مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الآداب النافعة بالألفاظ المختارة الجامعة
نویسنده :
ابن شمس الخلافة
جلد :
1
صفحه :
45
كتاب الآداب
1
لابن شمس الخلافة
1
جعفر بن محمد بن مختار الأفضلي
1
باب الحكمة من النثر
1
وقال أمير المؤمنين علي رضي الله عنه من لم يتأمل الأمور بعين عقله, لم يقع سيف
1
وكتب أبو بكر رضي الله عنه إلى عكرمة بن أبي جهل - وهو عامله على عمان - إياك أن
1
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما عاقبت من عصى الله فيك, بمثل أن تطيع الله فيه.
1
من المأثور عن الحكماء
1
وقال أرسطو طاليس للطالب البالغ, لذة الإدراك, وللطالب المحروم, راحة اليأس.
2
وقال بزرجمهر الشدائد قبل المواهب بمنزلة الجوع قبل الطعام, يحسن به موقعه ويلذ معه
3
وقال نصر بن سيار كل شيء يبدو صغيرا ثم يكبر, إلا المصيبة فإنها تبدو كبيرة ثم
3
وقال خالد بن برمك التعزية بعد ثلاث تجديد للمصيبة, والتهنئة بعد ثلاث استخفاف
3
وقال آخر مثل الذي يعلم الناس الخير ولا يعمل به, كمثل أعمى بيده سراج يستضيء به
3
وقال آخر لولا أن بين المحبوبات عوارض من المكاره, لما استعذب مذاقها ولا حسن
3
وقال بعض الحكماء إياك والعجلة, فإنه مكسبة للمذلة, مجلبة للندامة, منفرة لأهل
3
وقال خالد بن صفوان لابنه يا بني! كن أحسن ما تكون في الظاهر حالا, أقل ما تكون في
4
وفي كتاب كليلة ودمنة إذا أحدث لك العدو صداقة لعلة ألجأته إليك, فمع ذهاب العلة
4
وقال ابن المعتز الحوادث الممضة مكسبة لحظوظ جزيلة. منها ثواب مدخور, وتطهير من
4
وقال حسان بن تبع الحميري لا تثقن بالملك فإنه ملول, ولا بالمرأة فإنها حرون, ولا
4
وقال آخر النفس غير فارغة أبدا, فإن شغلتها بما يصلحها, وإلا شغلتك بما يفسدك.
5
وقال محمد بن عبد الملك الزيات احذروا الصديق الجاهل, أكثر من حذركم العدو العاقل,
5
وقال النعمان بن المنذر من سأل فوق قدره استحق الحرمان, ومن ألحف في المسألة استحق
5
وقيل لأعرابي لم قطعت أخاك وهو من أبيك وأمك؟ فقال إني لأقطع العضو الفاسد وهو أقرب
5
وقال العتبي سمعت أعرابيا يقول لآخر إن فلانا وإن خف عليك, فإن عقاربه تسري إليك,
5
وقال إعرابي لآخر اسحب من يتناسى معروفه عندك, ويتذكر حقوقك عليه.
5
وقال هارون الرشيد لإسماعيل بن صبيح إياك والدالة فإنها تفسد الحرمة, وتنقص الذمة,
5
وقال آخر حركة الإقبال بطيئة وحركة الإدبار سريعة, لأن المقبل كالصاعد مرقاة,
5
وقيل لبعضهم ما الحزم؟ فقال سوء الظن بالناس. قيل فما الصواب؟ قال المشورة. قيل فما
6
وعرض مروان الحمار جنده فكان سبعين ألف عربي على سبعين ألف عربي. فقال إذا انقضت
6
وقال بعضهم لأبي العيناء - وراءه ضعيفا من الكبر - كيف أصبحت أبا العيناء؟ فقال
6
وقال أبو بكر الخوارزمي صغير البر ألطف وأطيب, كما أن قليل الماء أشهى وأعذب.
6
وقيل لشريك بن عبد الله إن معاوية كان حليما. فقال كلا, لو كان حليما ما سفه الحق
6
وقال دارا الأكبر مثل العدو الضاحك إليك, مثل الحنظلة النضرة أوراقها القاتل
6
وقال آخر دع الكذب حيث ترى أنه ينفعك, فإنه يضرك. واستعمل الصدق حيث ترى أنه يضرك ,
6
وقال ابن المقفع إذا حاججت فلا تغضب, فإن الغضب يقطع عنك الحجة, ويظهر عليك الخصم.
6
فصل
7
في الملوك وذكر أحوالهم
7
وقال بهرام جور لا شيء أضر بالملوك من استخبار من لا يصدق أن خبر, واستكفاء من لا
7
وقال ابن المقفع ليس للملك أن يغضب, لأن القدرة من وراء حاجته؛ وليس له أن يكذب,
7
وكان كسرى يقول عاملوا الأحرار بمحض المودة, وعاملوا العامة بالرغبة والرهبة,
7
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لا يصلح لهذا الأمر إلا اللين في غير ضعف, القوي
7
فصل
8
فيما يجب على من يصحب السلطان
8
وقال خالد بن صفوان من صحب السلطان بالنصيحة والأمانة, كان أكثر عدوا ممن صحبه
8
وقال أفلاطون إذا خدمت ملكا فلا تطعه في معصية بارئك, فإن إحسانه إليك أفضل من
8
وقال أفلاطون لا تشيرن على الملك في أحد بما تكره أن يعمله في أمرك إذا حللت محله.
8
فصل
8
في ذم الحسد
8
وقال عمرو بن العاص ما بلغني عن أحد شنآن قط, إلا سللت سخيمة قلبه بجهدي, إلا حاسد
9
ووجد في كتاب لجعفر بن يحيى - أربعة أسطر مكتوبة بالذهب - الرزق مقسوم, الحريص
9
فصل
9
في ذم الغيبة
9
وقال رجل للحسن البصري بلغني أنك تغتابني. فقال لم يبلغ من مقامك عندي أن أحكمك في
9
فصل في الإخوان والحض عليهم
9
فصل في ذم الكبر
10
وقال آخر التواضع مع البخل والجهل, أحسن من التكبر مع البذل والعقل؛ فأعظم بحسنة
10
فصل
10
في مدح التواضع
10
فصل
10
في الحض على اكتساب الأدب
10
فصل في الاستشارة
11
فصل
11
اثنين
11
وقال لقمان لابنه يا بني شيئان إذا أنت حفظتهما لا تبالي ما صنعت بعدهما؛ ذنبك
11
فصل ثلاثة
11
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثلاث تثبتن لك الود في صدر أخيك أن تبدأه بالسلام,
12
ولما قتل أنو شروان, بزرجمهر وجد في منطقته كتابا فيه ثلاث كلمات. وهي إن كان القدر
12
وقال سليمان بن داود عليهما السلام أبغضت نفسي ثلاثة وغرت أن تطلع الشمس عليهن؛
12
وقال العالم رضي الله عنه إن الله خبأ ثلاثا في ثلاث خبأ رضاه في يسير من طاعته,
12
وفي كتاب كليلة ودمنة لينفق ذو المال ماله في ثلاثة مواضع في الصدقة إن أراد
13
وكان يقال من ألهم ثلاثا لم يحرم من ألهم الدعاء؛ لم يحرم الإجابة, ومن ألهم
13
وقال سهل بن هارون ثلاثة من المجانين وإن كانوا من العقلاء الغضبان, والسكران,
13
فصل
13
أربعة
13
وعن المدايني قال خرج الزهري يوما من عند هشام بن عبد الملك. فقال ما سمعت بمثل
13
وقال محمد بن الربيع, لحاتم الأصم على ما بنيت أمرك؟ قال على أربع خصال علمت أن
13
وقال المأمون الناس بين أربع طبقات إمارة, وتجارة, وصناعة, وزارعة. فمن لم يكن من
14
فصل خمسة
14
وقال علي كرم الله وجهه أوصيكم بخمس لو ضربتم إليها آباط الإبل لكان قليلا
14
فصل ستة
15
وقال أمير المؤمنين علي رضي الله عنه لا خير في صحبة من اجتمع فيه ست خصال إن حدثك
15
وقال بعض الحكماء عمارة الدنيا منوطة بستة أشياء
15
فصل سبعة
16
فصل
16
ثمانية
16
فصل تسعة
16
وقيل لحكيم. ما النعمة؟ قال هي في تسعة أشياء
16
فصل عشرة
17
باب الفصول القصار من البلاغة والحكمة
17
فصل في ألفاظ يتمثل بها من القرآن الكريم
17
فصل في أمثال العرب
18
فصل الأخبار بما أوله ألف
18
فصل الأخبار بسائر الحروف
20
فصل الأمر
22
فصل النهي
22
فصل إذا
22
فصل من
23
فصل لا
24
فصل ما
24
فصل رب
24
فصل لو ولولا
24
فصل ليس
24
باب الحكمة من الشعر
25
فصل انتظار الفرج من أهل الشدة والحرج
25
فصل في الحض على اكتساب الإخوان ومدارتهم والصفح عن زلاتهم وهوافتهم
25
فصل كيف يجب أن يكون الإخوان
26
فصل في ذم خوان الإخوان
26
فصل
27
في مدح القناعة وذم الضراعة
27
فصل في الأمر بالصبر على نوائب الدهر
27
فصل في مدح الجود وكثير فضله، وذم البخل ولؤم أهله
28
فصل في الحض على الانتقال، رجاء بلوغ الآمال
28
فصل
29
في ذم الزمان وأهله
29
فصل
30
في الوعظيات
30
فصل
31
كراهية الغلو في المزاح، لذوي الألباب الصحاح
31
فصل في حكم متباينة المقاصد جمة الفوائد
31
باب
35
أبيات الأمثال المفردة
35
باب أعجاز الأبيات
41
فصل
44
المزدوج
44
نام کتاب :
الآداب النافعة بالألفاظ المختارة الجامعة
نویسنده :
ابن شمس الخلافة
جلد :
1
صفحه :
45
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir