responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 1  صفحه : 430
الشيخ: أي نعم، هذا معروف.
الملقي: هذا الذي أريد أن أصل إليه في الحقيقة، في جملة في كلام الشيخ، يعني أنا اللي يعني أريد أن أصلها في النهاية, يعني نحن نفرق بين قطعي الدلالة مثلاً في الدلالة بين الواقع الذي أصبح يقيناً وبين القانون العلمي الذي أصبح قانوناً وليس نظرياً.
الشيخ: رجعت حليمة لعادتها القديمة.
الملقي: أريد أن أقول بس في كلام ورد في كلامك جملة وردت. أنه هل يستطيع الباحث وهو يبحث في المتن إذا استوقفته قضية وردت في المتن أن يرجع إلى البحث في السند يعني ضمن ضوابط علم الحديث، وقد تكون هذه القضية قد فاتت العالم السابق تماماً كما نبحث في العلل، وهو ابتداءً يتوقف يعني أنا أسمع هذا النص هو ليس طبعاً هذا البحث يعني الحديث مش هو كما يعني كما ترون وتعلمون ..
الشيخ: ما هو مقصود بالذات.
الملقي: مش هو المقصود بالذات.
الشيخ: طيب، ههه، معليش.
الملقي: حتى نصل إلى حدود العقل، وقضية تتعلق بقواعد تطبيق علم الحديث. يعني أنا أستطيع هلا أستطيع أن أستخدم مقاييس النقد الخارجية، اللي هي مثلاً: روح الشريعة، العقل، التواتر ..
الشيخ: ما تستطيع.

نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 1  صفحه : 430
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست