مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
العقيدة
الفرق والردود
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
شرح الطحاوية - ط الأوقاف السعودية
نویسنده :
ابن أبي العز
جلد :
1
صفحه :
547
مقدمة: الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد.
3
مقدمة: أحمد محمد شاكر
7
ترجمة الإمام الطحاوي صاحب العقيدة:
11
مقدمة النشر في الطبعة الأولى- بالمطبعة السلفية، بمكة المكرمة:
15
مقدمة الشارح
17
قوله: (نقول في توحيد الله معتقدين بتوفيق الله: إن الله واحد لا شريك له).
26
قوله: (ولا شيء مثله).
52
قوله: (ولا شيء يعجزه).
61
قوله: (ولا إله غيره).
64
قوله: (لا يفنى ولا يبيد).
68
قوله: (ولا يكون إلا ما يريد).
68
قوله: (لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام).
73
قوله: (ولا يشبه الأنام).
73
قوله: (حي لا يموت قيوم لا ينام).
76
قوله: (خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة).
78
قوله: (مميت بلا مخافة، باعث بلا مشقة).
79
قوله: (ما زال بصفاته قديما قبل خلقه، لم يزدد بكونهم شيئا لم يكن قبلهم من صفته، كما كان بصفاته أزليا، كذلك لا يزال عليها أبديا).
79
قوله: (ليس بعد خلق الخلق استفاد اسم"الخالق"، ولا بإحداثه البرية استفاد اسم"الباري").
87
قوله: (له معنى الربوبية ولا مربوب، ومعنى الخالق ولا مخلوق).
92
قوله: (وكما أنه محيي الموتى بعدما أحيا، استحق هذا الاسم قبل إحيائهم، كذلك استحق اسم الخالق قبل إنشائهم).
92
قوله: (ذلك بأنه على كل شيء قدير، وكل شىء إليه فقير، وكل أمر إليه يسير، لا يحتاج إلى شيء، ليس كمثله شيء، وهو السميع البصير).
93
قوله: (خلق الخلق بعلمه)
98
قوله: (وقدر لهم أقدارا).
99
قوله: (وضرب لهم آجالا)
100
قوله: (ولم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم، وعلم ما هم عاملون قبل أن يخلقهم).
102
قوله: (وأمرهم بطاعته، ونهاهم عن معصيته).
103
قوله: (وكل شيء يجري بتقديره ومشيئته، ومشيئته تنفذ، لا مشيئة للعباد، إلا ما شاء لهم، فما شاء لهم كان، وما لم يشأ لم يكن)
103
قوله: (يهدي من يشاء، ويعصم ويعافي فضلا. ويضل من يشاء، ويخذل ويبتلي عدلا).
106
قوله: (وكلهم يتقلبون في مشيئته، بين فضله وعدله).
107
قوله: (وهو متعال عن الأضداد والأنداد).
107
قوله: (لا راد لقضائه، ولا معقب لحكمه، ولا غالب لأمره).
107
قوله: (آمنا بذلك كله، وأيقنا أن كلا من عنده)
107
قوله: (وإن محمدا عبده المصطفى، ونبيه المجتبى، ورسوله المرتضى).
108
قوله: (وأنه خاتم الأنبياء)
118
قوله: (وإمام الأتقياء)
119
قوله: (وسيد المرسلين)
119
قوله: (وحبيب رب العالمين).
123
قوله: (وكل دعوى النبوة بعده فغي وهوى)
124
قوله: (وهو المبعوث إلى عامة الجن وكافة الورى، بالحق والهدى، وبالنور والضياء).
125
قوله: (وإن القرآن كلام الله، منه بدا بلا كيفية قولا، وأنزله على رسوله وحيا، وصدقه المؤمنون على ذلك حقا، وأيقنوا أنه كلام الله تعالى بالحقيقة
127
قوله"بلا كيفية"
144
قوله: "وصدقه المؤمنون على ذلك حقا"
146
قوله: وأيقنوا أنه كلام الله تعالى بالحقيقة ليس بمخلوق ككلام البرية.
146
قوله: (ومن سمعه، وقال: إنه كلام البشر، فقد كفر)
151
قوله: (ولا يشبه قول البشر)
151
قوله: (ومن وصف الله بمعنى من معاني البشر، فقد كفر. من أبصر هذا اعتبر. وعن مثل قول الكفار انزجر. وعلم أن الله بصفاته ليس كالبشر).
152
قوله: (والرؤية حق لأهل الجنة،
153
قوله: "بغير إحاطة ولا كيفية"
164
قوله: "فإنه ما سلم في دينه إلا من سلم لله عز وجل ولرسوله صلى الله عليه وسلم، ورد علم ما اشتبه عليه إلى عالمه".
165
قوله: (ولا تثبت قدم الإسلام إلا على ظهر التسليم والاستسلام).
168
قوله: (فمن رام علم ما حظر عنه علمه، ولم يقنع بالتسليم فهمه، حجبه مرامه عن خالص التوحيد، وصافي المعرفة، وصحيح الإيمان).
170
قوله: (فيتذبذب بين الكفر والإيمان، والتصديق والتكذيب، والإقرار والإنكار، موسوسا تائها، شاكا، لا مؤمنا مصدقا، ولا جاحدا مكذبا).
177
قوله: (ولا يصح الإيمان بالرؤية لأهل دار السلام لمن اعتبرها منهم بوهم،
180
قوله: "أو تأولها بفهم"
182
قوله: (ومن لم يتوق النفي والتشبيه، زل ولم يصب التنزيه).
187
قوله: (فإن ربنا جل وعلا موصوف بصفات الوحدانية، منعوت بنعوت الفردانية، ليس في معناه أحد من البرية).
188
وله: (وتعالى عن الحدود والغايات، والأركان والأعضاء والأدوات، لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات).
189
قوله: (والمعراج حق، وقد أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم وعرج بشخصه في اليقظة، إلى السماء. ثم إلى حيث شاء الله من العلا وأكرمه الله بما شاء، وأوحى إليه
195
قوله: (والحوض - الذي أكرمه الله تعالى به غياثا لأمته - حق).
199
قوله: (والشفاعة التي ادخرها لهم حق، كما روي في الأخبار).
202
قوله: (والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق).
214
قوله: (وقد علم الله تعالى فيما لم يزل عدد من يدخل الجنة، وعدد من يدخل النار، جملة واحدة، فلا يزاد في ذلك العدد ولا ينقص منه. وكذلك أفعالهم فيما علم منهم أن يفعلوه).
223
قوله: (وكل ميسر لما خلق له، والأعمال بالخواتيم، والسعيد من سعد بقضاء الله، والشقي من شقي بقضاء الله).
224
قوله: (وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه، لم يطلع على ذلك ملك مقرب، ولا نبي مرسل،
225
قوله: "والتعمق والنظر في ذلك ذريعة الخذلان"
236
قوله: "فالحذر كل الحذر من ذلك نظرا وفكرا ووسوسة"-
236
قوله: "فمن سأل: لم فعل؟ فقد رد حكم الكتاب، ومن رد حكم الكتاب كان من الكافرين".
238
قوله: (فهذا جملة ما يحتاج إليه من هو منور قلبه من أولياء الله تعالى
240
قوله"وهي درجة الراسخين في العلم"
240
قوله: (ونؤمن باللوح والقلم، وبجميع ما فيه قد رقم).
241
قوله: (فلو اجتمع الخلق كلهم على شيء كتبه الله تعالى أنه كائن، ليجعلوه غير كائن - لم يقدروا عليه. ولو اجتمعوا كلهم على شيء لم يكتبه الله تعالى فيه، ليجعلوه كائنا - لم يقدروا عليه. جف القلم بما هو كائن إلى يوم القيامة).
242
قوله: (وما أخطأ العبد لم يكن ليصيبه، وما أصابه لم يكن ليخطئه).
246
قوله: (وعلى العبد أن يعلم أن الله قد سبق علمه في كل كائن من خلقه، فقدر ذلك تقديرا محكما مبرما، ليس فيه ناقض، ولا معقب ولا مزيل ولا مغير، ولا ناقص ولا زائد من خلقه في سماواته وأرضه).
246
قوله: (وذلك من عقد الإيمان وأصول المعرفة والاعتراف بتوحيد الله تعالى وربوبيته، كما قال تعالى في كتابه: {وخلق كل شيء فقدره تقديرا}. وقال تعالى: {وكان أمر الله قدرا مقدورا}
248
قوله: (فويل لمن صار قلبه في القدر قلبا سقيما، لقد التمس بوهمه في فحص الغيب سرا كتيما، وعاد بما قال فيه أفاكا أثيما).
251
وقوله: (والعرش والكرسي حق).
254
قوله: (ونقول: إن الله اتخذ إبراهيم خليلا، وكلم الله موسى تكليما، إيمانا وتصديقا وتسليما).
273
قوله: (ونؤمن بالملائكة والنبيين، والكتب المنزلة على المرسلين، ونشهد أنهم كانوا على الحق المبين).
276
قوله: (ونسمي أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين، ما داموا بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم معترفين، وله بكل ما قاله وأخبر مصدقين).
292
قوله: (ولا نخوض في الله، ولا نماري في دين الله).
292
قوله: (ولا نجادل في القرآن، ونشهد أنه كلام رب العالمين،
293
قوله: (نزل به الروح الأمين)،
295
قوله: (ولا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب، ما لم يستحله، ولا نقول لا يضر مع الإيمان ذنب لمن عمله).
296
قوله: (ونرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفو عنهم ويدخلهم الجنة برحمته، ولا نأمن عليهم، ولا نشهد لهم بالجنة، ونستغفر لمسيئهم، ونخاف عليهم، ولا نقنطهم).
306
قوله: (والأمن [والإياس ينقلان] عن ملة الإسلام، وسبيل الحق بينهما لأهل القبلة).
312
قوله: (ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه).
313
قوله: (والإيمان: هو الإقرار باللسان، والتصديق بالجنان. وجميع ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الشرع والبيان كله حق. والإيمان واحد، وأهله في أصله سواء، والتفاضل بينهم بالخشية والتقى، ومخالفة الهوى، وملازمة الأولى).
314
قوله: "وجميع ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الشرع والبيان كله حق".
340
قوله: (والمؤمنون كلهم أولياء الرحمن).
345
قوله: (وأكرمهم عند الله أطوعهم وأتبعهم للقرآن).
349
قوله: (والإيمان: هو الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر، خيره وشره، وحلوه ومره، من الله تعالى).
350
قوله: (ونحن مؤمنون بذلك كله، لا نفرق بين أحد من رسله، ونصدقهم كلهم على ما جاءوا به).
359
قوله: (وأهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم في النار لا يخلدون، إذا ماتوا وهم موحدون
359
قوله"وإن لم يكونوا تائبين"-
363
قوله: "بعد أن لقوا الله تعالى عارفين"-
363
قوله"وهم في مشيئة الله وحكمه، إن شاء غفر لهم وعفا عنهم بفضله"،
363
"ذلك أن الله مولى أهل معرفته"-
364
وقوله: "اللهم يا ولي الإسلام وأهله مسكنا بالإسلام"وفي نسخة"ثبتنا على الإسلام حتى نلقاك به"-
364
قوله: (ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة، وعلى من مات منهم).
365
قوله: (ولا ننزل أحدا منهم جنة ولا نارا).
370
قوله: (ولا نشهد عليهم بكفر ولا بشرك ولا بنفاق، ما لم يظهر منهم شيء من ذلك، ونذر سرائرهم إلى الله تعالى).
371
قوله: (ولا نرى [القتل] على أحد من أمة محمد صلى الله عليه وسلم إلا من وجب عليه السيف).
371
قوله: (ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا، وإن جاروا، ولا ندعو عليهم، ولا ننزع يدا من طاعتهم، ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة، ما لم يأمروا بمعصية
371
قوله: (ونتبع السنة والجماعة، ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة).
374
قوله: (ونحب أهل العدل والأمانة، ونبغض أهل الجور والخيانة).
376
قوله: (ونقول: الله أعلم، فيما اشتبه علينا علمه).
377
قوله: (ونرى المسح على الخفين، في السفر والحضر، كما جاء في الأثر).
379
قوله: (والحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين، برهم وفاجرهم، إلى قيام الساعة، لا يبطلهما شيء ولا ينقضهما).
381
قوله: (ونؤمن بالكرام الكاتبين، فإن الله قد جعلهم علينا حافظين).
382
قوله: (ونؤمن بملك الموت، الموكل بقبض أرواح العالمين).
384
قوله: (وبعذاب القبر لمن كان له أهلا، وسؤال منكر ونكير في قبره عن ربه ودينه ونبيه، على ما جاءت به الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعن الصحابة رضوان الله عليهم. و
391
قوله: (ونؤمن بالبعث
401
قوله: "وجزاء الأعمال"-
410
قوله: "والعرض والحساب، وقراءة الكتاب، والثواب والعقاب"-
411
قوله"والصراط"-
414
قوله: "والميزان"-
416
قوله (والجنة والنار مخلوقتان،
420
قوله: "لا تفنيان أبدا ولا تبيدان"-
424
قوله: "وخلق لهما أهلا"-
431
قوله: "فمن شاء منهم إلى الجنة فضلا منه، ومن شاء منهم إلى النار عدلا منه"
432
قوله: (والاستطاعة التي يجب بها الفعل، من نحو التوفيق الذي لا يجوز أن يوصف المخلوق به - تكون مع الفعل. وأما الاستطاعة من جهة الصحة والوسع، والتمكين وسلامة الآلات - فهي قبل الفعل، وبها يتعلق الخطاب، وهو كما قال تعالى: {لا يكلف الله نفسا إل
433
قوله: (وأفعال العباد خلق الله وكسب من العباد).
438
قوله: (ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطيقون، ولا يطيقون إلا ما كلفهم.
448
قوله: "وكل شيء يجري بمشيئة الله وعلمه وقضائه وقدره".
451
قوله: "يفعل ما يشاء، وهو غير ظالم أبدا"-
453
قوله: (وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات).
458
[قوله]: (والله تعالى يستجيب الدعوات، ويقضي الحاجات).
466
قوله: (ويملك كل شيء، ولا يملكه شيء. ولا غنى عن الله تعالى طرفة عين، ومن استغنى عن الله طرفة عين، فقد كفر وصار من أهل الحين).
471
قوله: (والله يغضب ويرضى، لا كأحد من الورى).
471
نام کتاب :
شرح الطحاوية - ط الأوقاف السعودية
نویسنده :
ابن أبي العز
جلد :
1
صفحه :
547
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir