responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 57
3 - 1/ 37 (105) قال: أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد ابن حنبل، حدثني أبي، حدثنا بهز بن أسد، ثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "لما خلق الله آدم صوره وتركه في الجنة ما شاء الله أن يتركه، فجعل إبليس يطيف به، فلما رآه أجوف عرف أنه خلق لا يتمالك". هذا حديث صحيح على شرط مسلم وقد بلغني أنه أخرجه في آخر الكتاب. ا. هـ كذا قال هنا. وأخرجه: 2/ 542 (3992) قال: حدثنا أبو بكر بن إسحاق، أبنا إبراهيم ابن إسحاق الحربي وموسى بن الحسن بن عباد قالا: حدثنا عفان بن مسلم، حدثنا حماد ابن سلمة، عن ثابت، عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "لما صور الله آدم تركه، فجعل إبليس يطيف به فينظر إليه، فلما رآه أجوف قال ظفرت به خلق لا يتمالك". هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
كذا قال رحمه الله! وقال الذهبي في الموضعين: على شرط مسلم.
قلت: قوله الأول أصح، فقد أخرجه مسلم (2611) كتاب (البر والصلة) باب (خلق الإنسان خلقا لا يتمالك) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا يونس ابن محمد، عن حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "لما صور الله آدم في الجنة تركه ما شاء الله أن يتركه، فجعل إبليس يطيف به ينظر ما هو، فلما رآه أجوف عرف أنه خلق خلقا لا يتمالك". حدثنا أبو بكر بن نافع، حدثنا بهز، حدثنا حماد، بهذا الإسناد نحوه.
4 - 1/ 55 (182) قال: أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا سريج بن النعمان، ثنا فليح بن سليمان، عن هلال بن علي، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "كل أمتي يدخل الجنة إلا من أبى" قالوا: ومن يأبى يا رسول الله؟! قال: "من عصاني فقد أبى" هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. كذا قال، ووافقه الذهبي!

نام کتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه نویسنده : محمد محمود عطية    جلد : 1  صفحه : 57
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست