مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
العقيدة
الفرق والردود
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
المختصر المفيد في عقائد أئمة التوحيد
نویسنده :
آل فراج، مدحت
جلد :
1
صفحه :
580
مقدمة المختصر
5
المقدمة
9
ترجمة الإمام شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى -
25
الباب الأول أصول الإسلام والتوحيد والإيمان
31
مقدمة أحوال المشركين بين التبديل والتغيير
33
المأمول من هذه المقدمة
35
المبحث الأول لقد ملأ الشرك الأرض، قاصيها ودانيها، وللشيطان ما يبذل من أهله، وليس للرحمن من ذلك نصيب
36
المبحث الثاني لقد دار الناس مع أسماء، قد خلت من حقائقها ومدلولاتها ولم يقفوا مع المعاني التي تعلقت بها الأحكام فعاد بذلك: الشرك والتنديد، واستغنى أهله به عن الإخلاص والتوحيد
40
الفصل الأول حقيقة الإسلام وشروط قبوله
43
المبحث الأول حقيقة الإسلام الفارقة بين الموحدين المسلمين والمشركين الكافرين
45
المبحث الثاني شروط صحة الإسلام وقبوله
47
المبحث الثالث البراءة من الشرك وأهله شرط في صحة الإسلام وقبوله بالإجماع
50
الفصل الثاني حقيقة التوحيد وأركانه ومقتضياته وأنواعه
53
مدخل مفيد لفهم قضية التوحيد
55
المبحث الأول معنى الإله الذي ينبغي معرفته، والعمل بموجبه، لتحقيق التوحيد مع الانحلاع من الشرك والتنديد
56
المبحث الثاني حد العبادة وكيفية القيام بها
57
المبحث الثالث من شروط صحة العبادة: الكفر بالطاغوت، والانخلاع من الشرك، مع البراءة من المشركين
59
المبحث الرابع حقيقة التوحيد، وأنواعه، وحدود العلاقة بينها
61
المبحث الخامس كمال الله المطلق من جميع الوجوه أوجب له سبحانه وحدانيته في ربوبيته وألوهيته، وبه جزم الموحدون ببطلان تأله كل ما يعبد من دونه، ووجوب ذلك ثابت بالعقل والفطرة والشرع
64
المبحث السادس أصول التوحيد العاصمة من الشرك والتنديد قد اتفقت عليها الرسالات، وتطابقت عليها النبوات، ومن ثم فلا يسع أي عبد فيها إلا الإتباع دون الابتداع والاجتهاد
66
المبحث السابع شروط وأركان كلمة «لا إله إلا الله»
71
المبحث الثامن أحوال وأصناف الناطقين بكلمة التوحيد
75
الفصل الثالث كيفية الإيمان بالرسالة وتحقيق أركانها ومقتضياتها
79
المبحث الأول نعمة بعثة الرسل، وحاجة الناس الماسة إليها
81
المبحث الثاني علة بعثته، ودلائل نبوته - صلى الله عليه وسلم -
82
المبحث الثالث مقتضيات الشهادة بالنبوة ولوازمها
85
المبحث الرابع الإيمان بوحدانية الله في ربوبيته وألوهيته يستلزم الإيمان برسوله - صلى الله عليه وسلم -، مع إفراده بالطاعة والاتباع والحكم في كافة المنازعات
87
المبحث الخامس كيف بلغ النبي - صلى الله عليه وسلم - التوحيد وصان جنابه من أي حدث دخيل عليه؟
90
المبحث السادس حكم من سب النبي - صلى الله عليه وسلم -، أو استهزأ بحكم من أحكامه، أو دفع شيئا مما جاء به، أو سوغ لواحد من البشر الخروج عن شريعته
92
الفصل الرابع أصول الإيمان ومقتضياته ولوازمه
95
تمهيد هام لسبر أغوار قضية الإيمان
97
المبحث الأول الإيمان قول وعمل، يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية
99
المبحث الثاني الإسلام والإيمان وحدود العلاقة بينهما
103
المبحث الثالث أصل الإيمان الذي لا يصح إلا بتحقيقه
108
المبحث الرابع وجوب التباين بين أصل الإيمان وشعبه وأصل الكفر وشعبه، ثابت بالكتاب والسنة
110
المبحث الخامس حكم الاستثناء في الإيمان
113
المبحث السادس كلما عظم الإيمان، اشتد الخوف من الكفر والنفاق
116
الفصل الخامس الطاغوت وصفة الكفر به
119
المبحث الأول معنى الطاغوت وبعض أفراده
121
المبحث الثاني رءوس الطواغيت، وصفة الكفر بها
125
المبحث الثالث تكفير الطاغوت وشيعته، والبراءة منهم، شرط في صحة الإسلام
128
المبحث الرابع الكفر بالطاغوت شطر التوحيد، والتوحيد أساس الإيمان وركنه الأعظم، والتحاكم إلى الطاغوت، أو الحكم به، إيمان بالطاغوت وكفر بالله العظيم، ومروق من ملة المسلمين
130
الفصل السادس الحكم لله وحده وحكم من بدل شرائع الإسلام أو حكم بغير ما أنزل الله
133
المبحث الأول الطاعة في التحليل والتحريم من أخص خصائص العبادة، ومن ثم كان كل من قبلها من أي عبد فقد اتخذه ربا، وإن لم يصل له ويتقرب إليه
135
المبحث الثاني أمر الله المؤمنين برد كل ما تناوعوا فيه من أصول دينهم وفروعه إلى الله ورسوله، ومن لم يفعل دل ذلك على كفره برب العالمين ومروقه من دين المرسلين. فحكم الله وحده شقيق عبادة الله وحده، وهما مضمونا الشهادتين، وعلى القيام بهذا المضمون فعلا وتركا، جردت سيوف الموحدين للجهاد
137
المبحث الثالث من أعظم الفساد في الأرض: التحاكم إلى غير الله ورسوله، ومن ثم كان إباء التحاكم إلى الكتاب والسنة، دليلا قاطعا على الكفر والنفاق والزندقة
140
المبحث الرابع من خرج عن حكم الله، وعدل إلى ما سواه من الأحكام الجاهلية وجعل ذلك شريعة مقدمة، أو مزاحمة لشريعة الله، فهو كافر يجب قتاله حتى يعود إلى حكم الله ورسوله، فلا يحكم في قليل ولا كثير سواه، وأي دولة تنتهج هذا النهج، تصبح دولة جاهلية كافرة ظالمة فاسقة، يجب بغضها ومعاداتها، وتحرم مودتها وموالاتها
143
المبحث الخامس أيما طائفة امتنعت عن شريعة من شرائع الإسلام الظاهرة المتواترة، فإنها تقاتل عليها: قتال كفر وردة عن الإسلام وإن كانت مقرة بها، وناطقة بالشهادتين، وملتزمة لغيرها من الشرائع. وبهذا نعلم: أن مجرد الاعتصام بالإسلام مع عدم التزام شرائعه ليس بمسقط للقتال، بل القتال واجب، حتى يكون الدين كله لله
152
الفصل السابع حقيقة الولاء والبراء
155
المبحث الأول الأدلة الدالة من القرآن والسنة، والسيرة النبوية وتاريخ المسلمين على وجوب البراءة من الشرك والمشركين
157
المبحث الثاني موالاة المسلمين، والبراءة من المشركين أصل من أصول الدين بالإجماع
161
المبحث الثالث البراءة من المشركين شرط لصحة التوحيد وقبوله, ومن ثم كانت موالاتهم ناقضة من نواقض التوحيد وردة عن ملة المسلمين, ولقد عد العلماء مظاهرة المشركين: من أعظم أنواع المروق عن الدين, والتي تستوجب جهاد أهلها
164
المبحث الرابع موالاة المشركين وصوره المكفرة، والغير مكفرة
168
المبحث الخامس موالاة المشركين المنتسبين للملة كموالاة المشركين المباينين لها
171
المبحث السادس إذا تعذر علو التوحيد، وإظهار البراءة من المشركين في بلد، أصبحت دار كفر وشرك، ووجب على الموحدين الهجرة منها، ليتمكنوا من إقامة دينهم، وإظهار البراءة من أعدائهم
174
الفصل الثامن الأسماء والصفات ومنهج السلف في الإيمان بها
179
المبحث الأول منهج السلف الصالح في الإيمان بأسماء الله وصفاته
181
المبحث الثاني دلالة أسماء الله الحسنى وصفاته العلا على أنه المعبود وحده بلا شريك
184
الفصل التاسع القضاء والقدر
187
المبحث الأول قواعد السلف الذهبية في الإيمان بالقضاء والقدر
189
المبحث الثاني وجوب التسليم لقضاء الله، ومقدوراته العامة
195
المبحث الثالث ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر
199
ملخص مفيد لأهم مسائل، وفوائد الباب الأول
201
الباب الثاني الشرك والمشركون
209
الفصل الأول حد الشرك ودرجاته وأنواعه وأحكامه مع بيان علة عدم مغفرته، ووجوب الحذر منه
211
المبحث الأول تعريف الشرك
213
المبحث الثاني الشرك أكبر الكبائر، وبيان علة عدم مغفرته
214
المبحث الثالث أنواع الشرك ودرجاته وأحكامه
221
المبحث الرابع خطر الشرك، ووجوب الحذر منه بتجنب أسبابه
226
الفصل الثاني العلم سبيل النجاة من الشرك وإلا وقع بالجهل والتلبيس وتغيير الحقائق
229
المبحث الأول الناس مكلفون بمعرفة الشرك، حتى تتحقق البراءة منه، فهي أصل الأصول الاعتقادية، ولا يصح إسلام المرء إلا بالقيام بها
231
المبحث الثاني كيف دخل الشرك في الأمة؟
233
المبحث الثالث الغلو: من أعظم أسباب المروق من الإسلام، ولذا فهو أصل شرك الأولين، والآخرين
236
المبحث الرابع اتخاذ الوسائط لجلب المنافع ودفع المضار شرك بالله العظيم، ومروق من ملة المسلمين
240
المبحث الخامس ضرورة التحذير من الشرك ووسائله
243
المبحث السادس التحذير من ألفاظ لا ينبغي أن تقال في حق الله سبحانه
251
الفصل الثالث الفتنة بالقبور، والمفاسد المترتبة عليها، مع الرد على أشهر شبهات أهلها
255
المبحث الأول تعظيم القبور من أعظم أسباب الشرك، وعبادة الأوثان
257
المبحث الثاني لا يجوز تخصيص القبور بنوع من عبادة الله سبحانه فكيف بعبادتها، وعبادة أصحابها؟!
259
المبحث الثالث حرمة اتخاذ القبور مساجد ووجوب هدمها معلوم بالاضطرار من الدين
263
المبحث الرابع أشهر شبهات أهل القبور، والرد الباهر عليها
271
الفصل الرابع الشفاعة، أنواعها، وشروطها وأسباب تحصيلها، وموانع الحرمان منها
287
المبحث الأول الشفاعة شروطها وأنواعها
289
المبحث الثاني عدم فقه الفرق بين الشفاعة عند الخالق ولدى المخلوق، ورث الشرك وأصله في نفوس أهله
293
المبحث الثالث الفرق بين الشفاعة المثبتة، والمنفية في القرآن العظيم
297
الفصل الخامس المشرك مغبون في دينه لإخلاله بكل قيود الكلمة العاصمة إلا بمجرد التلفظ بها
303
المبحث الأول يجب إخلاص جميع أنواع العبادة لله وحده فمن صرف أيا منها لغيره يكون بذلك مشركا وخارجا عن ملة المسلمين
305
المبحث الثاني كل من عبد غير الله، فقد أخل بكل شروط الكلمة العاصمة، إلا مجرد التلفظ بها، ولو أتى بعد ذلك بقراب الأرض طاعة، فلن يقبل منه، وهو في الآخرة من الخاسرين
309
الفصل السادس أشهر شبهات المشركين وعلمائهم مع سهام الردود عليها
313
المبحث الأول الرد على أشهر شبهات المشركين
315
المبحث الثاني الرد على أشهر شبهات علماء المشركين
323
الفصل السابع الأدلة الجلية من الشريعة الربانية على كفر من عبد غير الله تعالى
339
المبحث الأول دلالة الكتاب، والسنة، والإجماع، بفهم الأئمة العلماء، على كفر من عبد غير الله، وإن صلى وصام، وزعم أنه مسلم حرام الدم والمال
341
المبحث الثاني فعل الإنسان في الظاهر دليل على عقيدته في الباطن، ومن ثم كانت الأقوال والأعمال والأفعال دلائل منضبطة على وجود الكفر والإيمان، وبها تتكيف الأحكام سلبا وإيجابا
346
الفصل الثامن علة قتال المشركين، ووجوب البراءة منهم، وحكم الدار إذا غلبت عليها أحكام الشرك
349
المبحث الأول الآثار الوخيمة الناجمة عن الخروج على أصل الولاء والبراء
351
المبحث الثاني الإجماع على حرمة التحيز للمشركين، ومجامعتهم، إلا لمن قدر على إظهار البراءة منهم ومن شركهم
357
المبحث الثالث تعريف دار الشرك، وواجب المسلمين نحوها
360
المبحث الرابع وجوب قتال المشركين حتى يكون الدين كله لله
364
ملخص مفيد لأهم مسائل وفوائد الباب الثاني
369
الباب الثالث الأحكام المترتبة على مفهوم التوحيد والشرك
373
الفصل الأول شروط عصمة الدم والمال
375
المبحث الأول شروط عصمة الدم والمال بين أهل السنة، والمرجئة والخوارج
377
المبحث الثاني اللفظ المجرد عن المعنى لا يدخل صاحبه في الإسلام ومن ثم كان قتال المشركين مشروعا حتى الإتيان بالتوحيد مع الانخلاع من الشرك إجماعا
380
المبحث الثالث اقتران النطق بالشهادتين مع فعل الشرك، لا أثر له
384
المبحث الرابع من أتى بالتوحيد ولم يأت بما ينافيه والتزم شرائع الإسلام وجب الكف عنه والحكم له بالإسلام في الظاهر والله يتولى السرائر
386
الفصل الثاني حكم الشك في كفر الكافر، وصوره
389
المبحث الأول تكفير المشركين المستند إلى البرهان والدليل من أعظم دعائم الدين
391
المبحث الثاني حكم الشك في كفر الكافر، وصوره ومناطاته، وبأدنى نظر فيها نجد أنها ليست على رتبة واحدة، وحكم واحد مطرد فيها
394
المبحث الثالث متى يعذر الشاك في كفر الكافر حتى تقام عليه الحجة، وتبين له الأدلة؟!
397
المبحث الرابع عدم تكفير المشركين، أو الشك في كفرهم، يوجب الجهاد لأهله
401
الفصل الثالث العذر بالجهل
403
المبحث الأول الزمان، زمان فترة
405
المبحث الثاني حكم من مات في الفترة مشركا ولم تقم عليه حجة البلاغ
406
المبحث الثالث من عبد غير الله فليس بمسلم، ولو كان جاهلا ولم تقم عليه حجة البلاغ، مع استعراض لأحكام الناس قبل ظهور دعوة الشيخ في الدارين
409
المبحث الرابع مقتطفات من رسالتي لإمامين من أئمة الدعوة في حكم العذر بالجهل
417
المبحث الخامس الأدلة الصحيحة الصريحة الدالة على ثبوت وصف الشرك وحكمه لمن وقع في عبادة غير الله، وإن كان جاهلا أو متأولا ولم تقم عليه حجة البلاغ
439
المبحث السادس حرمة الشرك الأكبر وفاقية التحريم، وإجماعية المنع والتأثيم، ولا توجد شبهة سائغة عليها تدرأ حكم الكفر عن أصحابها، ومن ثم انتفى العذر بالجهل فيها
445
المبحث السابع العذر بالخطأ في الشرك الأكبر، يلزم منه عدم تكفير طوائف من الكفار والزنادقة، قد أجمعت الأمة على كفرها، وكفر من شك في كفرها، مع بيان أن الحكم بإسلام المشركين الجاهلين ليس عليه دليل إلا مجرد الدعوى المجردة
449
الفصل الرابع العلاقة بين إقامة الحجة، والكفر، وأحكامه
459
المبحث الأول عبادة الله وحده لا شريك له، الحجة عليها بلوغ القرآن مع بيان أصناف الذين لا يكفرون حتى تقام عليهم الحجة وكذا الفرق بين قيام الحجة وفهمها
461
المبحث الثاني العقوبة والمؤاخذة لا تكون إلا بعد إقامة الحجة ويكفي في إقامتها مجرد بيان التوحيد بدليله
465
الفصل الخامس أنواع الكفر وحكم تكفير المعين
467
المبحث الأول أنواع الكفر والنفاق الأكبر والأصغر
469
المبحث الثاني متي يصح التكفير وما هي مقومات الحكم به ومتى لا يصح، مع بيان أن المكفر يدور أمره بين الثواب، والعفو، والإثم الشديد
471
المبحث الثالث المشرك الجاهل، الذي لم تقم عليه حجة البلاغ لا يكون مسلما، ولو نطق بالشهادتين، واستقبل القبلة، وقام ببعض الفرائض، إلا أنه لا يعين بالكفر المستلزم للعقوبة إلا بعد إقامة الحجة
474
المبحث الرابع فهم وتأويل أئمة الدعوة لموقف الشيخين ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب من عدم تكفيرهما للمعين ابتداء، حتى تقام عليه الحجة
483
المبحث الخامس تكفير لمعينين صادر من أئمة الدعوة رحمهم الله تعالى
487
الفصل السادس أحكام الديار
493
المبحث الأول تعريف دار الإسلام، ودار الشرك
495
المبحث الثاني صفة الدار التي تجب الهجرة منها إلا لمن قدر على إظهار دينه مع تحرير المراد والمتعين من إظهار الدين
497
المبحث الثالث الأدلة الدالة على وجوب التباعد عن المشركين والرد على محاولة إسقاط فرض الهجرة من ديار المشركين
506
المبحث الرابع أحكام وأحوال المقيم بين أظهر المشركين
512
الفصل السابع أحكام القتال ومشروعية الجهاد
515
المبحث الأول القتال في الإسلام منوط بالإصرار على فعل الشرك ولا ترتفع السيوف المجردة عليه، حتى تتم البراءة منه إلى توحيد الله الخالص
517
المبحث الثاني مجرد الاعتصام بالإسلام مع عدم الالتزام بشرائعه ليس بمسقط للقتال، بل ويقاتل أهله قتال كفر وردة حتى يكون الدين كله لله
522
المبحث الثالث بعض الأسباب الموجبة لقتال أهلها
527
المبحث الرابع المراد من إنكار النبي - صلى الله عليه وسلم - على أحد أصحابه لقتله مشركا بعد ما تلفظ بالشهادتين
531
المبحث الخامس الجهاد لا يسقط بحال عن الأمة والقيام به شرط في صحة الإمامة
533
الفصل الثامن نواقض الإسلام وأحكام الردة والمرتدين
537
المبحث الأول تعريف الردة، وأهمية الإحاطة برءوس مسائلها
539
المبحث الثاني متعلقات الردة، مع ذكر أهم أحكامهما
544
الفصل التاسع أشهر الشبهات المثارة على أئمة الدعوة والرد الوافر عليها
551
المبحث الأول الرد على شبهة التنقص بمقام الرب سبحانه
553
المبحث الثاني الرد على شبهة التنقص بحق النبي - صلى الله عليه وسلم - والازدراء بمقام الرسالة
556
المبحث الثالث الرد على شبهة تكفير المسلمين واعتزالهم
559
المبحث الرابع الرد على أشهر الشبهات المثارة في حق إمام الدعوة محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى
565
ملخص مفيد لأهم مسائل وفوائد الباب الثالث
569
الخاتمة
575
فهرس المراجع والمصادر
577
نام کتاب :
المختصر المفيد في عقائد أئمة التوحيد
نویسنده :
آل فراج، مدحت
جلد :
1
صفحه :
580
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir