3 – ضرب الخدود.
4 – شق الجيوب؛ لحديث ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ليس منا من ضرب الخدود، وشق الجيوب، ودعا بدعوى الجاهلية)) وفي لفظ للبخاري: ((ليس منَّا من لطم الخدود ... )) [1].
5 – رفع الصوت عند المصيبة.
6 – حلق الشعر؛ لحديث أبي بردة عن أبي موسى قال: وجع أبو موسى وجعاً فغشي عليه ورأسه في حجر امرأته من أهله، فصاحت امرأةٌ من أهله، فلم يستطع أن يرد عليها شيئاً، فلما أفاق قال: أنا بَرِيءٌ مما برئ منه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؛فإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((بَرِئ من الصالقة، والحالقة، والشاقة)) [2].
7 – الويل والدعاء به.
8 – نشر الشعر؛ لحديث امرأة من المبايعات قالت: كان فيما أخذ علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في المعروف الذي أخذ علينا أن لا نعصيه فيه: أن لا تخمش وجهاً، ولا ندعو ويلاً، ولا نشق جيباً، ولا ننثر شَعراً)) [3]. [1] متفق عليه: البخاري، كتاب الجنائز، باب ليس منا من ضرب الخدود، برقم 1294، وباب ليس منا من ضرب الخدود، برقم 1297، وباب ما ينهى من الويل ودعوى الجاهلية عند المصيبة، برقم 1298، وكتاب المناقب، باب ما ينهى من دعوى الجاهلية، برقم 3519، ومسلم، كتاب الإيمان، باب تحريم ضرب الخدود وشق الجيوب، والدعاء بدعوى الجاهلية، برقم 103. [2] متفق عليه: البخاري، باب ما ينهى من الحلق عند المصيبة، برقم 1296، ومسلم، باب تحريم ضرب الخدود، وشق الجيوب، والدعاء بدعوى الجاهلية، برقم 104. [3] أبو داود، كتاب الجنائز، باب في النوح، برقم 3131، وقال الألباني في أحكام الجنائز، ص43: ((بسند صحيح)).