نام کتاب : بحوث في تاريخ السنة المشرفة نویسنده : العمري، أكرم جلد : 1 صفحه : 224
[3]- حديث أبي هريرة: "أن رجلا أنصاريا شكا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قلة حفظه فقال: "استعن بيمينك" [1].
4- طلب رجل من أهل اليمن يوم فتح مكة من الصحابة أن يكتبوا له خطبة النبي صلى الله عليه وسلم بعد الفتح فاستأذنوا النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك فقال: "اكتبوا لأبي شاه" [2].
5- حديث أنس "قيدوا العلم بالكتاب" [3].
6- حديث رافع بن خديج: قلت يا رسول الله إنا نسمع منك أشياء أفنكتبها؟ قال: "اكتبوا ولا حرج" [4].
7- كتب النبي صلى الله عليه وسلم كتاب الصدقات والديات والفرائض والسنن لعمرو بن حزم[5].
8- قال النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي توفي فيه "آتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده" [6].
9- كتابة النبي للصحيفة بين المهاجرين والأنصار وبين المسلمين واليهود. [1] الخطيب: تقييد العلم، ص67. والترمذي: العلم 5/ 39. [2] البخاري: الصحيح 1/ 38، لكنه يذكر "لأبي فلان" بدل "لأبي شاه".
والخطيب: تقييد العلم، ص89. [3] الخطيب: تقييد العلم، ص70، وابن عبد البر: جامع بيان العلم وفضله 1/ 72.
وقد ورد هذا الحديث من طرق عديدة بعضها ضعيف "انظر تقييد العلم للخطيب، ص68 حاشية 129، وص70 حاشية 134، وانظر صبحي الصالح: علوم الحديث ومصطلحه، ص21 حاشية 1". [4] السيوطي: تدريب الراوي، ص286. [5] ابن عبد البر: جامع بيان العلم وفضله 1/ 71. [6] البخاري: الصحيح 1/ 29.
ومسلم: الصحيح، ص1257، "كتاب الوصية - باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي به".
نام کتاب : بحوث في تاريخ السنة المشرفة نویسنده : العمري، أكرم جلد : 1 صفحه : 224