نام کتاب : التوسط بين مالك وابن القاسم في المسائل التي اختلفا فيها من مسائل المدونة نویسنده : الجبيري جلد : 1 صفحه : 16
الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ، فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم". الآية، وقال تعالى: " ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم.
وإذا بطل أن يكون العلم كله جليا، وبطل (أن يكون) [1] كله خفيا، ثبت أن منه ما هو جلي، ومنه ما هو خفي، وإذا كان ذ (لك) [2] كذلك، وكان الخفي من النصوص غير مكتف بنفسه ولا مستغن عن (جلي) [3] يدل عليه من غيره، وجب أن يتباين أهل الاستنباط في العلم حـ (ـسب) [4] تباينهم في النظر المؤدي إليه.
وإنما تباينوا في ذلك، والله أعلم لما يعـ (رض) [5] بعد النظر في آفات التقصير التي تقطع عن إصابة المطلوب ولو اتفقوا ( ... ) [6] سبيله مع السلامة من الآفات لاتفـ (ـقوا) [7] بمشيئة الله وتو (فيقه) [8] ( ... ) [9] [ص[3]] ( ... ) [10] لأن النظر إذا كان سليما من الآفات التي (لا) [11] تعتوره، وقابل صاحبه ( ... ) [12] المتنازع فيه [1] بياض في الأصل بسبب الرطوبة، وأتممته اعتمادا على السياق. [2] ما بين القوسين به بتر، وأتممته لظهور معناه. [3] بياض في الأصل بسبب الرطوبة، وأتممته اعتمادا على السياق. [4] ما بين القوسين فيه بياض بسبب الرطوبة، وأتممته لظهور معناه. [5] ما بين القوسين فيه بياض بسبب الرطوبة، وأتممته لظهور معناه. [6] بياض في الأصل بسبب الرطوبة بمقدار كلمتين، وتظهر الكاف في آخرها. [7] ما بين القوسين فيه بتر بسبب الأرضة، وأتممته لظهور معناه. [8] ما بين القوسين فيه بياض بسبب الرطوبة، وأتممته لظهور معناه. [9] بياض في الأصل بسبب الرطوبة بمقدار كلمة. [10] بياض في الأصل بسبب الرطوبة بمقدار كلمة. [11] يظهر أن "لا" هذه زائدة. [12] بياض في الأصل بسبب الرطوبة بمقدار كلمة.
نام کتاب : التوسط بين مالك وابن القاسم في المسائل التي اختلفا فيها من مسائل المدونة نویسنده : الجبيري جلد : 1 صفحه : 16