أي: غفور لهن رحيم بهن، لأنهن قد أكرهن على ذلك من قبل أسيادهن.
واستعمل القرآن عبارة الفتيات كناية عن الإماء، وعبارة الأهل كناية عن سادتهن في معرض الإذن للأحرار بأن يتزوجوا من الإماء، إذا لم يستطيعوا أن يتزوجوا من الحرائر، قال الله تعالى في سورة (النساء/4 مصحف/92 نزول) :