نام کتاب : السماع والقياس نویسنده : تيمور باشا، أحمد جلد : 1 صفحه : 29
فعلاء
في اللسان (العنباء) لا نظير له إلا (السيراء) وهو ضرب من البرود. هذا قول كراع.
في مادة (حول) من القاموس: والحولاء كالعنباء، والسيراء - ولا رابع لها. وتضم كالمشيمة للنافة. ومنه نزلوا في مثل حولاء الناقة: يريدون الخصب إلخ.
الممات من الأفعال وغيرها
في القاموس: (السغب) محركة: العطش. وليس بمستعمل.
في اللسان: (التسهيب): ذهاب العقل. والفعل منه ممات.
في القاموس: (صرأ) من الأفعال المهملة - وانظر بيان ذلك في الشرح.
في القاموس: (العكث) مما أميت بناء أصله - أي: لم يستعمل ثلاثياً، وإنما استعمل المزيد. وراجع الشرح.
في القاموس: (السافِرُ: المسَافرْ) لا فعل له.
أسماء أهملت أفعالها وعكسه: الاقتضاب ص160.
الأوصاف التي لم يسمع لها بأفعال، وعكسه: فقه اللغة، الصاحبي ص235.
وفي شفاء الغليل ص239: الكلام على (وَدَع) وأنه ليس مماتاً.
في ابن الطيب على الاقتراح ص308: كون الماضي من (يذر، ويدع) مماتاً، لا معنى له.
أصل (يدع) وتصريفاتها: أمالي ابن الشجري ج - 2 آخر ص239.
وفي شرح شواهد الشافية للبغدادي ص53: (وَدَع).
التبريزيّ على الحماسة ج - 4 ص18: (وزر) ممات.
المحتسب ج - 2 ص433 - 435: (وزر، وودع).
خزانة البغدادي ج - 3 ص120 - 121 مجيء (ودع) ماضي (يدع) في شعر عربي. وكذلك (وادع).
الإسعاف شرح شواهد الكشاف ص516:
نام کتاب : السماع والقياس نویسنده : تيمور باشا، أحمد جلد : 1 صفحه : 29