِ فَإِنْ كَانَ الصَّحَابِيُّ يَرْوِيهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحِينَئِذٍ تُوجَدُ فِيهِ صُورَةُ الثُّلَاثِيِّ وَإِنْ كَانَ يَرْوِيهِ عَنْ صَحَابِيٍّ آخَرَ فَلَا لَكِنَّ الْحُكْمَ مِنْ حَيْثُ الْعُلُوِّ وَاحِدٍ لِصِدْقِ أَنَّ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الصَّحَابِيّ اثْنَيْنِ وَهَكَذَا نقُول بِالنِّسْبَةِ إِلَى التَّابِعِيِّ إِذَا لَمْ يَقَعْ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ إِلَّا وَاحِدٌ فَإِنْ رَوَاهُ التَّابِعِيُّ عَنْ صَحَابِيٍّ فَعَلَى مَا تَقَدَّمَ وَإِنْ رَوَاهُ عَنْ تَابِعِيٍّ آخَرَ فَلَهُ حُكْمُ الْعُلُوِّ لَا صُورَةُ الثُّلَاثِيِّ كَهَذَا الْحَدِيثِ فَإِنَّ هِشَامَ بْنَ عُرْوَةَ مِنَ التَّابِعِينَ لَكِنَّهُ حَدَّثَ هُنَا عَنْ تَابِعِيٍّ آخَرَ وَهُوَ أَبُوهُ فَلَوْ رَوَاهُ عَنْ صَحَابِيٍّ وَرَوَاهُ ذَلِكَ الصَّحَابِيُّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَكَانَ ثُلَاثِيًّا وَالْحَاصِلُ أَنَّ هَذَا مِنَ الْعُلُوِّ النِّسْبِيِّ لَا الْمُطْلَقِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ ثُمَّ أَوْرَدَ الْمُصَنِّفُ الْحَدِيثَ الْمَذْكُورَ بِنُزُولِ دَرَجَةٍ مِنْ رِوَايَةِ يَحْيَى الْقَطَّانِ عَنْ هِشَامٍ وَهُوَ بن عُرْوَةَ الْمَذْكُورُ وَفَائِدَتُهُ مَا وَقَعَ فِيهِ مِنَ التَّصْرِيحِ بِأَنَّ الصَّحَابِيَّ شَاهَدَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَفْعَلُ مَا نَقَلَ عَنْهُ أَوَّلًا بِالصُّورَةِ الْمُحْتَمَلَةِ وَفِيهِ تَعْيِينُ الْمَكَانِ وَهُوَ بَيْتُ أُمِّ سَلَمَةَ وَهِيَ وَالِدَةُ الصَّحَابِيِّ الْمَذْكُورِ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ رَبِيبِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفِيهِ زِيَادَةُ كَوْنِ طَرَفَيِ الثَّوْبِ عَلَى عَاتِقَيِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أَنَّ الْإِسْمَاعِيلِيَّ قَدْ أَخْرَجَ الْحَدِيثَ الْمَذْكُورَ مِنْ طَرِيقِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى وَفِيهِ جَمِيعُ الزِّيَادَةِ فَكَأَنَّ عُبَيْدَ اللَّهِ حَدَّثَ بِهِ الْبُخَارِيَّ مُخْتَصَرًا وَفَائِدَةُ إِيرَادِ الْمُصَنِّفِ الْحَدِيثَ الْمَذْكُورَ ثَالِثًا بِالنُّزُولِ أَيْضًا مِنْ رِوَايَةِ أَبِي أُسَامَةَ عَنْ هِشَامٍ تَصْرِيحُ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ بِأَنَّ عُمَرَ أَخْبَرَهُ وَوَقَعَ فِي الرِّوَايَتَيْنِ الْمَاضِيَتَيْنِ بِالْعَنْعَنَةِ وَفِيهِ أَيْضًا ذِكْرُ الِاشْتِمَالِ وَهُوَ مُطَابِقٌ لِمَا تقدم من التَّفْسِير
[356] قَوْلُهُ مُشْتَمِلًا بِهِ بِالنَّصْبِ لِلْأَكْثَرِ عَلَى الْحَالِ وَفِي رِوَايَةِ الْمُسْتَمْلِي وَالْحَمَوِيِّ بِالْجَرِّ عَلَى الْمُجَاوَرَةِ أَو الرّفْع على الْحَذف قَالَ بن بَطَّالٍ فَائِدَةُ الِالْتِحَافِ الْمَذْكُورِ أَنْ لَا يَنْظُرَ الْمُصَلِّي إِلَى عَوْرَةِ نَفْسِهِ إِذَا رَكَعَ وَلِئَلَّا يَسْقُطَ الثَّوْبُ عِنْدَ الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ
[357] قَوْلُهُ عَنْ أَبِي النَّضْرِ هُوَ الْمَدَنِيُّ وَأَبُو مُرَّةَ تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ فِي الْعِلْمِ وَعُرِفَ هُنَا بِأَنَّهُ مَوْلَى أُمِّ هَانِئٍ وَهُنَاكَ بِأَنَّهُ مَوْلَى عَقِيلٍ وَهُوَ مَوْلَى أُمِّ هَانِئٍ حَقِيقَةً وَأَمَّا عَقِيلٌ فَلِكَوْنِهِ أَخَاهَا فَنُسِبَ إِلَى وَلَائِهِ مَجَازًا بِأَدْنَى مُلَابَسَةٍ أَو
وَمن المتابعات ثَمَانِيَة الْجِزْيَة فِيهِ من التَّعَالِيق سِتَّة بَدْء الْخلق فِيهِ من التَّعَالِيق خَمْسَة وَعِشْرُونَ وَمن المتابعات أحد عشر أَحَادِيث الْأَنْبِيَاء فِيهِ من التَّعَالِيق أَرْبَعَة وَعِشْرُونَ وَمن المتابعات سَبْعَة عشر المناقب وعلامات النُّبُوَّة فِيهِ من التَّعَالِيق خَمْسَة عشر وَمن المتابعات مَوضِع وَاحِد فَضَائِل الصَّحَابَة فِيهِ من التَّعَالِيق سَبْعَة وَثَلَاثُونَ حَدِيثا وَمن المتابعات سِتَّة السِّيرَة إِلَى آخر الْمَغَازِي فِيهِ من التَّعَالِيق سَبْعَة وَتسْعُونَ حَدِيثا وَمن المتابعات عشرُون التَّفْسِير فِيهِ من التَّعَالِيق تِسْعَة وَسِتُّونَ وَمن المتابعات أَرْبَعَة عشر فَضَائِل الْقُرْآن فِيهِ من التَّعَالِيق عشر أَحَادِيث وَمن المتابعات سَبْعَة النِّكَاح فِيهِ من التَّعَالِيق سَبْعَة وَثَلَاثُونَ وَمن المتابعات ثَمَانِيَة الطَّلَاق وَمَا مَعَه فِيهِ من التَّعَالِيق أَرْبَعَة وَعِشْرُونَ حَدِيثا وَمن المتابعات أَرْبَعَة النَّفَقَات فِيهِ من التَّعَالِيق ثَلَاثَة الْأَطْعِمَة فِيهِ من التَّعَالِيق خَمْسَة عشر حَدِيثا الْعَقِيقَة فِيهِ من التَّعَالِيق أَرْبَعَة الذَّبَائِح وَالصَّيْد فِيهِ من التَّعَالِيق ثَلَاثَة عشر وَمن المتابعات تِسْعَة الْأَضَاحِي فِيهِ من التَّعَالِيق عشرَة وَمن المتابعات أَرْبَعَة الْأَشْرِبَة فِيهِ من التَّعَالِيق أحد عشر وَمن المتابعات خَمْسَة كَفَّارَة الْمَرَض والطب فِيهِ من التَّعَالِيق اثْنَان وَعِشْرُونَ وَمن المتابعات ثَمَانِيَة اللبَاس فِيهِ من التَّعَالِيق ثَلَاثُونَ حَدِيثا وَمن المتابعات سِتَّة عشر حَدِيثا الْأَدَب فِيهِ من التَّعَالِيق ثَلَاثَة وَسِتُّونَ حَدِيثا وَمن المتابعات اثْنَا عشر حَدِيثا الاسْتِئْذَان فِيهِ من التَّعَالِيق سِتَّة عشر وَمن المتابعات أَرْبَعَة عشر الدَّعْوَات فِيهِ من التَّعَالِيق أَرْبَعَة وَثَلَاثُونَ وَمن المتابعات خَمْسَة الرقَاق فِيهِ من التَّعَالِيق ثَمَانِيَة وَعِشْرُونَ وَمن المتابعات أَرْبَعَة عشر الْقدر فِيهِ من التَّعَالِيق أَرْبَعَة الْأَيْمَان وَالنُّذُور وَكَفَّارَة الْيَمين فِيهِ من التَّعَالِيق أحد وَعِشْرُونَ وَمن المتابعات ثَلَاثَة عشر الْفَرَائِض فِيهِ من التَّعَالِيق حديثان الْحُدُود فِيهِ من التَّعَالِيق عشرَة وَمن المتابعات ثَلَاثَة عشر الدِّيات فِيهِ من التَّعَالِيق ثَمَانِيَة وَمن المتابعات مَوضِع وَاحِد اسْتِتَابَة الْمُرْتَدين فِيهِ من التَّعَالِيق حَدِيث وَاحِد الْإِكْرَاه فِيهِ من التَّعَالِيق ثَلَاثَة ترك الْحِيَل فِيهِ من التَّعَالِيق ثَلَاثَة التَّعْبِير فِيهِ من التَّعَالِيق خَمْسَة عشر وَمن المتابعات سِتَّة الْفِتَن فِيهِ من التَّعَالِيق سَبْعَة عشر حَدِيثا الْأَحْكَام فِيهِ من التَّعَالِيق ثَلَاثُونَ حَدِيثا وَمن المتابعات ثَلَاثَة الِاعْتِصَام فِيهِ من التَّعَالِيق خَمْسَة وَعِشْرُونَ حَدِيثا وَمن المتابعات ثَلَاثَة التَّوْحِيد فِيهِ من التَّعَالِيق خَمْسُونَ حَدِيثا وَمن المتابعات خَمْسَة أَحَادِيث فجملة مَا فِي الْكتاب من التَّعَالِيق ألف وَثَلَاث مائَة وَاحِد وَأَرْبَعُونَ حَدِيثا وأكثرها مُكَرر مخرج فِي الْكتاب أصُول متونه وَلَيْسَ فِيهِ من الْمُتُون الَّتِي لم تخرج فِي الْكتاب وَلَو من طَرِيق أُخْرَى إِلَّا مائَة وَسِتُّونَ حَدِيثا قد أفردتها فِي كتاب مُفْرد لطيف مُتَّصِلَة الْأَسَانِيد إِلَى من علق عَنهُ وَجُمْلَة مَا فِيهِ من المتابعات والتنبيه على اخْتِلَاف الرِّوَايَات ثَلَاثمِائَة وَاحِد وَأَرْبَعُونَ حَدِيثا فَجَمِيع مَا فِي الْكتاب على هَذَا بالمكرر تِسْعَة آلَاف وَاثْنَانِ وَثَمَانُونَ حَدِيثا وَهَذِه الْعدة خَارج عَن الْمَوْقُوفَات على الصَّحَابَة والمقطوعات عَن التَّابِعين فَمن بعدهمْ وَقد استوعبت وصل جَمِيع ذَلِك فِي كتاب تَعْلِيق التَّعْلِيق وَهَذَا الَّذِي حررته من عدَّة مَا فِي صَحِيح البُخَارِيّ تَحْرِير بَالغ فتح الله بِهِ لَا أعلم من تقدمني إِلَيْهِ وَأَنا مقرّ بِعَدَمِ الْعِصْمَة من السَّهْو وَالْخَطَأ وَالله الْمُسْتَعَان
نام کتاب :
فتح الباري
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
469
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir