نام کتاب : الوسيط في علوم ومصطلح الحديث نویسنده : أبو شهبة، محمد جلد : 1 صفحه : 750
عمدا لا لمصلحة بل للإغراب يعتبر من أقسام الموضوع، ولو غلطا فهو ملحق بالموضوع
318 المطروح لم يذكره إلا الذهبي, تعريفه, ترتيب بعض العلماء أقسام الضعيف من الضعيف إلى الأضعف وبعضهم من الأعلى في الضعف إلى الأدنى
والعجب من ابن الصلاح والنووي حيث جعلا المقلوب بعد الموضوع مع قولهم أن الموضوع شر أنواع الضعيف
319 الموضوع: تعريفه لغة واصطلاحا, المناسبة بين المعنيين ظاهرة
320 الموضوع غلطا, مثاله, الألفاظ الدالة على الوضع صراحة وكناية
321 حكم رواية الموضوع, حكم بعض المحدثين على من يروي الموضوعات من غير بيان التعزير، مقالة للبخاري، ويحيى بن معين في هذا
322 مقالة ابن حجر الهيثمي في خطيب يرقى المنبر كل جمعة فيذكر أحاديث من غير أن يبين مخرجها، ودرجتها، وليس من أهل العلم بالحديث, أنه يعزر وعلى حكام كل بلد أن يحولوا بينهم وبين ذلك, وهي فتوى جديرة بالتنفيذ، والله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن
323 حرمة الكذب على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وحكمه
324 جمهور العلماء على أن الكذب على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كبيرة، وذهب أبو محمد الجويني إلى أن من تعمد ذلك كفر, ووافقه آخرون ولا سيما في الحلال والحرام
324 هل تقبل رواية من كذب في الحديث وإن تاب؟ اختلاف العلماء في ذلك
نام کتاب : الوسيط في علوم ومصطلح الحديث نویسنده : أبو شهبة، محمد جلد : 1 صفحه : 750