خامسًا الأعراض: ولأجل المحافظة عليها شرع جلد القاذف وتأديبه.
سادسا الأموال: ولأجل المحافظة عليها شرع الله قطع يد السارق.
ولعل من أنجح الطرق وأنفعها الاستعانة بعد الله بالإخوة الدعاة الذين هم من أهل البلد الأصليين ممن يوثق بصفاء عقيدتهم، وحسن سيرتهم وذلك لتوضيح الحق لعامة الناس، ودحض الباطل ودفعه بما يرونه مناسبًا بالحكمة، وبالتي هي أحسن.