قال قائلهم:
نهاية إقدام العقول عقال ... وأكثر سعي العالمين ضلال
وأرواحنا في وحشة من جسومنا ... وغاية دنيانا أذى ووبال
ولم نستفد من بحثا طول عمرنا ... سوى أن جمعنافيه قيل وقالوا
ومنهم من تداركته رحمة الله تبارك وتعالى، فرضي من العناية بالآيات، على أنه لم يرجع سالما من كل عيب، وإلى الله المآب،