responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : يقظة أولي الاعتبار نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 148
هَب هَب يسكنهُ كل جَبَّار وَرَوَاهُ الترمذى وَرَوَاهُ الطبرانى بِلَفْظ إِن فى جَهَنَّم وَاديا وفى الوادى بِئْر يُقَال لَهُ هبهب حق على الله أَن يسكنهَا كل جَبَّار عنيد قَالَ فى مجمع الزَّوَائِد وَفِيه أَزْهَر بن سِنَان وَهُوَ ضَعِيف
وَعَن عبد الله بن الْحَارِث بن جُزْء قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن فى النَّار حيات كأمثال أَعْنَاق البخت تلسع أحداهن اللسعة فيجد حموها أَرْبَعِينَ خَرِيفًا وَأَن فى النَّار عقارب كأمثال البغال الموكفة تلسع أحداهن اللسعة فيجد حموها أَرْبَعِينَ خَرِيفًا رَوَاهُ أَحْمد والطبرانى قَالَ فى مجمع الزَّوَائِد وَفِيه ضعفاء قد وثقوا
وَعَن أنس بن مَالك قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عمر الذُّبَاب أَرْبَعُونَ لَيْلَة والذباب كُله فى النَّار إِلَّا النملة رَوَاهُ أَبُو يعلى قَالَ فى الْمجمع وَرِجَاله ثِقَات
وَعَن ابْن عَبَّاس عَن النبى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ الذُّبَاب كُله فى النَّار إِلَّا النملة رَوَاهُ الطبرانى وَرِجَاله رجال الصَّحِيح غير إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن حَازِم وَهُوَ ثِقَة وَرَوَاهُ الطبرانى فى الْكَبِير والأوسط وَالْبَزَّار عَن بن عمر عَن النبى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بأسانيد وَبَعض رجال أَسَانِيد الطبرانى ثِقَات وَرَوَاهُ الطبرانى أَيْضا عَن ابْن مَسْعُود مَرْفُوعا وَقَالَ إِلَّا النَّحْل وَفِيه إِسْحَاق بن يحيى بن طَلْحَة وَهُوَ مَتْرُوك وَقد ذكره بن حبَان فى الضُّعَفَاء وفى الثِّقَات وَقَالَ نحتج بِمَا وَافق فِيهِ الثِّقَات ونترك مَا انْفَرد بِهِ بعد أَن استخرت الله تَعَالَى فِيهِ وَبَقِيَّة رِجَاله رجال الصَّحِيح وَقد وَافق الثِّقَات فى أصل الحَدِيث
وَعَن ابْن مَسْعُود فى قَول الله تَعَالَى زدناهم عذَابا فَوق الْعَذَاب قَالَ زيد عقارب أنيابها كالنخل الطوَال رَوَاهُ أَبُو يعلى وَرِجَاله رجال الصَّحِيح وَعَن ابْن عَبَّاس فى الْآيَة الْمَذْكُورَة قَالَ هى خَمْسَة أَنهَار تَحت الْعَرْش يُعَذبُونَ

نام کتاب : يقظة أولي الاعتبار نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست