responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 457
1356 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الرِّبَا سَبْعُونَ حُوباً [1] أَيْسَرُهَمَا أَنْ يَنْكَحَ الرَّجُلُ أُمَّهُ». [2] =صحيح

1357 - عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَا أَحَدٌ أَكْثَرَ مِنَ الرِّبَا إِلاَّ كَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهِ إِلَى قِلَّة». [3] =صحيح

الزِّنَا
1358 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِذَا زَنَى الرَّجُلُ خَرَجَ مِنْهُ الإِيْمَان كَانَ عَلَيْهِ كَالظُّلَّة، فَإِذَا أَقْلَعَ رَجَعَ إِلَيْهِ الإِيْمَان». [4] =صحيح

1359 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ زَيدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «يَا نَعَايَا الْعَرَبْ! [5] يَا نَعَايَا الْعَرَبْ! إَنَّ أَخْوَف مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الزِّنَا، وَالشَّهْوَة الْخَفِيِّة [6]». [7] =حسن

شَارِبُ الْخَمْر
1360 - عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لَعَنَ

[1] حوبا: الحوب الإثم، والمراد أنه سبعين نوعا من الإثم.
[2] ابن ماجه (2274) باب تغليظ الربا، تعليق الألباني "صحيح".
[3] ابن ماجه (2279) باب تغليظ الربا، تعليق الألباني "صحيح".
[4] أبو داود (4690) باب الدليل على زيادة الإيمان ونقصانه، تعليق الألباني "صحيح"، مستدرك الحاكم (56) كتاب الإيمان، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين فقد احتجا برواته وله شاهد على شرط مسلم"، تعليق الذهبي في التلخيص "على شرطهما".
[5] يا نعايا العرب: الناعي هو الذي يأتي بخبر الموت، والمعنى يا نعايا العرب جئن فهذا وقتكن وزمانكن يريد أن العرب قد هلكت.
[6] الشهوة الخفية: هي حب اطِّلاع الناس على العمل، وقيل غير ذلك.
[7] الكامل في الضعفاء لابن عدي (1020)، تعليق الألباني "حسن"، الترغيب والترهيب (2390)، السلسلة الصحيحة (508).
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 457
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست