مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
127
الطَّالِبُ الأَصْلَ للشَّيخِ
[1]
، ويقولَ لهُ في الصُّورتينِ: هذا
[2]
{هـ /
[30]
ب} رِوايَتي عنْ فلانٍ فارْوِهِ عنِّي.
وشَرْطُهُ أَيضاً: أَنْ يُمَكِّنَهُ منهُ؛ إِمَّا بالتَّمليكِ، وإِمَّا
[3]
بالعاريَّةِ، لِيَنْقُلَ منهُ، ويُقابِلَ عليهِ، وإِلاَّ
[4]
؛ (و)
[5]
إِنْ ناوَلَهُ واستردَّ «منه»
[6]
في الحالِ فلا تُتَبَيَّنُ
[7]
[أَرفعيَّتُهُ، لكنَّ]
[8]
لها زيادةَ مَزيَّةٍ على الإِجازةِ المعيَّنَةِ، وهيَ أَنْ يُجيزَهُ
[9]
الشَّيخُ بروايةِ كتابٍ {ظ / 39 ب} معيَّنٍ، ويُعَيِّنَ
[10]
لهُ كيفيَّةَ روايتِهِ لهُ.
وإِذا خَلَتِ المُناولَةُ عن الإِذنِ، لم يُعْتَبَرْ
[11]
بها عندَ الجُمهورِ.
وجَنَحَ مَنِ اعْتَبَرَها إِلى أَنَّ مُناولَتَهُ إِيَّاهُ
[12]
[تقومُ
[13]
مقامَ إرسالِهِ إليهِ]
[14]
بالكتابِ
[15]
مِن بلدٍ إِلى بلدٍ.
وقد {ن / 31 أ} ذهَبَ إِلى صحَّةِ الرِّوايةِ بالمُكاتبةِ المُجرَّدةِ جماعةٌ مِن الأئمَّةِ، و [لو]
[16]
لم يقتَرِنْ
[17]
ذلك بالإِذنِ بالرِّوايةِ؛ كأَنَّهُم اكْتَفَوْا في ذلك {ب /
[26]
أ} بالقرينةِ.
ولمْ يَظْهَرْ لي فرقٌ قويٌّ بينَ مُناولةِ
[18]
الشَّيخِ الكِتابَ [مِن يدهِ]
[19]
للطَّالبِ، {ط /
[24]
أ} وبينَ إِرسالِهِ [إِليهِ]
[20]
بالكتابِ مِن موضعٍ إِلى آخَرَ، إِذا خَلا كلٌّ منهُما عن الإِذنِ.
وكَذا
[21]
اشْتَرَطُوا الإِذْنَ في
الوِجَادَةِ
، وهي
[22]
: أَنْ يَجِدَ بخطٍّ يعرِفُ كاتِبَهُ، فيقولُ:
وجَدْتُ
بخطِّ فلانٍ، ولا يسوغُ فيهِ إِطلاقُ: أَخْبَرَني؛ بمجرَّدِ
[23]
ذلك، إِلاَّ إِنْ
[24]
كانَ لهُ منهُ إِذنٌ بالرِّوايةِ عنهُ.
وأَطلقَ قومٌ ذلك فغَلِطوا.
وَكذا الوَصِيَّةُ بالكِتَابِ، وهي
[25]
أَنْ يُوصِيَ {هـ / 31 أ} عندَ موتِه أَو سفرِهِ لشخْصٍ معيَّنٍ بأَصلِه أَو بأُصولِهِ؛ فقد قالَ قومٌ مِن الأئمَّةِ المتقدِّمينَ: يجوزُ لهُ {أ / 32 ب} أَنْ يروِيَ تلكَ الأصولَ عنهُ بمجرَّدِ
[26]
«هذه»
[27]
الوصيَّةِ!
وأَبى ذلك الجُمهورُ؛ إِلاَّ إِنْ كانَ لهُ منهُ إِجازةٌ.
وَكذا
[28]
شَرَطوا
[29]
الإِذْنَ بالرِّوايةِ {ص /
[22]
ب} في الإِعْلامِ، وهُو أَنْ يُعْلِمَ الشَّيخُ أَحدَ {ظ / 40 أ} الطَّلبةِ بأَنَّني
[30]
أَروي الكِتابَ الفُلانيَّ عن فُلانٍ،
[1]
في «ظ» : أو بحضرة الطالب أصل الشيخ.
[2]
في «ظ» : هذه.
[3]
في «ص» : أو.
[4]
في «ط» و «ص» : وإما.
[5]
زيادة من «ب» .
[6]
زيادة من «هـ» .
[7]
في «هـ» و «ظ» و «ص» و «أ» و «ب» : يتبين.
[8]
ليست في «ن» و «ط» و «هـ» و «ص» .
[9]
في «هـ» و «ص» : يخبره.
[10]
في «هـ» : وتعين.
[11]
في «ط» : يعتد.
[12]
في «ن» : إياها.
[13]
في «ظ» : يقوم.
[14]
ليست في «ط» .
[15]
في «ن» : الكتابة.
[16]
ليست في «ص» .
[17]
في «ص» و «أ» و «ب» : يقرن.
[18]
في «ن» : مناولته.
[19]
ليست في «ظ» .
[20]
ليست في «ن» و «ظ» .
[21]
في «هـ» : ولذا.
[22]
في «ن» : وهو.
[23]
في «ب» : لمجرد.
[24]
في «ب» : إذا.
[25]
في «ن» و «ب» : وهو.
[26]
في «ب» : لمجرد.
[27]
زيادة من «ن» و «ط» و «هـ» و «ظ» و «ص» .
[28]
في «هـ» : ولذا.
[29]
في «ن» و «ظ» و «ص» و «أ» و «ب» : اشترطوا.
[30]
في «ط» : بأني.
نام کتاب :
نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
127
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir