responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قواعد الفقه نویسنده : البركتي    جلد : 1  صفحه : 193
الْأُمِّي مَنْسُوب إِلَى أمة الْعَرَب وَهِي لم تكن تكْتب وتقرأ فاستعير لكل من لَا يعرف الْكِتَابَة وَلَا الْقِرَاءَة
الْأَمِير من تولى أَمر قوم
أَمِير الْمُؤمنِينَ لقب سيدنَا عمر رَضِي الله عَنهُ وَمن بعده من الْخُلَفَاء
أَمِير الْمَوْسِم هُوَ أَمِير مجمع الْحجَّاج
الْأمين هُوَ الَّذِي يُوجد عِنْده الْأَمَانَة
الأناة لُغَة الْحلم وَالْوَقار والانتظار وَعند الصُّوفِيَّة هُوَ معنى باعث على الِاحْتِيَاط فِي الْأُمُور والتأني هُوَ إتباعها بعد الدُّخُول فِيهِ والتوقف قبله وَهِي ضد العجلة
إنبات الْغُلَام إِذا نبت عانته وَبلغ مبلغ الرِّجَال
الأنبوب مَا بَين الْكَعْبَيْنِ من الْقصب أَو الرمْح ويستعار لكل أجوف مستدير كالقصب
الانتباه عِنْد الصُّوفِيَّة الْيَقَظَة من نوم الْغَفْلَة بِالتَّوْبَةِ والاستقامة
الْإِنْسَان هُوَ الْحَيَوَان النَّاطِق الَّذِي هُوَ أشرف الْمَخْلُوقَات وَثَمَرَة شَجَرَة الْوُجُود والموجودات
الْإِنْشَاء إِيجَاد الشَّيْء الَّذِي يكون مَسْبُوقا بمادة وَمُدَّة وَأَيْضًا مَا يُقَابل الْخَبَر
الْأَنْصَار أَي أنصار النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من الْأَوْس والخزرج {وَالَّذين تبوؤوا الدَّار وَالْإِيمَان من قبلهم يحبونَ من هَاجر إِلَيْهِم وَلَا يَجدونَ فِي صُدُورهمْ حَاجَة مِمَّا أُوتُوا}

نام کتاب : قواعد الفقه نویسنده : البركتي    جلد : 1  صفحه : 193
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست