نام کتاب : مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 351
الآخر كما في قوله: {أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ} [1]، ومنها التكذيب بقوله: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} [2]، وقوله: {لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفَاعَةٌ} [3]، وقوله: {إِلاَّ مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [4].
(العاشرة بعد المائة) : قتل الذين يأمرون بالقسط من الناس.
(الحادية عشرة بعد المائة) : الإيمان بالجبت والطاغوت.
(الثانية عشرة بعد المائة) : تفضيل دين المشركين على دين المسلمين.
(الثالثة عشرة بعد المائة) : لبس الحق بالباطل.
(الرابعة عشرة بعد المائة) : كتمان الحق مع العلم به.
(الخامسة عشرة بعد المائة) : قاعدة الضلال وهي: القول على الله بلا علم.
(السادسة عشرة بعد المائة) : التناقض الواضح لما كذبوا بالحق كما قال تعالى: {بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ} [5].
(السابعة عشرة بعد المائة) : الإيمان ببعض المنْزل دون بعض.
(الثامنة عشرة بعد المائة) : التفريق بين الرسل.
(التاسعة عشرة بعد المائة) : مخاصمتهم [6] فيما ليس لهم به علم.
(العشرون بعد المائة) : دعواهم اتباع السلف مع التصريح بمخالفتهم. [1] سورة الكهف آية: 105. [2] سورة الفاتحة آية: 4. [3] سورة البقرة آية: 254. [4] سورة الزخرف آية: 86. [5] سورة ق آية: 5. [6] كذا في مخطوطة الشيخ عبد العزيز مرشد ووقع في غيرها (مخالفتهم) .
نام کتاب : مجموعة رسائل في التوحيد والإيمان نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 351