لن تعود الأمة إلى سابق مجدها وعزها إلا بالجهاد، واليهود سيختبئون خلف الحجر والشجر هربًا من المجاهدين، «إذا تبايعتم بالعينة، وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزرع، وتركتم الجهاد؛ سلَّط الله عليكم ذلاًّ لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم» [1] .
على الدعوات المنتشرة في العالم أجمع أن تعيد ترتيب أهدافها من جديد، وليكن هدفها الأول تعبيد الناس لله وهدايتهم من الضلالة وإنقاذهم من النار. [1] صححه الألباني.