responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية نویسنده : الطوفي    جلد : 1  صفحه : 484
كما قال النبي صلّى الله عليه وسلّم، فنظر النبي- صلى الله عليه وسلم [1] - إلينا وضحك [2] حتى بدت نواجذه ثم ذكر أن إدامهم بالام ونون [3] وهما ثور ونون يأكل من زائدة [4] كبدهما سبعون ألفا» [5].
وحديث: «يحشر الناس على ثلاث طرائق راغبين راهبين [6]، واثنان على بعير، وثلاثة على بعير، وأربعة على بعير، وعشرة على بعير، وتحشر بقيتهم النار، تقيل معهم حيث قالوا، وتمسى [7] معهم حيث أمسوا» [8] وفيه:" يقتص للشاة الجماء [9] من القرناء [10]، والعود لم خدش العود؟ " [11].

[1] صلى الله عليه وسلم: ليست في: (م)، (ش).
[2] في صحيح البخاري: ثم ضحك.
[3] في (ش): نور.
[4] في صحيح البخاري:" حتى بدت نواجذه ثم قال: ألا أخبرك بإدامهم؟ قال: إدامهم بالام ونون.
وقالوا وما هذا؟ قال: ثور ونون يأكل ... " ولفظ مسلم نحوه. وبالام: لفظ عبري معناه: الثور الوحشي. والنون: الحوت. وزائدة كبدها: هي القطعة المنفردة المتعلقة في الكبد، وهي أطيبها.
[انظر فتح الباري 11/ 374، شرح صحيح مسلم 17/ 135 - 136].
[5] أخرجه البخاري في كتاب الرقاق، باب يقبض الله الأرض يوم القيامة. ومسلم في كتاب صفات المنافقين، باب نزل أهل الجنة، حديث 30.
[6] في صحيح البخاري: وراهبين.
[7] في الصحيحين:" حيث قالوا، وتبيت معهم حيث باتوا، وتصبح معهم حيث أصبحوا، وتمسي معهم ... ".
[8] إلى هنا لفظ البخاري في كتاب الرقاق، باب الحشر، حديث 6522، ومسلم في كتاب الجنة، باب فناء الدنيا وبيان الحشر يوم القيامة، حديث 59، والنسائي في كتاب الجنائز، باب البعث. كلهم عن أبي هريرة.
[9] في صحيح مسلم وسنن الترمذي: الجلحاء. وهما مترادفتان ومعناهما: التي لا قرون لها.
[10] القرناء: التي لها قرون.
[11] أخرج مسلم في كتاب البر، باب تحريم الظلم، والترمذي في كتاب صفة القيامة، باب ما جاء في-
نام کتاب : الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية نویسنده : الطوفي    جلد : 1  صفحه : 484
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست