خدعوه فقالوا
سرد "السندباد المصري" قائمة من المعجبين بكتبه وأفكاره، وهاك بعضَ أقواله:
- أما الأستاذ الدكتور عبد الخبير عطا أستاذ العلوم السياسية فاعتبرها "مراجع لطلبة الماجستير، والدكتوراة".
- والصديق السفير الدكتور عبد المنعم جبريل يرى "أن العالم الإسلامي لم يرَ من مائة عام كتبًا بأهمية كتبي".
- أما اللواء الطيار المقاتل أنور أبو خطوة، فقال: "إنني أبصم بأصابعي العشرة على دقة وخطورة ما جئت به في كتبك، ويا ليتنا نفهم".
- أما الأستاذ المفكر حسن جميعي فقال: "كتاباك (احذروا)، و (الخيوط) يزنان أعظم ثقلًا (!) من مكتبتي العامرة التي جمعتها على مدى أربعين عامًا" [1].
- كتاباي قال فيهما الناشر الأستاذ أحمد يحيى: "هما كتابا القرن".
- وقال سفراء ووزراء وكبار ومثقفون: "حرام ألا تعطيك مصرُ -وَدَعْكَ من أمة النائمين- جائزتها التقديرية"، وكان ردي: "لم أكتب لجائزة، إنما كتبت حبُّا في ديني وأمتي الإسلامية، وبلدي مصر والمصريين، وتحذيرًا من خطر بصَّرَني الله به" [2].
(1) "ما قبل الدمار" ص (76).
(2) "نفسه" ص (129) وانما أوردت هذه النقول؛ لندرك حجم الكارثة، ومدى كثافة الأمية الدينية!.