responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تحفة الطالب بمعرفة أحاديث مختصر ابن الحاجب نویسنده : ابن كثير    جلد : 1  صفحه : 358
...............................................................

= الصائم، ووجوب الكفارة الكبرى فيه وبيانها, حديث "81-84" 2/ 781-783.
وتتمة الحديث: " ... قال: ثم جلس. فأُتي النبي -صلى الله عليه وسلم- بعرق فيه تمر, فقال: "تصدق بهذا" فقال: أفقر منا، فما بين لابتيها أهل بيت أحوج إليه منا! فضحك النبي -صلى الله عليه وسلم- حتى بدت أنيابه ثم قال: "اذهب فاطعمه أهلك" ".
والعرق في الحديث: هو -بفتح العين والراء- زنبيل مصنوع من الخوص, وكل شيء مظفور فهو عرق.
ولابتيها: اللابة: الحرة, وهي الأرض ذات الحجارة السود التي قد ألبستها لكثرتها, وجمعها: لابات. والمراد حرتا المدينة المنورة، على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التسليم.
انظر البخاري: في كتاب الصوم، باب "30" إذا جامع في رمضان ... إلخ.
وفي باب "31" المجامع في رمضان، هل يطعم أهله من الكفارة إذا كانوا محاويج؟ 2/ 235, 236.
وفي كتاب الهبة وفضلها والتحريض عليها، باب "20" إذا وهب هبة فقبضها الآخر, ولم يقل: قبضت 3/ 137.
وفي كتاب النفقات، باب "13" نفقة المعسر على أهله 6/ 194.
وفي كتاب كفارات الأيمان، باب "2" قوله تعالى: {قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ ... } إلخ.
وفي باب "3" من أعان المعسر في الكفارة 7/ 236 مختصرا.
وفي كتاب المحاربين من أهل الكفر والمرتدين، باب "26" من أصاب ذنبا من دون الحد ... إلخ 8/ 23.
وأبو داود: في كتاب الصوم, باب كفارة من أتى أهله في رمضان, حديث "2390-2393" 2/ 783-786.
والترمذي: في أبواب الصيام، باب ما جاء في كفارة الفطر في رمضان, حديث "724" 3/ 93, 94.
وقال أبو عيسى: "حديث أبي هريرة حديث حسن صحيح".
وابن ماجه: في كتاب الصوم, باب ما جاء في كفارة من أفطر يوما في رمضان, حديث "1671" 1/ 534.
والنسائي في السنن الكبرى, في الصوم.
انظر تحفة الأشراف 9/ 327.
وأخرجه الدارمي في كتاب الصوم, باب في الذي يقع على امرأته في شهر رمضان نهارا 2/ 11.
وأخرجه الإمام أحمد 2/ 241 و516.
نام کتاب : تحفة الطالب بمعرفة أحاديث مختصر ابن الحاجب نویسنده : ابن كثير    جلد : 1  صفحه : 358
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست