نام کتاب : الإعلام بفوائد عمدة الأحكام نویسنده : ابن الملقن جلد : 1 صفحه : 593
معاذ [1]، قال الحاكم: صحيح الإِسناد [2].
الثالث عشر: "الحاقنة": الوهدة المنخفضة بين الترقوتين من الحلق.
وعبارة الجوهري [3]: هي ما بين الترقوة وحبل العاتق. والعاتق: موضع الرداء قال: [هما] [4] حاقنتان.
وقيل: إنهما ما سفل من البطن. والمراد: يحقن الطعام [أي] [5] يجمعه، ومنه المحقنة بكسر الميم التي يحتقن بها وجمعها
حواقن، ومن كلام العرب: لأجمعن دين حواقنك وذواقنك.
وأما الذاقنة ففيها أقوال:
أحدها: الذقن.
ثانيها: طرف الحلقوم، قاله الجوهري. [1] المستدرك للحاكم (1/ 351، 500)، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. أبو داود (3116) وإسناده حسن. [2] في حاشية ن ج: (في رواية لابن حبان: فاستن كأحسن ما رأيت مستنًا ثم ذهب يرفعه فسقط من يده، فأخذت أدعو بدعاء كان يدعو به جبرائيل -أو يدعو به إذا مرض، ولم يدع به في مرضه ذلك- فرفع بصره إلى السماء فجعل يقول: بل الرفيق الأعلى من الجنة، وفاضت نفسه، فقلت: الحمد لله الذي جمع بين ريقي وريقه في آخر يوم من أيام الدنيا وأول يوم من أيام الآخرة). [3] مختار الصحاح (39). [4] في ن ب (إنهما). [5] ساقطة من ن ب.
نام کتاب : الإعلام بفوائد عمدة الأحكام نویسنده : ابن الملقن جلد : 1 صفحه : 593