نام کتاب : الوسيط في علوم ومصطلح الحديث نویسنده : أبو شهبة، محمد جلد : 1 صفحه : 751
325 أقسام الموضوع, مع ذكر الأمثلة له
326 متى نشأ الوضع في الحديث؟
327 عرض موجز لحركة الوضع في الحديث
328 الأسباب الحاملة على الوضع والاختلاف:
1- الزندقة
2- الخلافات السياسية
3- التعصب للجنس, والمكان، واللغة
330 4- الخلافات الكلامية، والفقهية، والتعصب لأئمة المذاهب حتى أدى ذلك إلى الوضع والاختلاف في فضائل بعض الأئمة وذم بعضهم، والله ورسوله من ذلك بريئان
331 5- قصد استهواء العامة كما يفعل القصاصون, التنبيه إلى قصة باطلة
332 6- قصد ترغيب الناس في فعل الخير, ومن هؤلاء قوم من جملة الزهاد والمتصوفة، وقالوا: إنه كذب له لا كذب عليه, الرد عليهم في جهالاتهم ومزاعمهم
7- اتباع هوى الملوك والأمراء بالوضع والاختلاف, افتضاح أمرهم، وظهور خزيهم
333 الوضاعون, منهم الساذج، ومنهم الخبيث الماكر, ذكر نماذج منهم
334 ذكر بعض الوضاعين, رتن الهندي دجال كذاب، تشكك الإمام الذهبي في وجوده, وأنا أميل إلى هذا، وأنه شخصية خيالية
335 الصحبة لا تثبت بعد سنة مائة وعشر للهجرة للحديث
نام کتاب : الوسيط في علوم ومصطلح الحديث نویسنده : أبو شهبة، محمد جلد : 1 صفحه : 751