مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
فقه المالكي
فقه العام
فقه الشافعي
فقه الحنفي
فقه الحنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
محاضرات مفرغة
أصول الفقه والقواعد الفقهية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الزهر النضر في حال الخضر
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
38
ومواطن الْخَيْر. " وَمَا إِلَى ذَلِك. وَلذَلِك بعد دراسة هَذِه الرِّوَايَات قَالَ ابْن تَيْمِية - رَحمَه الله -: " وَعَامة مَا يحْكى فِي هَذَا الْبَاب من الحكايات: بَعْضهَا كذب، وَبَعضهَا بنى على ظن رجل، مثل شخص رأى رجلا ظن أَنه الْخضر. وَقَالَ: إِنَّه الْخضر، كَمَا أَن الرافضة ترى شخصا تظن أَنه الإِمَام المنتظر الْمَعْصُوم، أَو تَدعِي ذَلِك. "
وَقَالَ ابْن الْجَوْزِيّ - رَحمَه الله -: " فوا عجبا! ألهم فِيهِ عَلامَة يعْرفُونَ بهَا؟ وَهل يجوز لعاقل أَن يلقى شخصا، فَيَقُول لَهُ الشَّخْص: أَنا الْخضر، فيصدقه. ".
وَقْفَة مَعَ الصُّوفِيَّة فِي حَيَاة الْخضر: رُبمَا يحْتَج الْقَائِلُونَ بحياته بِكَلَام الصُّوفِيَّة، وَإِنَّمَا يحْتَج بِهَذَا من لَيْسَ لَهُ معرفَة باصطلاحات الصُّوفِيَّة، وإشاراتهم وَذَلِكَ أَن لَهُم اصْطِلَاحَات مَخْصُوصَة قد ألفوا لَهَا كتبا يعرف مِنْهَا. وكشف النقاب عَن هَذِه المسئلة على مصطلحهم أَنهم يشيرون إِلَى مقَام الْأنس والصفاء والانشراح بالخضر؛ وَإِلَى مقَام الْيَأْس وَالْقَبْض بإلياس.
وَمثل هَذَا مَا يحْكى عَن الْإِسْكَنْدَر أَنه دخل الظُّلُمَات، وَكَانَ الْخضر وزيره فَأخذ يبْحَث عَن عين الْحَيَاة فظفر بهَا الْخضر فَشرب مِنْهَا فحيى حَيَاة الْأَبَد وَلم يظفر بهَا إلاسكندر.
وَهَذَا - على اصطلاحهم - بِظَاهِرِهِ بَاطِل، وَحَقِيقَته أَن الأقدمين ضربوه مِثَالا للروح وسموها الْخضر، وللجسم وسموها الْإِسْكَنْدَر، فَكل من الْجِسْم وَالروح حَرِيص على الْبَقَاء فِي دَار الدُّنْيَا، إِلَّا أَن الرّوح نَالَتْ أمنيتها
نام کتاب :
الزهر النضر في حال الخضر
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
38
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir