responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الضياء اللامع من صحيح الكتب الستة وصحيح الجامع نویسنده : محمد نصر الدين محمد عويضة    جلد : 1  صفحه : 233
[*] تذكير المريض بالصبر على المرض وعدم الجزع:
(حديث صهيب ابن سنان الثابت في صحيح مسلم) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير و ليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر و كان خيرا له و إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له.
(حديث أنس الثابت في صحيح البخاري) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: قال الله تعالى: إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه - يريد بعينيه - ثم صبر عوضته منهما الجنة.
(حديث أبي هريرة رضي الله عنه الثابت في صحيح البخاري) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: قال الله تعالى: ما لعبدي المؤمن عندي جزاءٌ إذا قبضتُ صفيَّه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة.
[*] حكم العلاج بالرقى والأدعية:
(حديث عوف ابن مالك الثابت في صحيح مسلم) قال كُنا نَرقى في الجاهلية فقلنا يا رسول الله كيف ترى في ذلك؟ قال: أعرضوا عليَّ رُقاكم لابأس بالرُقى ما لم يكن شركاً.
(حديث عائشةَ الثابت في الصحيحين) قالت كان رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أتى مريضاً أو أُتِيَ به إليه قال: أذْهِب البأس ربِ الناس اشفِ أنت الشافي لاشفاء إلا شفاءك شفاءاً لايُغادرُ سقماً.
(حديث عائشة الثابت في الصحيحين) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقول للمريض: بسم الله تُرْبةُ أرضنا بريقةِ بعضنا يُشفى سقِيمنا بإذن ربنا.
(حديث أبي سعيد الثابت في صحيح مسلم) أن جبريل عليه السلام أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال يا محمدُ أشتكيت؟ قال نعم، قال بسم الله أرقيك من كل شيءٍ يُؤذيك ومن شر كل نفسٍ أو عين حاسدٍ الله يشفيك بسم الله أرقيك.
[*] استحباب ذكر الموت والاستعداد له:
لحديث أبي هريرة رضي الله عنه الثابت في صحيحي الترمذي وابن ماجة) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: أكثروا ذكر هاذم اللذات.
[*] حكم تمني الموت:
المسألة على التفصيل الآتي:
[1] لا يجوز تمني الموت لضرٍ نزل بالإنسان:

نام کتاب : الضياء اللامع من صحيح الكتب الستة وصحيح الجامع نویسنده : محمد نصر الدين محمد عويضة    جلد : 1  صفحه : 233
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست