نام کتاب : مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 350
(الثامنة والتسعون) : الافتخار بالصنائع كفعل أهل الرحلتين على أهل الحرث.
(التاسعة والتسعون) : عظمة الدنيا في قلوبهم كقولهم: {وَقَالُوا لَوْلا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ} [1].
(المائة) : التحكم على الله كما في الآية.
(الحادية بعد المائة) : ازدراء الفقراء، فأتاهم بقوله: {وَلا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ} [2].
(الثانية بعد المائة) : رميهم أتباع الرسل بعدم الإخلاص وطلب الدنيا، فأجابهم بقوله: {مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ} [3] الآية وأمثالها.
(الثالثة بعد المائة) : الكفر بالملائكة.
(الرابعة بعد المائة) : الكفر بالرسل.
(الخامسة بعد المائة) : الكفر بالكتب.
(السادسة بعد المائة) : الإعراض عما جاء عن الله.
(السابعة بعد المائة) : الكفر باليوم الآخر.
(الثامنة بعد المائة) : التكذيب بلقاء الله.
(التاسعة بعد المائة) : التكذيب ببعض ما أخبرت به الرسل عن اليوم [1] سورة الزخرف آية: 31. [2] سورة الأنعام آية: 52. [3] سورة الأنعام آية: 52.
نام کتاب : مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 350