هذا الدعاء كبير النفع، عظيم الشأن، وغزير الفوائد؛ لما فيه من معانٍ ومقاصد جليلة, ومطالب عالية في العقيدة والأخلاق والعبادات الظاهرة والباطنة، ففيه:
1 - توسل إلى اللَّه تعالى بأسمائه الحسنى، وصفاته العُلا.
2 - وتفويض الأمور إلى اللَّه تعالى.
3 - والتوكل عليه جل وعلا.
4 - وسؤاله التوفيق إلى كمال العبودية من العبادات. [1] النسائي، كتاب السهو، نوع آخر، برقم 1305، والسنن الكبرى له، 1/ 387، وأحمد، 30/ 265، برقم 18325، وابن حبان، 5/ 304، وأبو يعلى، 3/ 195، والحاكم، 1/ 425، وابن أبي شيبة، 10/ 264، وصححه الألباني في صحيح النسائي، 1/ 280، برقم 1304، وفي صحيح الجامع، برقم 1301.