responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 248
شَيْئًا أَنْجَى لَهُ مِنْهَا لأَمَرَهُ. [1] =صحيح

653 - عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهُ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ كَانَ آخْرُ كَلاَمِهِ لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ، دَخَلَ الْجَنَّة». [2] =صحيح

مَا جَاءَ فِي خُرُوج نَفس الْمُؤمِن وَالْكَافِر وَاتِّبَاع الْبَصر لِلرُّوح
654 - عَنْ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ رَفَعَهُ قَالَ: «لَقِّنُوا مَوتَاكُم لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، فَإِنَّ نَفْسَ الْمُؤمِنِ تَخْرُجُ رَشْحاً، وَنَفْسُ الْكَافِرِ تَخْرُجُ مِنْ شِدْقِهِ [3] كَمَا تَخْرُجُ نَفْسُ الْحِمَارِ». [4] =حسن

655 - عَنِ ابْنِ بُرَيدَة، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «الْمُؤمِنُ يَمُوتُ بِعَرَقِ الْجَبِينِ». [5] =صحيح

656 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «أَلَمْ تَرَوُا الإِنْسَانَ إِذَا مَاتَ شَخَصَ بَصَرُهُ؟ [6]». قَالُوا: بَلَى قَالَ: «فَذَلِكَ حِينَ يَتْبَعُ بَصَرُهُ نَفْسَهُ [7]». [8] =صحيح

[1] ابن ماجه (3795) باب فضل لا إله إلا الله، تعليق الألباني "صحيح"، أحمد (1384)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير يحيى بن طلحة فمن رجال أصحاب السنن" وهو ثقة.
[2] أَبو داود (3116) باب في التلقين، تعليق الألباني "صحيح".
[3] من شدقه: أي: جانب فمه.
[4] المعجم الكبير (10417)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (5149)، الصحيحة (2151).
[5] النسائي (1829) باب علامة موت المؤمن، ابن ماجه (1452) باب ما جاء في المؤمن يؤجر في النزع، تعليق الألباني "صحيح"، أحمد (23014)، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين".
[6] شخص بصره: أي: أرتفع ولم يرتد.
[7] يتبع بصره نفسه: أي: إذا خرج الروح من الجسد يتبعه البصر ناضرا أين يذهب.
[8] مسلم (921) باب في شخوص بصر الميت يتبع نفسه.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 248
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست