نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 435
من الجورة هذه اللي تعطلت يبين له، لكن هو يبقى على يقينه حتى يبين لك.
الشيخ: ونحن نبين لك بصفتك مسلم, نبين لك بصفتك مسلم تؤمن بالغيب أنه هذا ينبع من الجنة.
الملقي: هذا يعني قضية أنك تدخل أنه أنا أؤمن بالغيب، هذه ليست فيها مجال للبحث، ... اثبت لي هذه القضية.
الشيخ: يا أخي حديث صحيح يقول إنه الفرات والنيل ينبعان كما تقول أنت من الجنة، هذا غيب ولا مادة؟
الملقي: غيب.
الشيخ: طيب لماذا لا تؤمن به؟
الملقي: لأنه تعلق بأمر محسوس.
الشيخ: عجيب، آدم الإنس .. والبشر من أين أصلهم.
الملقي: أصلهم من آدم، وآدم خلقه الله في الجنة.
الشيخ: طيب، فإذا انفي أن يكون أصل هذا من الجنة؛ لأنه متعلق بالمادة، لولا علمك
الملقي: في فرق.
الشيخ: اسمح لي شوية.
مداخلة: الفرق واضح.
الشيخ: لا الفرق واضح لكن مو من كل الجوانب. اسمح لي .. طول بالك،
نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 1 صفحه : 435