responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 81
[و] [1] مِن صُوَرِ المُعَلَّقِ: أَنْ يُحْذَفَ [2] جميعُ السَّندِ، ويُقالَ [مثلاً] [3] : قالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ [وآلهِ] [4] وسلَّمَ.
ومنها: أَنْ يُحْذَفَ «جميع السند» [5] [إِلاَّ] [6] الصَّحابيَّ أَوْ [إِلاَّ] [7] الصَّحابيَّ والتَّابعيَّ [8] [معاً] [9] .
ومنها: أَنْ يَحْذِفَ مَن حَدَّثَهُ ويُضيفَهُ [10] إِلى مَنْ فوقَهُ، فإِنْ كانَ مَن فوقَه شيخاً لذلك المصنِّفِ؛ {ن / [13] ب} < فقد اخْتُلِفَ فيه: هل يُسمَّى تعليقاً أَوْ [11] لاَ؟
والصَّحيحُ في هذا: التَّفصيلُ: فإِنْ عُرِفَ بالنَّصِّ أَو [12] الاستِقْراءِ أ َنَّ «كان» [13] فاعِلَ ذلك مُدَلِّسٌ قضي بهِ، وإِلاَّ فتعليقٌ.
وإِنَّما ذُكِرَ التَّعليقُ في قسمِ [14] المردودِ للجَهْلِ بحالِ المحذوفِ.
وقد يُحْكَمُ بصحَّتِهِ إِنْ عُرِفَ بأَنْ يجيءَ مسمَّىً {هـ / [16] ب} مِن وجهٍ آخَرَ، فإِنْ قالَ: جميعُ مَن أَحْذِفُهُ [15] ثقاتٌ؛ جاءتْ مسأَلةُ التَّعديلِ على الإِبهامِ.
و [عندَ] [16] الجُمهورِ لا يُقْبَلُ [17] حتَّى يُسمَّى.

[1] ليست في «ن» .
[2] في «هـ» : تحذف.
[3] ليست في «ظ» .
[4] ليست في «ن» و «ط» و «هـ» و «ظ» و «ص» و «أ» و «ب» .
[5] زيادة من «ص» .
[6] ليست في «ن» .
[7] ليست في «ن» .
[8] في «ن» و «ط» و «هـ» و «ظ» و «ص» و «أ» و «ب» : التابعي والصحابي.
[9] ليست في «ن» .
[10] في «ظ» : أضيف.
[11] في «ن» : معلقاً أم.
[12] في «ص» : و.
[13] زيادة من «ن» .
[14] في «ط» : قسمي.
[15] في «ن» : ما حذفته، وفي «هـ» : أخذ منه.
[16] ليست في «ن» و «ط» و «هـ» و «أ» و «ب» .
[17] في «هـ» : تقبل.
نام کتاب : نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 81
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست