شرح الدعاء من الكتاب والسنة - ماهر بن عبد الحميد بن مقدم

نام کتاب : شرح الدعاء من الكتاب والسنة نویسنده : ماهر بن عبد الحميد بن مقدم جلد : 1 صفحه : 651

مقدمة المصحح مؤلف الأصل	3
مقدمة الشارح	5
مقدمة المؤلف	9
تعريف الدعاء	10
1 - الطلب والسؤال:	10
2 - العبادة:.	10
3 - الاستغاثة والاستعانة.	10
4 - النداء والصياح:.	11
5 - القول:.	11
6 - التوحيد:	11
7 - الثناء:	11
تعريف الدعاء في الشرع:	11
أنواع الدعاء باعتباره ومعناه:	12
تلازم نوعي الدعاء:	13
فضل الدعاء	14
1 - قال الله تعالى: {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم}	14
2 - قال تعالى: {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب}.	15
3 - وقال تعالى: {ادعوا ربكم تضرعا وخفية}.	16
4 - {واسألوا الله من فضله إن الله كان بكل شيء عليما}.	18
5 - وعن النعمان بن بشير - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: الدعاء هو العبادة.	19
6 - وقال - صلى الله عليه وسلم -: إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم.	21
7 - وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم.	22
9 - قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: من لم يسأل الله يغضب عليه.	23
10 - قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: لا يغني حذر من قدر،.	24
11 - قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: لا يرد القضاء إلا الدعاء	25
12 - وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: الدعاء ينفع مما نزل، ومما لم ينزل،	25
1 - أن يكون الدعاء أقوى من البلاء،.	26
2 - أن يكون أضعف من البلاء،.	26
3 - أن يتقاوما، ويمنع كل منهما صاحبه.	26
آداب الدعاء وأسباب الإجابة:	27
1 - الإخلاص لله.	27
2 - أن يبدأ بحمد لله	28
والصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - حال الدعاء لها ثلاث مراتب:	30
إحداها: أن يصلي على النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل الدعاء، وبعد حمد الله تعالى.	30
والثانية: أن يصلي عليه أول الدعاء، وأوسطه، وآخره.	30
والثالثة: أن يصلي عليه في أوله، وآخره،	30
3 - الجزم في الدعاء واليقين بالإجابة	31
4 - الإلحاح في الدعاء وعدم الاستعجال.	33
ولعل الحكمة في المنع من ذلك:	37
1 - أن هذا القول يدل على تضجر قائله وملله.	37
2 - وهذا القول فيه اتهام للرب تبارك وتعالى، وتبخيل.	38
5 - حضور القلب في الدعاء.	38
6 - الدعاء في الرخاء والشدة.	40
7 - لا يسأل إلا الله وحده.	42
8 - عدم الدعاء على الأهل، والمال، والولد، والنفس.	43
9 - خفض الصوت بالدعاء بين المخافتة والجهر.	44
1 - أنه أعظم إيمانا.	44
2 - أنه أعظم في الأدب والتعظيم.	44
3 - أنه أبلغ في التضرع والخشوع.	44
4 - أنه أبلغ في الإخلاص.	44
5 - أنه أبلغ في حضور القلب على الله تعالى في الدعاء.	45
6 - أنه دال على قرب صاحبه من الله - عز وجل -.	45
7 - أنه أدعى لدوام الطلب والسؤال	45
10 - الاعتراف بالذنب والاستغفار منه، والاعتراف بالنعمة وشكر الله عليها	45
11 - عدم تكلف السجع في الدعاء.	46
12 - التضرع والخشوع والرغبة والرهبة.	47
13 - رد المظالم مع التوبة.	48
وذلك أن الظلم نوعان:	49
1 - ظلم العبد مع ربه - عز وجل -.	49
2 - وظلم العبد مع خلقه تعالى.	49
14 - الدعاء ثلاثا.	50
15 - استقبال القبلة.	51
16 - رفع الأيدي في الدعاء.	52
وفي رفع اليدين فوائد ومنافع كثيرة في العبودية لله تعالى:	52
1 - في مد اليدين زيادة في التذلل والتمسكن.	53
2 - فيه إيقاظ القلب والفكر، وعدم الغفلة حال الدعاء	53
3 - فيه وسيلة إلى خشوع القلب والجوارح،	53
4 - فيه إقرار بقيومية الله تعالى.	53
5 - فيه إقرار لكرم الله تعالى، وعظيم إحسانه.	53
6 - فيه إقرار من العبد لعلو ربه تعالى فوق كل شيء	53
7 - فيه استشعار عظمة الخالق تعالى، وأنه فوق عرشه	53
* صفة رفع الأيدي حال الدعاء:	54
المقام الأول: مقام الدعاء العام	54
المقام الثاني: الاستغفار،.	54
المقام الثالث: الابتهال:.	55
17 - الوضوء قبل الدعاء إن تيسر.	55
18 - أن لا يعتدي في الدعاء	56
ومن صور الاعتداء في الدعاء ما يأتي:	57
1 - سؤال ما لا يليق بالشخص كطلب منازل الأنبياء،	57
2 - ومنها: سؤال الله تعالى ما لا يجوز أن يسأله	57
3 - ومنها: أن يسأل الله ما علم من حكمته سبحانه أنه لا يفعله.	57
4 - ومن العدوان أن يدعو الله تعالى بغير تضرع وخشوع	57
5 - أن يدعو على أهله وماله وولده.	58
6 - ويدخل كذلك الدعاء بتعجيل العقوبة في الدنيا.	58
7 - أو يدعو على نفسه بالموت دون سبب شرعي كالفتنة	58
19 - أن يبدأ الداعي بنفسه إذا دعا لغيره.	58
20 - أن يتوسل إلى الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلا.	59
21 - أن يكون المطعم والمشرب والملبس من حلال.	65
22 - لا يدعو بإثم أو قطيعة رحم.	66
23 - أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.	67
24 - الابتعاد عن جميع المعاصي.	68
أوقات وأحوال وأماكن يستجاب فيها الدعاء:	69
1 - ليلة القدر.	69
2 - جوف الليل الآخر.	69
3 - دبر الصلوات المكتوبات.	71
4 - بين الأذان والإقامة.	74
5 - ساعة من كل ليلة.	75
6 - عند النداء للصلوات المكتوبة.	76
7 - عند نزول الغيث.	76
8 - عند زحف الصفوف في سبيل الله.	76
9 - ساعة من يوم الجمعة.	76
10 - عند شرب ماء زمزم مع النية الصادقة.	78
11 - في السجود.	78
12 - عند الاستيقاظ من النوم ليلا، والدعاء بالمأثور في ذلك.	79
13 - إذا نام على طهارة ثم استيقظ من الليل ودعا.	80
14 - عند الدعاء بـ لا إله إلا أنت سبحانك	80
15 - دعاء الناس عقب وفاة الميت.	81
16 - الدعاء بعد الثناء على الله والصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في التشهد الأخير:	82
17 - عند دعاء الله باسمه العظيم الذي إذا دعي به أجاب،	83
18 - دعاء المسلم لأخيه المسلم بظهر الغيب.	84
19 - دعاء يوم عرفة في عرفة.	86
20 - الدعاء في شهر رمضان.	86
وفتح أبواب الجنة إيذان بقبول الدعاء والأعمال.	86
21 - عند اجتماع المسلمين في مجالس الذكر.	86
22 - عند الدعاء في المصيبة.	87
23 - الدعاء حالة إقبال القلب على الله، واشتداد الإخلاص.	87
24 - دعاء المظلوم على من ظلمه.	88
25 - دعاء الوالد لولده، وعلى ولده.	90
26 - دعاء المسافر.	91
27 - دعاء الصائم حتى يفطر.	92
28 - دعاء الصائم عند فطره.	92
29 - عاء المضطر.	93
30 - دعاء الإمام العادل.	95
31 - دعاء الولد البار بوالديه.	95
32 - الدعاء عقب الوضوء إذا دعا بالمأثور في ذلك.	96
33 - 34 - الدعاء بعد رمي الجمرة الصغرى. والوسطى:	96
35 - الدعاء داخل الكعبة، ومن صلى داخل الحجر فهو من البيت.	97
36 - الدعاء على الصفا:	98
37 - الدعاء على المروة.	99
38 - الدعاء عند المشعر الحرام.	99
الدعاء من الكتاب والسنة	101
1 - {بسم الله الرحمن الرحيم * الحمد لله رب العالمين}.	101
هي أعظم سورة كما أخبر الصادق المصدوق	102
الفائدة الأولى: التبرك بتقديم اسم الله - عز وجل -.	103
والفائدة الثانية: الحصر.	103
الهداية هي الدلالة	107
1 - هداية دلالة وإرشاد وعلم.	108
2 - هداية دلالة توفيق وعمل،.	108
تضمنت هذه الدعوات المباركات جملا عديدة من الفوائد، منها:	112
أ - توسل إلى الله تعالى بأسمائه الحسنى، وصفاته العلا.	113
ب - وتوسل بالعمل الصالح:	113
جـ - توسل إليه تعالى بنعمه وإحسانه.	113
2 - {ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم}.	114
3 - {وتب علينآ إنك أنت التواب الرحيم}.	114
4 - {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار}.	120
5 - {سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير}.	124
6 - {ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا}.	124
إن المذنب محتاج إلى ثلاثة أشياء:	127
- أن يعفو الله عنه فيما بينه وبينه.	127
- وأن يستره عن عباده، فلا يفضحه به بينهم.	128
- وأن يعصمه، فلا يوقعه في نظيره.	128
تضمنت هذه الدعوات الجليلات من عظيم الفوائد والمنافع:	129
1 - أن الإيمان هو أعظم أعمال القلوب المستلزم لأعمال الأركان.	129
2 - أن الإيمان الكامل هو الإيمان بكل ما جاء عن الله تعالى.	129
3 - إثبات علو الله - عز وجل -.	129
4 - أن من صفات المؤمن السمع والطاعة.	129
5 - أن كل الخلق محتاج إلى مغفرة الله تبارك وتعالى	129
6 - أنه كلما كان الإنسان أقوى إيمانا بالرسول - صلى الله عليه وسلم - كان أشد اتباعا له.	129
7 - عظم وسعة رحمة الله - عز وجل - لهذه الأمة في إسقاط كثير من التكاليف	129
8 - من عظيم رحمة الله تعالى علينا كذلك أنه علمنا هذا الدعاء الذي ندعوه	130
9 - أهمية سؤال الله تعالى: العفو، والمغفرة، والرحمة.	130
10 - إثبات ولاية الله الخاصة للمؤمنين التي تقتضي النصرة والعناية والتأييد.	130
11 - أن العبد محتاج إلى سؤال الله تعالى النصرة على الكافرين في كل زمان.	130
12 - أهمية الدعاء للعبد المسلم في حياته ومهماته.	130
13 - أهمية الإلحاح في الدعاء، وأنه من أهم الأسباب في قبول الدعاء	130
14 - الدعاء الأكمل هو الجامع لأكثر من توسل.	130
15 - يستحب البسط في الدعاء.	130
16 - أن ذكر بعض الخصال التي يقوم بها العبد إلى الله تعالى.	130
17 - أن أعظم التوسل إلى الله تعالى على الإطلاق التوسل إليه بربوبيته تعالى	131
7 - {ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب}	131
المفردات:	131
الشرح:	131
تضمنت هذه الدعوات المباركات كثيرا من المنافع والفوائد:	135
1 - أن العلم بالله تعالى هو أشرف العلوم على الإطلاق.	135
2 - أن الرسوخ في العلم هو قدر زائد على مجرد العلم.	135
3 - أن سؤال الله تعالى الثبات على الإيمان هو أعظم مقاصد الشارع.	135
4 - ينبغي للعبد أن يستحضر دوما نعم الله تعالى عليه.	135
5 - كما أن التوسل إلى الله تعالى بأسمائه وصفاته.	135
6 - أهمية التوسل إلى الله تعالى بنعمه {بعد إذ هديتنا}.	136
7 - إن الإنسان لا يملك قلبه.	136
8 - أن التخلية تكون قبل التحلية.	136
9 - أن العطاء يكون على قدر المعطي.	136
10 - أن كل الخلق لا غنى لهم عن دعاء ربهم - عز وجل - في جلب المنافع.	136
8 - {ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار}.	136
1 - من صفات المؤمنين إعلانهم الإيمان بالله تبارك وتعالى.	138
2 - أن من صفات المتقين عدم الإعجاب بالنفس.	138
3 - جوا ز التوسل بالإيمان {ربنا إننا آمنا}.	139
4 - أهمية البسط في الدعاء،:	139
أ- السبب الأول: أن يستحضرالإنسان جميع ما يدعو به بأنواعه.	139
ب- أن الدعاء مخاطبة لله - عز وجل -،.	139
جـ- أنه كلما ازداد دعاء ازداد قربة إلى الله - عز وجل -.	139
د- أنه كلما ازدا د دعاء كان فيه إظهار لافتقار الإنسان إلى ربه - عز وجل -.	139
5 - أهمية التوسل بالعمل الصالح في الدعاء.	139
6 - ينبغي للداعي أن يحرص في أدعيته على سؤال المغفرة.	139
7 - أنه كلما أكثر العبد في التوسل كان أرجى في قبول دعوته	139
أ- بأسمائه تعالى الحسنى {ربنا}.	139
ب- بالعمل الصالح {إننا آمنا}.	139
9 - {رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء}.	140
1 - إن جميع الخلق مفتقرون إلى الله - عز وجل -،.	142
2 - إن من أعظم التوسل إلى الله - عز وجل - بالدعاء هو اسم (الرب ..	142
3 - إنه لاينبغي للإنسان أن يسأل مطلق الذرية.	142
4 - إن حسن الظن من حسن العبادة.	142
5 - إن من تمنى أمرا عظيما، أو رأى شيئا جليلا يتمناه.	143
6 - إنه ينبغي للإنسان أن يفعل الأسباب التي تكون بها ذريته طيبة.	143
7 - فيه دلالة على أن الدعاء يرد القضاء	143
8 - إثبات سمع الله - عز وجل -، وكرم الله تعالى.	143
9 - أهمية التوسل بأسماء الله المضافة	144
10 - إنه كما يتوسل إليه تعالى بأسمائه.	144
11 - أن في ذكر هذه القصة العجيبة.	144
12 - يستحب الإسرار بالدعاء.	144
13 - استحباب الخضوع في الدعاء، وإظهار الذل، والمسكنة	144
14 - أن من أحب الوسائل إلى الله تعالى التوسل إليه بضعف الداعي.	144
15 - أن الشكوى إلى الله تعالى لاتنافي الصبر،.	145
16 - يستحب التوسل إلى الله تعالى بنعمه،.	145
17 - ينبغي للداعي أن يكون جل دعائه في مطالب الدين	145
18 - أن فعل الخيرات والمسارعة إليها	145
19 - أن دعاء الله تبارك وتعالى في حالتي الرغبة والرهبة.	146
20 - أن الخشوع من أسباب إجابة الدعاء،	146
10 - {ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول}	146
1 - إن الإيمان لا بد له من اتباع.	149
2 - إنه يجب أن يكون الإيمان شاملا لكل ما أنزل الله تعالى)).	149
3 - إن إشهاد الإنسان على نفسه بالإيمان أو بالإسلام.	149
4 - أهمية التوسل إلى الله تبارك وتعالى بأكثر من وسيلة	149
أ- الإيمان به.	149
ب- واتباع الرسول - صلى الله عليه وسلم - في قبول دعوتهم.	149
5 - الحرص على صحبة الأخيار.	149
11 - {ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا}	149
المفردات:.	150
الفوائد:	153
1 - أن الإنسان مفتقر إلى الله تعالى غاية الافتقار.	153
2 - ينبغي للإنسان أن يدعو الله تعالى بهذا الدعاء.	153
3 - أن الإنسان لا يخلو من الإسراف على نفسه.	153
4 - أن البسط في الدعاء أفضل من اختصاره.	153
5 - أن الذنوب سبب للخذلان والهوان	153
6 - أن الدعاء من أعظم الأسباب لحصول المرغوب.	153
7 - ينبغي للعبد ألا يتكل على الأسباب ذاتها	154
12 - {ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار}.	154
1 - الحث على التأمل في خلق السموات والأرض.	161
2 - إن التأمل في خلق الله تعالى يثمر حسن العبادة	161
3 - فضيلة إدامة ذكر الله - عز وجل - على كل حال.	161
4 - انتفاء الباطل في خلق الله تعالى نصا مطلقا	161
5 - إثبات ما أثبته أهل السنة.	161
6 - تنزيه الله جل وعلا عن كل عيب ونقص.	162
7 - إن صفوة الخلق محتاجون إلى الدعاء من الوقاية من النار.	162
8 - إثبات التوسل في الدعاء بصفات الله تعالى.	162
9 - إن الدعاء كما يكون بصيغة الطلب	162
10 - إن سؤال الله تعالى في مطالب الدين والدار الآخرة.	162
11 - فضيلة البسط في الدعاء على الاختصار.	162
12 - يحسن بالداعي أن يذكر بعض منن وآلاء الله تعالى.	162
13 - إن ذكر الإنسان لعمله الصالح لا يحبطه	163
14 - جواز التوسل في الدعاء بالأعمال الصالحة.	163
15 - أهمية التوسل إلى الله بأسمائه كما في تكرارهم في توسلهم.	163
16 - وكذلك التوسل إليه تعالى بصفاته.	163
17 - من حسن الدعاء ذكر علة السؤال.	163
18 - إن كثرة الثناء مع التوسلات الجليلة بين يدي الدعاء من أعظم أسباب الإجابة.	163
19 - مشروعية التوسل إلى الله بصفاته المنفية.	163
20 - فيه ظهور كمال أسماء الله تعالى وصفاته	164
13 - {ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين}.	164
14 - {ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين}.	164
المفردات.	164
الشرح	165
الفوائد المستنبطة من الدعاء:	167
1 - إن تقديم الاعتراف بالخطأ، وظلم النفس قبل.	167
2 - أهمية التوسل بربوبية الله تعالى حال الدعاء	167
3 - جمع هذا الدعاء المبارك أربعة أنواع من التوسل:	167
الأول: التوسل بالربوبية (ربنا).	167
الثاني: التوسل بحال العبد: (ظلمنا أنفسنا).	167
الثالث: تفويض الأمر إلى الله جل وعلا	167
الرابع: ذكر حال العبد إذا لم تحصل له مغفرة الله ورحمته.	167
4 - منة الله تعالى على آدم بقبول التوبة.	167
5 - تضمنت هذه الدعوة أخلص شروط التوبة النصوح.	168
6 - هذه الدعوة من أفضل الصيغ في طلب المغفرة	168
7 - من كمال الدعاء أن يجمع الداعي حال دعائه بين الرغبة والرهبة والتوبة	168
8 - من حسن الدعاء وأدبه أن يكون بصيغة التعريض المتضمنة للطلب	168
9 - إن مطلب المغفرة، والرحمة من أهم المطالب.	168
10 - يستحب للداعي أن يذكر سبب الدعوة التي يدعو بها.	168
11 - فيها بيان أن الذنب ينبغي أن يستعظم، وإن كان صغيرا	168
12 - إن الدعاء ملجأ جميع الأنبياء والمرسلين	168
15 - {ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين}.	169
1 - ينبغي للعبد أن يجتنب كل ما يؤدي - والعياذ لله - إلى سوء المآل والحال	170
2 - ينبغي الإكثار من هذه الدعوة المهمة.	170
3 - أهمية الدعاء، فلا غنى للخلائق عنه حتى في الدار الآخرة	171
4 - دلت هذه الدعوة على المبالغة في سؤال الله تعالى مجانبة الظالمين	171
16 - اللهم {أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين}.	171
1 - ينبغي للداعي أن يختار في دعائه لربه تبارك وتعالى أنبل الألفاظ،	174
أ- ضمير الفصل (أنت).	174
ب- توسل باسم من أسمائه الحسنى (الولي).	174
ج- ومن الأسماء المضافة (خير الغافرين).	174
د- التأكيد والعزم على التوبة، والأوبة: (إنا هدنا إليك).	174
2 - العناية بأجل المطالب والمقاصد في الدنيا والآخرة حال الدعاء،	174
17 - {حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم}.	174
والتوكل يقوم على ركنين:	176
الركن الأول: اعتماد القلب على الله تعالى.	176
الركن الثاني: العمل بالأسباب.	176
تضمن هذا الدعاء فوائد كثيرة، منها:	177
1 - أهمية هذه الدعوة لما جاء في فضلها من السنة	177
2 - أن على العبد أن يستفرغ كل ما في وسعه من الأسباب الشرعية	177
3 - إن التوكل سبب لكفاية الله تعالى للعبد	177
4 - فضل كلمة التوحيد، فإن فيها النجاة في الدنيا والآخرة.	177
5 - أهمية التوسل إلى الله تعالى بتوحيده، والتوكل عليه.	177
6 - أن الدعاء كما يكون بصيغة الطلب، يكون كذلك بصيغة الخبر.	177
7 - ينبغي للداعي أن يحسن ظنه بربه حال دعائه.	177
18 - {ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين}.	177
1 - إن الإيمان الصادق يقتضي التوكل على الله تعالى وحده	181
2 - إن الدعاء لا ينافي التوكل على الله تعالى والتقوي به.	181
3 - أهمية التوسل إلى الله تعالى حال الدعاء.	181
4 - ينبغي الاستعاذة من الفتن لشدة خطورتها على الدين	182
19 - {رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم}.	182
المفردات.	182
الشرح:	182
وفي هذا الدعاء المبارك آداب مهمة ينبغي للداعي أن يعتني بها:	184
1 - ينبغي للداعي أن يتفقه في باب الدعاء حتى يدعو على علم،.	184
2 - ينبغي للعبد الاعتناء في طلب هذين المقصدين العظيمين.	184
3 - أهمية سؤال الله بربوبيته، سواء كان في الطلب أو في الاستعاذة.	184
4 - ينبغي للداعي أن يتجنب الاعتداء في الدعاء	184
5 - فيه دلاله على أن العبد مهما كانت منزلته	184
6 - ينبغي للداعي أن يعتني بالأدعية الشرعية.	184
7 - عدم جواز الدعاء بما لا يعلم الإنسان مطابقته للشرع.	184
20 - اللهم يا {فاطر السموات والأرض أنت وليي في الدنيا}.	185
المفردات:	185
الفوائد:	187
21 - {رب اجعل هذا البلد آمنا واجنبني وبني أن نعبد الأصنام}.	187
1 - ينبغي لكل مسلم الإكثار من هذه الدعوة العظيمة.	190
2 - ينبغي للداعي أن يبث إلى ربه تعالى الشكوى.	190
3 - ينبغي مجانبة كل الأسباب والأحوال التي تضل العباد.	190
4 - ينبغي لكل أحد أن لا يأمن على نفسه وذريته من عظام الذنوب	190
5 - أهمية مسائل التوحيد والعقيدة، وأنه ينبغي للمؤمن الاعتناء بها	190
22 - {رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء}.	190
1 - أهمية الصلاة، حيث خصها بالدعاء دون غيرها من العبادات.	192
2 - أهمية التوسل حال الدعاء بربوبية الله - عز وجل -.	192
3 - أهمية الإلحاح في الدعاء.	192
4 - ينبغي للداعي أن يكثر من سؤال الله تعالى قبول دعائه.	192
5 - ينبغي لكل داع أن يدعوا لنفسه ولوالديه ولذريته.	192
6 - ينبغي للداعي أن يكون جل دعائه في مطالب الدين.	192
7 - أن الدعاء هو ملجأ جميع الأنبياء والمرسلين والصالحين.	192
23 - {ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب}.	192
1 - أهمية مطلب سؤال الله المغفرة لأن عليها السلامة والفلاح.	194
2 - ينبغي للداعي أن يجعل نصيبا في دعائه لوالديه.	194
3 - عظم الثواب المترتب على هذه الدعوة الطيبة المباركة:	195
أ- كونها ذكرت في كتاب الله، قرآنا يتلى إلى يوم القيامة.	195
ب- عظم أجرها، فإن الداعي ينال بدعائه للمؤمنين.	195
جـ- أنها دعوة من خليل الرحمن	195
د- أنها دعوة مستجابة.	195
4 - ينبغي للداعي أن يكون له حظ من دعواته لإخوانه المؤمنين.	195
5 - أن الإكثار من هذه الدعوة توجب المحبة.	195
6 - يستحب للداعي أن يبدأ بنفسه حال دعائه.	195
7 - ينبغي للداعي أن يكون أكثر دعائه في أمور الآخرة.	195
8 - أهمية الأدعية الشرعية.	195
24 - {ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا}.	196
المفردات:	196
الشرح:	196
تضمنت هذه الدعوة المباركة من الفوائد العظيمة الفوائد الآتية:	198
1 - ينبغي الفرار من الأماكن التي لا يستطيع العبد القيام بدينه فيها.	198
2 - أن من أوى إلى الله تعالى، أواه الله تعالى ولطف به	198
3 - أن من ترك شيئا لله تعالى عوضه الله خيرا منه.	199
4 - أن من اتقى الله تعالى جعل الله له مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب.	199
5 - ينبغي للعبد أن يجمع بين الأسباب الدنيوية والشرعية المطلوبة.	199
6 - أن رحمة الله تعالى نوعان: رحمة عامة لكل الخلق مؤمنهم،.	199
7 - أن الدعاء ينبغي أن يستجمع معه بذل الأسباب.	199
8 - أن الجزاء من جنس العمل.	199
9 - أن الدعاء وظيفة المؤمن في كل مهماته في حياته.	199
10 - الإكثار من دعاء الله تعالى بسؤال الرحمة والرشد.	199
11 - تعظيم الرغبة في الدعاء	199
12 - أن الأدعية الشرعية جمعت وحوت كل ما يتمناه العبد في دينه ودنياه.	200
25 - {رب اشرح لي صدري* ويسر لي أمري}.	200
1 - فيه بيان لفضيلة الذكر.	202
2 - أن الدعاء هو العبادة التي خلق الخلق من أجلها.	202
3 - إن الذكر يعين العبد على القيام بالطاعات وإن شقت.	202
4 - فيه فضيلة التسبيح.	203
5 - إن التعبد بأسماء الله تعالى وصفاته له أثر عظيم	203
6 - أهمية البسط في الدعاء وأنه مطلوب.	203
7 - إن مطالب الدين هي أعظم المطالب	204
8 - ينبغي للداعي أن يجمع مع دعائه لوازمه ومتمماته.	204
26 - {رب زدني علما}.	204
27 - {لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}.	206
المفردات:	206
الظلم	206
الأول: ظلم بين الإنسان وبين الله تعالى، وأعظمه: الكفر، والشرك، والنفاق	206
والثاني: ظلم بينه وبين الناس.	206
والثالث: ظلم بينه وبين نفسه.	206
هذا الدعاء من كمال التوحيد والعبودية في ثلاثة مطالب عظيمة:	208
1 - إثبات كمال الألوهية واختصاصها بالله - عز وجل -: {لا إله إلا أنت}.	208
2 - إثبات كمال التنزيه لله تعالى عن كل نقص، وعيب.	208
3 - الاعتراف بالذنب والخطأ المتضمن لطلب المغفرة	208
فتضمن هذا الدعاء المبارك أنواع التوحيد الثلاثة:	209
- توحيد الألوهية المتضمن لتوحيد الربوبية في قوله تعالى:) لا إله إلا أنت (.	209
- وتوحيد الأسماء والصفات.	209
وفي هذا الدعاء الذي فيه جوامع الأدب، والكلم الطيب الفوائد الكثيرة، منها:	211
1 - أن الدعاء كما يكون طلبا صريحا يكون كذلك تعريضا متضمنا	211
2 - أن هذه الصيغة جمعت آداب الدعاء، وأسباب الإجابة.	212
3 - هذه الدعوة فيها من كمال التوحيد.	212
4 - فيه دلالة على أن التسبيح سبب للإنجاء من الكرب والهم	212
5 - إن التوحيد والإيمان والإقرار بالذنوب من أكبر أسباب النجاة	212
6 - إن الذنوب من أعظم الأسباب الموجبة لزوال النعم، وحصول النقم.	212
7 - ينبغي أن يدعو العبد بحسن ظن عظيم في حق ربه تعالى.	212
8 - إن ما يوقع على العبد من المصائب فإن سببها تقصيره في حق ربه تعالى.	212
9 - صحة اعتقاد أهل السنة والجماعة.	212
10 - إن كل الخلق مهما كانت رتبهم ومنزلتهم مفتقرون إلى الله	213
28 - {رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين}	213
29 - {رب أعوذ بك من همزات الشياطين}.	215
هناك نوع آخر، وهو الاستعاذة: ويأتي على نوعين:	216
1 - شر موجود بالفعل، فهذا يطلب رفعه وإزالته.	216
2 - شر يخاف وقوعه في المستقبل	216
1 - خير موجود بالفعل، فهذا يطلب دوامه وثباته.	216
2 - خير معدوم، فهذا يطلب وجوده، وحصوله، ووقوعه.	216
أهمية الاستعاذة:	217
المفردات:	218
الشرح:	218
تضمنت هذه الاستعاذة الكثير من الفوا ئد المهمة، منها:	220
1 - أن العاصم على الإطلاق هو الله تعالى من كل شيء.	221
2 - أنه كلما كان المطلوب مهما.	221
3 - أنه كما يتوسل بربوبية الله بالطلب	221
4 - شدة خطورة الشيطان على بني آدم	221
30 - {ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين}.	221
1 - إن التوسل إلى الله تعالى بالأعمال الصالحة من التوسلات الجليلة	223
2 - إن التوسل بالإيمان هو أعظم التوسلات بالأعمال الصالحة	223
3 - إن سؤال المغفرة من أهم المسائل.	223
4 - إن سؤال المغفرة مقدم على سؤال الرحمة.	223
5 - ينبغي للداعي أن يختار في دعائه أجمل الألفاظ	224
6 - فيه بيان خطورة الاستهزاء بالمؤمنين، وأن مصير ذلك النار.	224
31 - {رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين}.	224
1 - أهمية هذه الدعوة؛ لأنها بصيغة الأمر.	226
2 - فيه بيان أهمية التوسل إلى الله تعالى بربوبيته	226
3 - ينبغي للداعي أن يقدم طلب المغفرة قبل سؤاله الرحمة.	226
4 - أهمية هذين المطلبين: المغفرة، والرحمة.	227
5 - إن من آثار وثمرات المغفرة حصول الرحمة.	227
6 - إن التوسل بأسماء الله تعالى المضافة من أعظم الممادح.	227
32 - {ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما}.	227
المفردات:	227
الشرح:	227
1 - عبودية الربوبية	228
2 - وعبودية لألوهيته وعبادته ورحمته، وهذه عبودية خاصة	228
الفوائد:	230
1 - أهمية هذه الدعوة:	230
أ - حيث ذكرها الله تعالى لناس أثنى عليهم.	230
ب - أنها جاءت بصيغة الفعل المضارع	230
2 - فيه بيان أنه يندب للداعي أن يذكر سبب علة دعوته	230
3 - ينبغي للداعي أن يجمع في دعائه بين الخوف والرجاء	230
4 - أن البسط في الدعاء أمر مرغوب فيه عند الشارع.	230
5 - إن التوسل بربوبية الله - عز وجل - وألوهيته في الدعاء هو من أعظم أنواع التوسل.	230
33 - {ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما}.	230
1 - أهمية هذه الدعوة كسابقتها لثناء الله تعالى على قائليها	234
2 - إن هبة الله تعالى من أعظم النعم، ولذلك توسلوا بها.	234
3 - إن سؤال الله تبارك وتعالى إصلاح الزوجة والذرية من المقاصد.	234
4 - ينبغي للداعي أن يعظم رغبته في الدعاء.	234
5 - فيه بيان لعظم الدعاء، وأنه من أعظم الأسباب في إعطاء المرجو،.	234
34 - {رب هب لي حكما وألحقني بالصالحين}.	235
35 - {ولا تخزني يوم يبعثون * يوم لا ينفع مال ولا بنون}.	238
1 - يحسن بالداعي أن يجمع في دعائه من خيري الدنيا والآخرة.	239
2 - ينبغي للداعي أن يسأل الله تعالى أن يزيده من العلم والحكمة.	239
3 - ينبغي للعبد أن يسأل الله تعالى أن يرزقه مرافقة الصالحين	240
4 - وكذلك أن يرزقه الثناء الحسن في الدنيا لما يترتب عليه من	240
أ - الدعاء له.	240
ب _ الاقتداء، والتأسي به.	240
ج _ القبول عند المخاصمة، والوعظ، وغير ذلك.	240
5 - أهمية التوسل بصفات الله تعالى.	240
6 - أن ذكر العلة في السؤال من حسن الدعاء، كما أفاد قوله:	240
أ - {يوم لا ينفع مال ولا بنون * إلا من أتى الله بقلب سليم}.	240
ب - وكقوله تعالى: {واغفر لأبي إنه كان من الضالين}.	240
7 - يحسن بالداعي أن يدعو لوالديه	240
8 - أن جميع الأنبياء والمرسلين مشفقون من يوم القيامة.	240
9 - أن القلب هو أعظم مضغة، فإن صلحت صلح سائر الجسد.	240
10 - ينبغي للعبد أن لا يغتر بعمله.	241
36 - {رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي}.	241
المفردات:	241
طلب عليه الصلاة والسلام كمال السعادة البشرية الدنيوية والأخروية:	243
1 - التوفيق للشكر على نعمه الجليلة الدينية والدنيوية.	243
2 - وعمل الطاعات المرضية.	243
3 - ومرافقة خير البرية.	243
تضمنت هذه الدعوة المباركة جملا من الفوائد	243
1 - أهمية سؤال الله تعالى العون على الطاعة.	243
2 - أن نعمة الإسلام هي أعظم النعم على الإطلاق.	244
3 - إثبات صفة الرضى لله.	244
4 - أن الإيمان بصفات الله تعالى يوجب حسن العمل والقول.	244
5 - إن وصف العبودية هو أعظم الأوصاف.	244
6 - أهمية مطلب مرافقة الصالحين.	244
7 - العناية بإصلاح الأعمال والأقوال حتى تكون عند الله مقبولة.	244
8 - يستحب للداعي أن يشرك والديه في الدعاء؛ لعظم فضلهما عليه.	245
9 - إن الوالدين من أعظم النعم من الله عز شأنه على العبد.	245
10 - أهمية الأدعية القرآنية.	245
37 - {رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي}.	245
1 - إن الاعتراف بالذنب توبة وندم، مع الاقلاع عن الذنب	247
2 - تقديم الاعتراف بالذنب وظلم النفس قبل الطلب.	247
3 - ينبغي لمن وقع في ذنب المبادرة إلى التوبة والأوبة في الحال.	247
4 - إن الاعتراف بظلم النفس، وطلب المغفرة من الله من سنن الأنبياء	247
5 - إن هذه الدعوة من أهم الدعوات في طلب المغفرة.	247
6 - دلت هذه الدعوة الكريمة على محبة الله للتوبة والمغفرة.	247
7 - إن التوسل إلى الله تعالى بهذا الاسم (الرب) يناسب الدعاء به.	248
38 - {رب نجني من القوم الظالمين}.	248
1 - ينبغي للعبد أن يحرص في دعائه على سؤال الله تعالى العصمة	249
2 - لم تستجلب النعم، وتدفع النقم بمثل الدعاء	250
3 - أهمية التوسل بصفات الله تعالى حال السؤال والطلب	250
39 - {عسى ربي أن يهديني سواء السبيل}.	250
1 - في هذه الآية تعليم وإرشاد أن على العبد أن يفرغ ما في وسعه	251
2 - أن الناظر في العلم عند الحاجة إلى العلم	251
3 - ينبغي للعبد أن يسأل ربه - عز وجل - الهداية الحسية، والمعنوية	251
4 - افتقار الخلق كلهم إلى الله تعالى بالهداية والتوفيق.	252
5 - فضل الدعاء في جلب المنافع، ودفع المضار.	252
40 - {رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير}.	252
1 - أن الشكوى إلى الله تعالى لا تنافي الصبر	254
2 - على الداعي أن يتوسل إلى الله بأنواع التوسل المشروعة	254
3 - مشروعية الاستعاذة من الفقر.	254
41 - {رب انصرني على القوم المفسدين}.	255
1 - لا عاصم على الإطلاق إلا الله تبارك وتعالى.	256
2 - أن الداعي ينبغي له أن يجانب مصاحبة المفسدين.	256
3 - أهمية التوسل إلى الله بالدعاء على المفسدين.	256
42 - {رب هب لي من الصالحين}.	256
1 - إن كل أحد وإن علا قدره من البشر مفتقر إلى الله - عز وجل -.	260
2 - أهمية الصلاح، وأنه مطمع، ومأمل كل الأنبياء والمرسلين والصالحين.	261
3 - ينبغي للعبد حين سؤاله ربه الذرية أن يقيدها بالصلاح.	261
4 - أهمية التوسل إلى الله حال الدعاء بأسمائه الحسنى.	261
5 - الإكثار من الدعاء للأبناء بالصلاح.	261
6 - على العبد أن يتخير في دعائه أحسن الألفاظ.	261
7 - أن الذرية الصالحة هبة محضة من الله تعالى.	261
8 - أن من أعظم أسباب هبة الولد الصالح الدعاء.	261
9 - يحسن للداعي أن يذكر بعض الأمور الحميدة	261
10 - أهمية الدعاء في حياة المؤمن.	261
43 - {رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي}.	262
المفردات:	262
تضمن هذا السؤال كمال السعادة البشرية المرجوة في الدنيا والآخرة:	264
1 - أن يوقفه للشكر على النعم الدنيوية والشرعية	264
2 - أن يوفقه بالطاعة المرضية عنده جل وعلا.	264
3 - أن يصلح له ذريته على صراط الله تعالى المستقيم.	264
4 - التوفيق إلى التعبد بمقتضيات صفاته، وآثارها.	264
الفوائد:	264
1 - أهمية هذه الدعوة؛ فإنها تكررت مرتين في كتاب الله تعالى	264
2 - أهمية سؤال الله - عز وجل - التوفيق إلى الشكر.	264
3 - أن نعم الله تعالى على العبد، وعلى الخلق لا تحصى	265
4 - أن نعمة الإسلام هي أعظم النعم من الله - جل جلاله -.	265
5 - إن أحق من يشكر بعد الله تعالى الوالدين.	265
6 - أهمية سؤال الله تعالى التوفيق إلى أحسن الأعمال	265
7 - ينبغي مراقبة الله تعالى في الأعمال، وأن تكون خالصة.	265
8 - إثبات صفة (الرضا) لله تعالى	265
9 - ينبغي للداعي أن يبذل ما في وسعه بالتقرب إلى الله تعالى.	265
10 - ينبغي للداعي أن يسأل الله على الدوام إصلاح ذريته.	265
11 - أهمية التوسل بالعمل الصالح	266
12 - إن التوبة من الذنوب من أعظم أسباب قبول الدعاء.	266
13 - إن إشهاد الإنسان على نفسه بالإيمان، أو بالإسلام.	266
14 - ينبغي للعبد أن يجدد توبته، وإنابته إلى الله خاصة.	266
15 - ينبغي للداعي أن يكون له حظ كبير في أدعيته لوالديه، ولذريته	266
44 - {ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان}.	266
1 - أهمية هذه الدعوة المباركة التي ينبغي لكل مسلم الإكثار منها.	270
2 - أن من أعظم حقوق المؤمن على المؤمن الدعاء.	270
3 - أهمية سؤال الله تبارك وتعالى المغفرة.	270
4 - ينبغي للمؤمن ألا ينسى فضل من سبقه بالإيمان.	270
5 - جمع هذا الدعاء توسلين جليلين من التوسلات المهمة، وهما:	270
أ - التوسل إليه بربوبيته.	270
ب وتوسل إليه تعالى بنعمته عليهم بالإيمان.	270
45 - {ربنا عليك توكلنا}	270
46 - {ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا واغفر لنا ربنا}.	271
المفردات:	271
في هذه الدعوات فوائد كثيرة، منها:	275
1 - أهمية التوسل إلى الله تعالى بالعمل الصالح، وهو من موجبات إجابة الدعاء.	275
2 - تذييل الدعاء باسم يناسب المطلوب، دل على ذلك ختمهم باسم (العزيز الحكيم).	275
3 - أهمية سؤال الله تعالى المغفرة، كما في غالب الأدعية القرآنية.	275
4 - أهمية تقديم الأهم في الدعاء،.	275
5 - أهمية تكرير التوسل بربوبية الله تعالى المؤذن للإجابة.	275
6 - أن الدعاء سلاح الأنبياء، والمؤمنين في كل أحوالهم.	276
7 - التوسل إلى الله تعالى بأكثر من توسل	276
أ- توسلهم بأعمالهم الصالحة.	276
ب -وتوسلهم بأسمائه تعالى الحسنى: (ربنا، العزيز، الحكيم).	276
8 - أن العبد لا غنى له عن ربه - عز وجل - طرفة عين.	276
9 - ينبغي لكل داع أن يخص في دعواته سؤال ربه تعالى السلامة	276
10 - أهمية معرفة مسالك العلة التي جاءت في الكتاب والسنة	276
11 - أهمية التوكل، دل على ذلك تصديرهم به.	277
12 - ينبغي للداعي معرفة معاني أسماء الله الحسنى.	277
47 - {ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شيء قدير}.	277
1 - أهمية سؤال الله تعالى بهذه الدعوة:	281
أ - إتمام النور.	281
ب - سؤال الله تعالى المغفرة للذنوب.	281
2 - أن كل الخلق مفتقرون.	281
3 - أن التوسل باسمه تعالى (القدير) مناسب في أي سؤال.	281
4 - أن من أعظم ثمرات التوبة النصوح	282
5 - فضل الدعاء، وعظم شأنه.	282
48 - {رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنا}.	282
فإن هذه الدعوة المباركة لها من الأهمية الشيء الكبير، وذلك:	284
أ - أن دعوة الأنبياء مستجابة، فيرجى لنا استجابة الله لهم فينا.	284
ب - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بشر بالأجر العظيم بها.	284
الفوائد:	285
1 - أهمية سؤال الله تعالى المغفرة، كما في غالب الأدعية	285
2 - أن الداعي ينبغي له أن يبدأ بالسؤال: بالأهم، ثم الذي يليه.	285
3 - أهمية سؤال الله تعالى المغفرة للوالدين؛ لعظم شأنهما.	285
4 - يحسن بالداعي أن يشرك إخوانه المؤمنين بالدعاء.	285
5 - أن الإكثار من هذه الدعوة ينال الداعي بها الإجابة المؤكدة لأمرين:	285
أ - أنها دعوة من نبي من أولي العزم.	285
ب - أنها دعوة بظهر الغيب.	285
6 - أهمية التوسل بربوبية الله تعالى في الدعاء.	285
7 - ينبغي للداعي أن يشمل ذريته في الدعاء حتى يعود النفع له، ولهم.	286
8 - ينبغي أن يكون جل الدعاء في أمور الآخرة.	286
9 - جواز الدعاء على الظلمة، ويتأكد ذلك عند مظنة ضررهم على غيرهم.	286
10 - يحسن للداعي أن يذكر علة دعائه.	286
49 - اللهم اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك.	286
50 - اللهم آتني الحكمة التي من أوتيها فقد أوتي خيرا كثيرا.	287
51 - اللهم ثبتني بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.	288
52 - اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا.	290
53 - اللهم قني شح نفسي	290
المفردات:	291
علم الدعاء في كتابه لخليقته، وعلم النبي - صلى الله عليه وسلم - الدعاء لأمته، واجتمعت فيه ثلاثة أشياء:	295
1 - العلم بالتوحيد.	295
2 - والعلم باللغة.	295
3 - والنصيحة للأمة، فلا ينبغي لأحد أن يعدل عن دعائه - صلى الله عليه وسلم -.	295
54 - اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.	295
المفردات:	295
الشرح:	296
55 - اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار وعذاب النار، وفتنة القبر	297
المفردات:	297
الشرح:	298
56 - اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والهرم والبخل	304
المفردات:	304
الشرح:	304
57 - اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء.	306
المفردات:	306
الشرح:	306
58 - اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري	308
المفردات:	309
الشرح:	309
وذلك يقوم على ركنين عظيمين:	309
1 - الإخلاص لله وحده في كل عبادة.	309
2 - والمتابعة للرسول - صلى الله عليه وسلم - , بأن يكون خالصا صوابا.	309
59 - اللهم إني أسألك الهدى، والتقى، والعفاف، والغنى.	312
الشرح:	312
60 - اللهم إني أعوذ بك من العجز، والكسل، والجبن.	314
المفردات:	315
الشرح:	315
61 - اللهم اهدني، وسددني	316
المفردات:	317
الشرح:	317
يترتب عليه فائدتان:	317
1 - صلاح الأعمال.	317
2 - مغفرة الذنوب.	318
62 - اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك	319
المفردات:	319
الشرح:	320
63 - اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، ومن شر ما لم أعمل.	321
الشرح:	322
64 - اللهم أكثر مالي، وولدي، وبارك لي فيما أعطيتني.	323
الشرح:	324
65 - لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم.	327
المفردات:	328
الشرح:	329
66 - اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين.	331
المفردات:	331
الشرح:	332
67 - لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين	334
68 - اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك	334
المفردات:	335
الشرح:	335
69 - اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك.	340
الشرح:	341
70 - يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك.	342
71 - اللهم إني أسألك [اليقين]، و [العفو و] العافية في الدنيا والآخرة	343
المفردات:	343
جمع هذا الدعاء بهذه الكلمة بين ثلاث مزايا:	349
أولها: شموله لخيري الدنيا والآخرة.	349
وثانيها: أنه أفضل الدعاء على الإطلاق.	350
وثالثها: إنه أحب إلى الله - سبحانه وتعالى - من كل دعاء يدعو به العبد	350
72 - اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجرنا.	350
المفردات:	350
الشرح:	351
73 - رب أعني ولا تعن علي، وانصرني ولا تنصر علي	351
المفردات:	352
الشرح:	352
الهداية نوعان:	354
أ - هداية دلالة وإرشاد.	354
ب - وهداية توفيق وتثبيت.	354
74 - اللهم إنا نسألك من خير ما سألك منه نبيك محمد - صلى الله عليه وسلم -،	358
الشرح:	358
75 - اللهم إني أعوذ بك من شر سمعي، ومن شر بصري	359
الشرح:	360
76 - اللهم إني أعوذ بك من البرص، والجنون، والجذام	361
المفردات:	362
الشرح:	362
77 - اللهم إني أعوذ بك من منكرات الأخلاق	363
المفردات:	364
الشرح:	364
78 - اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني.	365
المفردات:	365
الشرح:	366
79 - اللهم إني أسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات.	367
الشرح:	367
80 - اللهم إني أسألك من الخير كله: عاجله وآجله	373
الشرح:	374
81 - اللهم احفظني بالإسلام قائما، واحفظني بالإسلام قاعدا،	377
المفردات:	377
الشرح:	377
82 - اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك.	378
المفردات:	379
الشرح:	380
83 - اللهم إني أعوذ بك من البخل، وأعوذ بك من الجبن	384
الشرح:	384
84 - اللهم اغفر لي خطيئتي، وجهلي، وإسرافي في أمري.	386
المفردات:	386
الشرح:	386
في باب الدعاء ينبغي البسط لأربعة أسباب	387
السبب الأول: أن يستحضر الإنسان جميع ما يدعو به بأنواعه.	387
السبب الثاني: أن الدعاء مخاطبة لله - عز وجل -.	387
السبب الثالث: أنه كلما ازداد دعاء، ازداد قربه إلى الله - عز وجل -.	387
السبب الرابع: أنه كلما ازداد دعاء، كان فيه إظهار لافتقار الإنسان	387
85 - اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت	388
المفردات:	388
الشرح:	389
تضمن هذا الدعاء الجليل توسلين عظيمين:	391
1 - توسل بظلم النفس بتقصيرها وضعفها.	391
2 - توسل بأسماء الله تعالى الحسنى.	391
86 - اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت	392
المفردات:	393
الشرح:	394
87 - اللهم إنا نسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك	396
المفردات:	396
الشرح:	396
88 - اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات.	397
89 - اللهم اغفر لي ذنبي، ووسع لي في داري، وبارك لي في رزقي	398
الشرح:	399
90 - اللهم إني أسألك من فضلك ورحمتك، فإنه لا يملكها إلا أنت.	400
المفردات:	400
الشرح:	400
91 - اللهم إني أعوذ بك من الهدم، وأعوذ بك من التردي	402
المفردات:	402
الشرح:	402
92 - اللهم إني أعوذ بك من الجوع؛ فإنه بئس الضجيع	404
93 - اللهم إني أعوذ بك من العجز، والكسل، والجبن، والبخل	405
الشرح:	405
94 - اللهم إني أعوذ بك من الفقر، والقلة، والذلة	410
المفردات:	411
الشرح:	411
95 - اللهم إني أعوذ بك من جار السوء في دار المقامة	412
الشرح:	413
96 - اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع، ومن دعاء لا يسمع	414
الشرح:	414
97 - اللهم إني أعوذ بك من يوم السوء، ومن ليلة السوء،	415
الشرح:	416
98 - اللهم إني أسألك الجنة وأستجير بك من النار	418
الشرح:	418
99 - اللهم فقهني في الدين اللهم علمني الكتاب والحكمة.	420
الشرح:	421
100 - اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم.	422
الشرح:	422
101 - اللهم انفعني بما علمتني، وعلمني ما ينفعني	423
الشرح:	424
102 - اللهم إني أسألك علما نافعا، ورزقا طيبا، وعملا متقبلا.	426
الشرح:	426
103 - اللهم إني أسألك يا ألله بأنك الواحد الأحد، الصمد	428
المفردات:	429
الشرح:	429
104 - اللهم إني أسألك بأن لك الحمد، لا إله إلا أنت وحدك	430
المفردات	430
الشرح:	431
105 - اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت	432
المفردات:	432
الشرح:	433
اختلف العلماء في تحديد اسم الله الأعظم:	434
1 - أنه الاسم الذي ورد في كل الأحاديث.	434
2 - أنه أكثر اسم ورد في كتاب الله تعالى.	434
3 - هو الاسم جامع لجميع معاني أسماء الله تعالى الحسنى	434
106 - رب اغفر لي، وتب علي، إنك أنت التواب الغفور.	434
الشرح:	435
107 - اللهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق.	436
فيه من معان ومقاصد جليلة	437
1 - توسل إلى الله تعالى بأسمائه الحسنى، وصفاته العلا.	437
2 - وتفويض الأمور إلى الله تعالى.	437
3 - والتوكل عليه جل وعلا.	437
4 - وسؤاله التوفيق إلى كمال العبودية من العبادات.	437
5 - وفيه سؤال أعلى نعيم الآخرة, وأعلى نعيم الدنيا	438
المفردات:	438
الشرح:	438
الحاجات التي يطلبها العبد من الله تعالى نوعان:	439
النوع الأول: ما علم أنه خير محض.	439
النوع الثاني: ما لا يعلم هل هو خير للعبد أم لا	439
والموجب لخشية الله تعالى في السر والعلانية، أمور منها:	441
1 - قوة الإيمان بوعده ووعيده على المعاصي.	441
2 - النظر في شدة بطشه وانتقامه وقوته وقهره.	441
3 - قوة المراقبة لله، والعلم بأنه شاهد ورقيب على قلوب عباده.	441
108 - اللهم ارزقني حبك، وحب من ينفعني حبه عندك	446
المفردات:	446
الشرح:	447
109 - اللهم طهرني من الذنوب والخطايا، اللهم نقني منها.	448
الشرح:	448
110 - اللهم إني أعوذ بك من البخل، والجبن، وسوء العمر،	449
الشرح:	449
111 - اللهم رب جبرائيل، وميكائيل، ورب إسرافيل	450
المفردات	451
الشرح:	451
112 - اللهم ألهمني رشدي، وأعذني من شر نفسي.	452
المفردات	453
الشرح:	453
113 - اللهم إني أسألك علما نافعا، وأعوذ بك من علم لا ينفع.	453
الشرح:	453
114 - اللهم رب السموات السبع ورب الأرض، ورب العرش	454
المفردات:	455
الشرح:	455
115 - اللهم ألف بين قلوبنا، وأصلح ذات بيننا، واهدنا سبل السلام	459
المفردات:	460
الشرح:	460
116 - اللهم إني أسألك خير المسألة، وخير الدعاء، وخير النجاح	463
الشرح:	465
117 - اللهم جنبني منكرات الأخلاق، والأهواء، والأعمال، والأدواء.	474
المفردات:	474
الشرح:	474
118 - اللهم قنعني بما رزقتني، وبارك لي فيه، واخلف علي	476
119 - اللهم حاسبني حسابا يسيرا.	477
الشرح:	477
120 - اللهم أعنا على ذكرك، وشكرك، وحسن عبادتك.	478
المفردات:	478
الشرح:	479
121 - اللهم إني أسألك إيمانا لا يرتد، ونعيما لا ينفد	481
المفردات:	481
الشرح:	481
122 - اللهم قني شر نفسي، واعزم لي على أرشد أمري	487
المفردات:	488
الشرح:	488
1 - عزم في الدخول إلى الهدى والرشاد	489
2 - وعزم على الدوام والثبات على هذا الهدى	489
الهداية نوعان:	490
1 - هداية دلالة وإرشاد.	490
2 - هداية توفيق.	491
123 - اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين، وغلبة العدو،	491
الشرح:	491
124 - اللهم اغفر لي، واهدني، وارزقني، وعافني	492
الشرح:	493
125 - اللهم متعني بسمعي، وبصري، واجعلهما الوارث مني	494
المفردات:	494
الشرح:	495
126 - اللهم إني أسألك عيشة نقية، وميتة سوية، ومردا غير مخز	496
المفردات:	496
الشرح:	496
127 - اللهم لك الحمد كله، اللهم لا قابض لما بسطت	497
المفردات:	499
الشرح:	499
128 - اللهم اغفر لي، وارحمني، واهدني، وعافني، وارزقني.	504
الشرح:	504
129 - اللهم زدنا ولا تنقصنا، وأكرمنا ولا تهنا، وأعطنا ولا تحرمنا	506
130 - اللهم أحسنت خلقي فأحسن خلقي.	508
الشرح:	508
131 - اللهم ثبتني واجعلني هاديا مهديا	510
الشرح:	510
132 - اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد	511
تضمن هذا الدعاء المبارك على عدة مقاصد ومطالب جليلة	513
1 - سؤال الله تعالى الثبات على الهدى في كل الأحوال.	513
2 - التوفيق إلى صالح الأعمال على التمام.	513
3 - الشكر على النعم والآلاء في الليل والنهار.	513
4 - إصلاح أعمال القلب, والأركان.	513
5 - الفوز بكل خير ومنوال على الدوام.	513
6 - السلامة من كل شر في كل الأحوال والأزمان.	513
7 - مغفرة الذنوب في الماضي, والحال, والمآل.	513
المفردات:	513
الشرح:	514
والعزم نوعان:	516
أحدهما: عزم المريد على الدخول في الطريق.	516
والثاني: العزم على الاستمرار على الطاعات بعد الدخول فيها.	516
ويكون ذلك على ركنين:	519
1 - الإخلاص لله تعالى فيها.	519
2 - المتابعة فيما جاء في الكتاب الحكيم, وسنة المصطفى - صلى الله عليه وسلم -.	519
أشار إلى مقامين:	519
أحدهما: أن يعبد الله تعالى مستحضرا لرؤية الله تعالى إياه	519
والثاني: أن يعبده على مشاهدته إياه بقلبه	520
133 - اللهم إني أسألك الفردوس أعلى الجنة.	522
المفردات:	523
الشرح:	523
134 - اللهم جدد الإيمان في قلبي.	530
الشرح:	530
135 - اللهم إني أعوذ بك من صلاة لا تنفع.	532
الشرح:	532
136 - اللهم إني أعوذ بك من جار السوء، ومن زوج تشيبني.	533
الشرح:	533
137 - اللهم لا تخزني يوم القيامة.	535
المفردات:	536
الشرح:	536
138 - اللهم إني أسألك المعافاة في الدنيا والآخرة.	537
المفردات:	538
الشرح:	538
139 - اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع	540
هذا الدعاء المبارك فيه استعاذة من أربعة مطالب مهمة:	541
1 - علم لا ينفع.	541
2 - وعمل لا يرفع،	541
3 - وقلب لا يخشع،	541
4 - وقول لا يسمع.	541
شروط القبول، والإجابة والتي أعظمها:	541
أ- الإخلاص.	541
ب- المتابعة.	541
140 - اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل	542
الشرح:	543
141 - اللهم إني أعوذ بك من عذاب النار، وأعوذ بك من عذاب	544
142 - اللهم إني أسألك شهادة في سبيلك.	546
الشرح	547
143 - اللهم اغفر لي، اللهم اجعلني يوم القيامة فوق كثير.	549
الشرح:	549
هذا الحديث العظيم مشتمل على فوائد عديدة في الدعاء، فمنها	550
1 - استحباب طلب الدعاء من الرجل الصالح.	550
2 - استحباب الوضوء لإرادة الدعاء.	550
3 - استحباب رفع اليدين في الدعاء خلافا لمن خص ذلك بالاستسقاء	550
4 - يستحب لمن دعا لشخص أن يذكر اسمه	551
5 - أهمية سؤال الله تعالى المغفرة وأنها أحق بالتقديم في السؤال.	551
6 - أن التخلية مقدمة على التحلية.	551
7 - تعظيم الرغبة والهمة في حال الدعاء.	551
8 - أن من طلب منه الدعاء أن يدعو في حاله وحينه, ولا يؤخره	551
144 - اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت	551
الشرح:	552
قوله: فيمن هديت: فيه فوائد:	553
أولا: أن يدخله في جملة المهديين وزمرتهم.	553
ثانيا: أن فيه توسلا إليه بإحسانه وإنعامه.	553
ثالثا: أن ما حصل لأولئك من الهدى لم يكن منهم	553
رابعا: أن الهداية التي نطلبها لا تحصل هكذا غالبا	554
1 - أما علو الذات: فهو - سبحانه وتعالى - علي بذاته، فوق كل خلقه	558
2 - وعلو الصفات: فله علو الكمال في صفاته التي لا أكمل منها	558
3 - وعلو الغلبة والقهر: هو الغالب والقاهر لكل شيء	558
4 - وعلو النزاهة عن كل العيوب، والنقائص، لكماله من كل الوجوه.	559
5 - وهو المتعالي عن الشريك، والنظير، والمثيل.	559
145 - رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين.	559
الشرح	560
146 - أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو، الحي القيوم.	561
الشرح:	561
في مضامينه:	561
1 - طلب المغفرة بأجمل العبارات وأجلها	561
2 - وفيه توسل بأسماء الله الحسنى	562
3 - وإقرار بألوهية الله تبارك وتعالى	562
4 - وعزم على التوبة في الحال والاستقبال.	562
فائدة: فوائد الاستغفار محو الذنوب، وستر العيوب، وإدرار الرزق	563
147 - اللهم اغفر لي ذنبي، وأذهب غيظ قلبي، وأعذني من.	564
المفردات:	564
148 - اللهم أحيني على سنة نبيك - صلى الله عليه وسلم - وتوفني على ملته	566
149 - اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت.	567
المفردات:	567
الصلاة: أصل الصلاة الدعاء, والتبرك والتمجيد	567
فالصحيح أن معنى الآل	571
1 - من تحرم عليهم الصدقة.	571
2 - أنهم ذريته وأزواجه خاصة.	571
البركة هي:	571
1 - الثبوت واللزوم, ومنه قول: برك البعير يبرك بروكا.	571
2 - النماء والزيادة.	571
المصادر والمراجع	624

نام کتاب : شرح الدعاء من الكتاب والسنة نویسنده : ماهر بن عبد الحميد بن مقدم جلد : 1 صفحه : 651

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست