[3]) قوله تعالى: {وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [1].
فقد فُسر المعروف بالمتعارف في عرف الشرع أو ما تعارف عليه الناس[2].
4) حديث عائشة رضي الله عنها: "أن هندا[3] بنت عتبة قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أبا سفيان[4] رجل شحيح، وليس يعطيني ما يكفيني وولدي إلا ما أخذت منه وهو لا يعلم، [1] البقرة (233) .: [2] انظر: الجامع لأحكام القرآن 3/163، وفتح القدير 1/245، وقواعد الأحكام 1/71، والقواعد والأصول الجامعة ص39. [3] هي: هند بنت عتبة بن ربيعة القرشية الهاشمية رضي الله عنها، أسلمت يوم الفتح بعد إسلام زوجها، وحسن إسلامها، توفيت في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه. انظر: أسد الغابة 5/562-563، والإصابة 8/155-156. [4] هو: أبو سفيان صخر بن حرب القرشي، الأموي رضي الله عنه ويكنى أيضا أبا حنظلة، ولد قبل الفيل بعشر سنين، أسلم ليلة الفتح وحسن إسلامه، توفي في خلافة عثمان رضي الله عنه سنة 32هـ، وقيل: غيره. انظر: أسد الغابة 5/216، والإصابة 3/412-415.