غير التسمية، وكلُّ حديث في أذكار الوضوء الذي يُقال عليه فكذبٌ مختلق لَم يقلْ رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً منه"[1]، ثم استثنى رحمه الله حديثَ التسمية وحديثَي عمر وأبي سعيد المتقدِّمين.
والله وحده الموفِّق والهادي إلى سواء السبيل. [1] زاد المعاد (1/195) .